قامت وزارة التعليم ورشه عمل حول تاهيل أطفال زارعي القوقعه (الإصغاء السمعي واللغه) ولمدة ثلاث أيام ، بحضور 45 متدربة من معلمات التربيه الخاصة .
افتتحت ورشة العمل مديرة عام التربية الخاصة للبنات الأستاذه رباب الزايدي ورحبت بالحضور من معلمات العوق السمعى ومعلمات النطق في رياض الأطفال والمرحله الابتدائيه.
وقد كانت الورشة متخصصه في التعرف على السمع الطبيعي والفقدان السمعي والتعرف على فئه المرشحون من الأطفال لزراعة القوقعه وأهمية التدخل المبكر ، كما تم تعريف و تدريب الحاضرات على أجهزة زراعة القوقعه وطرق حل المشلات التي تواجههن في الفصول الدراسية.
وتم الإعداد للورشة من قبل خبيرات ومختصات في هذا الجانب ، والتي أتت نتيجة تزايد أعداد أطفال زارعي القوقعه في الميدان التعليمي وحاجتهم الملحه لتكامل الخدمات التأهيليه في المدرسة والمنزل والمستشفى ، وأكدت المشاركات خلالها على أهمية تحديد مهام معلمي أطفال زارعي القوقعه بوزارة التعليم وفهم دورهم مع فريق التأهيل وتزويدهم بأحدث المعارف في مجال السمعيات ودعمهم بمفاتيح الاستراتيجيات والأنشطة العمليه والمهاراتيه في تأهيل زارعي القوقعه على الإصغاء السمعي واللغه في كل جانب من جوانب التفاعل اليومي الطبيعي.
افتتحت ورشة العمل مديرة عام التربية الخاصة للبنات الأستاذه رباب الزايدي ورحبت بالحضور من معلمات العوق السمعى ومعلمات النطق في رياض الأطفال والمرحله الابتدائيه.
وقد كانت الورشة متخصصه في التعرف على السمع الطبيعي والفقدان السمعي والتعرف على فئه المرشحون من الأطفال لزراعة القوقعه وأهمية التدخل المبكر ، كما تم تعريف و تدريب الحاضرات على أجهزة زراعة القوقعه وطرق حل المشلات التي تواجههن في الفصول الدراسية.
وتم الإعداد للورشة من قبل خبيرات ومختصات في هذا الجانب ، والتي أتت نتيجة تزايد أعداد أطفال زارعي القوقعه في الميدان التعليمي وحاجتهم الملحه لتكامل الخدمات التأهيليه في المدرسة والمنزل والمستشفى ، وأكدت المشاركات خلالها على أهمية تحديد مهام معلمي أطفال زارعي القوقعه بوزارة التعليم وفهم دورهم مع فريق التأهيل وتزويدهم بأحدث المعارف في مجال السمعيات ودعمهم بمفاتيح الاستراتيجيات والأنشطة العمليه والمهاراتيه في تأهيل زارعي القوقعه على الإصغاء السمعي واللغه في كل جانب من جوانب التفاعل اليومي الطبيعي.