كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
أكدت عضو مجلس الشورى الدكتورة هيا عبدالعزيز المنيع، أن ما أثير في مواقع التواصل الاجتماعي، حول اتهامها بتقديم مقترح للمجلس بتوظيف بعض السعوديات كعمالة منزلية، "كذب محض، وافتراء لا صحة له . "
وقالت الدكتورة "هيا" للزميلة صحيفة "سبق": بخصوص اللغط المثار في بعض مواقع التواصل الاجتماعي، فإنني أود توضيح ما يلي : "الزعم بأنني تقدمت بمقترح في مجلس الشورى لتوظيف بعض النساء السعوديات كعمالة منزلية هو كذب محض وافتراء لا صحة له البتة. "
وأضافت: "الكلام المقطوع من سياقه ورد في ثنايا تقرير صحافي قديم، نُشر في مطلع الثمانينيات الميلادية، وهو لا يمثل مبادئي أو طروحاتي الفكرية أو مواقفي العملية في السابق، ولا اليوم".
وتابعت: "ومن يعرفني ويرصد مسيرتي بموضوعية يعلم ذلك علم اليقين، ويعلم احترامي لجميع نساء الوطن من كل المناطق والطوائف والطبقات، كما ينعكس ذلك في مسيرتي الأكاديمية والصحفية وبرنامج عملي في مجلس الشورى. "
وزادت الدكتورة "هيا": " النهوض بالمرأة وتعزيز فرصها في التعليم والعمل والحياة الكريمة نصب عيني باستمرار، وإنني لا أجد غضاضة في الاعتذار، حيث خانني التعبير في ذلك التقرير، إلا أنني أرفض وأدين محاولات بعضهم لإثارة النعرات، وإشعال فتيل الفتنة، وشرخ الوحدة الوطنية في هذا الوقت الذي نحن أحوج ما نكون فيه إلى حفظ السلم الاجتماعي واللحمة الوطنية والتآخي. "
وبينت: " أما السبب في نبش تقرير صحافي قديم نُشر قبل أكثر من ثلاثة عقود في هذا الوقت تحديدًا، فأتركه لفطنة القارئ المتابع لكتابتي الصحفية وعملي الشوري".
وختمت حديثها: " أخيرًا أكرر لإخواني وأخواتي المواطنين أن ما نُسب لي من تقديم مقترح بهذا الشأن كذب وافتراء، ولا صحة له البتة، ولا يمثل قيمي أو مبادئي".
وقالت الدكتورة "هيا" للزميلة صحيفة "سبق": بخصوص اللغط المثار في بعض مواقع التواصل الاجتماعي، فإنني أود توضيح ما يلي : "الزعم بأنني تقدمت بمقترح في مجلس الشورى لتوظيف بعض النساء السعوديات كعمالة منزلية هو كذب محض وافتراء لا صحة له البتة. "
وأضافت: "الكلام المقطوع من سياقه ورد في ثنايا تقرير صحافي قديم، نُشر في مطلع الثمانينيات الميلادية، وهو لا يمثل مبادئي أو طروحاتي الفكرية أو مواقفي العملية في السابق، ولا اليوم".
وتابعت: "ومن يعرفني ويرصد مسيرتي بموضوعية يعلم ذلك علم اليقين، ويعلم احترامي لجميع نساء الوطن من كل المناطق والطوائف والطبقات، كما ينعكس ذلك في مسيرتي الأكاديمية والصحفية وبرنامج عملي في مجلس الشورى. "
وزادت الدكتورة "هيا": " النهوض بالمرأة وتعزيز فرصها في التعليم والعمل والحياة الكريمة نصب عيني باستمرار، وإنني لا أجد غضاضة في الاعتذار، حيث خانني التعبير في ذلك التقرير، إلا أنني أرفض وأدين محاولات بعضهم لإثارة النعرات، وإشعال فتيل الفتنة، وشرخ الوحدة الوطنية في هذا الوقت الذي نحن أحوج ما نكون فيه إلى حفظ السلم الاجتماعي واللحمة الوطنية والتآخي. "
وبينت: " أما السبب في نبش تقرير صحافي قديم نُشر قبل أكثر من ثلاثة عقود في هذا الوقت تحديدًا، فأتركه لفطنة القارئ المتابع لكتابتي الصحفية وعملي الشوري".
وختمت حديثها: " أخيرًا أكرر لإخواني وأخواتي المواطنين أن ما نُسب لي من تقديم مقترح بهذا الشأن كذب وافتراء، ولا صحة له البتة، ولا يمثل قيمي أو مبادئي".
