عبر أبناء وبنات صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل - رحمه الله - ، عن بالغ شكرهم وامتنانهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - على رعايته الكريمة للمؤتمر الدولي لتكريم والدهم، مؤكدين أن هذه الرعاية تجسد اهتمام القيادة الرشيدة بتكريم أصحاب العطاء المخلصين في خدمة وطنهم، وعنايتها وحرصها بالاحتفاء بإنجازاتهم، وتخليد ذكراهم، وتقديم إسهاماتهم للأجيال الجديدة، سائلين المولى عز وجل أن يحفظ قادة الوطن وأن يديم الأمن والاستقرار على الوطن الغالي.
وأكد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعود الفيصل أن هذه الرعاية الكريمة غير مستغربة على خادم الحرمين الشريفين - أيده الله -، واهتمامه بكل ما يمثّل معاني الوفاء والتشجيع على تكريم كل من أسهم في تنمية الوطن، منوهاً بالمعاني الكبيرة التي يجسدها هذا المؤتمر، والمبادرات الكريمة للقيادة الرشيدة التي سنّت من خلالها تكريم كل المتميزين، وشجعت عليه، وتبنّت برامجه.
وبين سموه أن رعاية خادم الحرمين الشريفين - رعاه الله - لهذا المؤتمر تحمل دلالات واضحة على أن كل أبناء هذه البلاد المباركة، محل اهتمام القيادة الرشيدة، التي لا تتوانى عن تكريم أصحاب العطاء المخلص والجهد المثمر في خدمة الوطن.
من جانبه، قال صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سعود الفيصل: "إن رعاية خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - للمؤتمر الدولي لتكريم الأمير سعود الفيصل - رحمه الله -، تؤكد تقدير واهتمام قيادتنا الرشيدة بالأوفياء من أبناء هذا الوطن الغالي، لافتاً سموه النظر إلى أن هذه الرعاية دليل محبة الملك المفدى - حفظه الله - لجميع أبناء الشعب السعودي، مشدداً على أن هذا التكريم يعكس حجم الامتنان الذي تحتفظ به القيادة الرشيدة دومًا لأهل العطاء والتميز والبذل.
بدوره، عبر صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سعود الفيصل عن فخره واعتزازه بتفضل خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - برعاية المؤتمر الدولي لتكريم سمو والده - رحمه الله -، مؤكداً أن هذه الرعاية الكريمة خير دليل على تقدير القيادة الرشيدة لكل من يعمل من أجل وطنه.
وعدّت صاحبة السمو الملكي الأميرة هيفاء بنت سعود الفيصل رعاية الملك المفدى - رعاه الله - لهذا المؤتمر تعبيراً عن الوفاء والحب والتقدير والاعتزاز بصاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل - رحمه الله -، ولمآثره وتاريخه الحافل بالعطاء والإخلاص، تفانياً وحبا في خدمة كيان عظيم اسمه المملكة العربية السعودية، وقضايا الأمتين العربية والإسلامية، وقالت: "ما أسعدنا بهذه الرعاية الكريمة لمؤتمر تكريم والدنا الأمير سعود الفيصل".
وثمّنت صاحبة السمو الملكي الأميرة لنا بنت سعود الفيصل رعاية خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - للمؤتمر الدولي لتكريم الأمير سعود الفيصل - رحمه الله -، مؤكدة أنها وما يصاحبها من حضور كبير ومشاركة واسعة، تجسّد اهتمام القيادة الرشيدة وتقديرها لما يقدمه جميع أبناء هذا الوطن المعطاء، والمكانة التي يحظى بها جميع أبناء الوطن بمختلف درجاتهم ومواقعهم، وتعكس تقدير القيادة الرشيدة لما قدمه والدها - رحمه الله - لهذه البلاد المباركة طوال مسيرته الحافلة بالعطاء.
من جانبها، عبّرت صاحبة السمو الملكي الأميرة ريم بنت سعود الفيصل عن سعادتها وتقديرها لرعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - لهذا المؤتمر، مشيرةً إلى أن هذه الرعاية الكريمة ما هي إلا امتداد للتواصل والرعاية الكريمة التي يوليها ولاة الأمر لأبنائهم المواطنين، وحرصهم على تكريم أصحاب العطاء المخلص في خدمة الوطن، وأن هذا التكريم هو تكريم لسيرة ومسيرة الأمير سعود الفيصل العطرة وإرثه الفكري والسياسي والدبلوماسي، وتخليد لكل إسهاماته وجهوده التي بذلها لما فيه خير الوطن والأمة العربية والإسلامية.
وأكد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعود الفيصل أن هذه الرعاية الكريمة غير مستغربة على خادم الحرمين الشريفين - أيده الله -، واهتمامه بكل ما يمثّل معاني الوفاء والتشجيع على تكريم كل من أسهم في تنمية الوطن، منوهاً بالمعاني الكبيرة التي يجسدها هذا المؤتمر، والمبادرات الكريمة للقيادة الرشيدة التي سنّت من خلالها تكريم كل المتميزين، وشجعت عليه، وتبنّت برامجه.
وبين سموه أن رعاية خادم الحرمين الشريفين - رعاه الله - لهذا المؤتمر تحمل دلالات واضحة على أن كل أبناء هذه البلاد المباركة، محل اهتمام القيادة الرشيدة، التي لا تتوانى عن تكريم أصحاب العطاء المخلص والجهد المثمر في خدمة الوطن.
من جانبه، قال صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سعود الفيصل: "إن رعاية خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - للمؤتمر الدولي لتكريم الأمير سعود الفيصل - رحمه الله -، تؤكد تقدير واهتمام قيادتنا الرشيدة بالأوفياء من أبناء هذا الوطن الغالي، لافتاً سموه النظر إلى أن هذه الرعاية دليل محبة الملك المفدى - حفظه الله - لجميع أبناء الشعب السعودي، مشدداً على أن هذا التكريم يعكس حجم الامتنان الذي تحتفظ به القيادة الرشيدة دومًا لأهل العطاء والتميز والبذل.
بدوره، عبر صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سعود الفيصل عن فخره واعتزازه بتفضل خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - برعاية المؤتمر الدولي لتكريم سمو والده - رحمه الله -، مؤكداً أن هذه الرعاية الكريمة خير دليل على تقدير القيادة الرشيدة لكل من يعمل من أجل وطنه.
وعدّت صاحبة السمو الملكي الأميرة هيفاء بنت سعود الفيصل رعاية الملك المفدى - رعاه الله - لهذا المؤتمر تعبيراً عن الوفاء والحب والتقدير والاعتزاز بصاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل - رحمه الله -، ولمآثره وتاريخه الحافل بالعطاء والإخلاص، تفانياً وحبا في خدمة كيان عظيم اسمه المملكة العربية السعودية، وقضايا الأمتين العربية والإسلامية، وقالت: "ما أسعدنا بهذه الرعاية الكريمة لمؤتمر تكريم والدنا الأمير سعود الفيصل".
وثمّنت صاحبة السمو الملكي الأميرة لنا بنت سعود الفيصل رعاية خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - للمؤتمر الدولي لتكريم الأمير سعود الفيصل - رحمه الله -، مؤكدة أنها وما يصاحبها من حضور كبير ومشاركة واسعة، تجسّد اهتمام القيادة الرشيدة وتقديرها لما يقدمه جميع أبناء هذا الوطن المعطاء، والمكانة التي يحظى بها جميع أبناء الوطن بمختلف درجاتهم ومواقعهم، وتعكس تقدير القيادة الرشيدة لما قدمه والدها - رحمه الله - لهذه البلاد المباركة طوال مسيرته الحافلة بالعطاء.
من جانبها، عبّرت صاحبة السمو الملكي الأميرة ريم بنت سعود الفيصل عن سعادتها وتقديرها لرعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - لهذا المؤتمر، مشيرةً إلى أن هذه الرعاية الكريمة ما هي إلا امتداد للتواصل والرعاية الكريمة التي يوليها ولاة الأمر لأبنائهم المواطنين، وحرصهم على تكريم أصحاب العطاء المخلص في خدمة الوطن، وأن هذا التكريم هو تكريم لسيرة ومسيرة الأمير سعود الفيصل العطرة وإرثه الفكري والسياسي والدبلوماسي، وتخليد لكل إسهاماته وجهوده التي بذلها لما فيه خير الوطن والأمة العربية والإسلامية.