تجري الاستعدادات النهائية في المؤسسة الخيرية الوطنية للرعاية الصحية المنزلية، التي ترأسها صاحبة السمو الملكي الأميرة عادلة بنت عبد الله بن عبد العزيز، لافتتاح معرض (بساط الريح) بنسخته السابعة عشر، والمقرر افتتاحه في 12 يونيو الموافق 7 رمضان بمركز الحارثي للمعارض في مدينة جدة وسيخصص عائدات وريع المعرض، لدعم البرامج والنشاطات الخيرية التي تتبناها المؤسسة ومن بينها الدعم الصحي والاجتماعي للمرضى المحتاجين وعائلاتهم.
وأوضحت رندة عبد القادر الفضل رئيس لجنة معرض بساط الريح أن "بساط الريح" السابع عشر سيكون مختلفاً تماماً عن ما تم عرضه في السنوات السابقة من حيث العارضين والمشاركين بالمعرض من داخل وخارج المملكة، ولما يتميزوا به في عروض منتجاتهم وتصاميمهم.
وأضافت الفضل "أن هذه الجهود تأتي في إطار غرس مفاهيم المسؤولية الاجتماعية وثقافة العمل التطوعي لصالح المصابين بالأمراض المزمنة الذين ترعاهم المؤسسة، مشيرة إلى أن الدعم المستمر من الرعاة لهذا المعرض يؤكد على ما يتمتع به أبناء هذه البلاد من مؤازرتهم للأعمال الخيرية ومساندة الجهود التطوعية الهادفة للتكافل الاجتماعي.
يذكر أن المؤسسة الخيرية الوطنية للرعاية الصحية المنزلية تأسست في (حزيران) 1997، بهدف مساعدة المرضى طويلي الإقامة في المستشفيات والذين يعانون من أمراض مزمنة تحتاج إلى رعاية مستمرة بغرض تقديم الخدمة الطبية لهم في منازلهم وبين أسرهم، عبر تأمين المعدات الطبية المساعدة والمتابعة الطبية والنفسية والإجتماعية ومن خلال فرق عمل متخصصة.
وأوضحت رندة عبد القادر الفضل رئيس لجنة معرض بساط الريح أن "بساط الريح" السابع عشر سيكون مختلفاً تماماً عن ما تم عرضه في السنوات السابقة من حيث العارضين والمشاركين بالمعرض من داخل وخارج المملكة، ولما يتميزوا به في عروض منتجاتهم وتصاميمهم.
وأضافت الفضل "أن هذه الجهود تأتي في إطار غرس مفاهيم المسؤولية الاجتماعية وثقافة العمل التطوعي لصالح المصابين بالأمراض المزمنة الذين ترعاهم المؤسسة، مشيرة إلى أن الدعم المستمر من الرعاة لهذا المعرض يؤكد على ما يتمتع به أبناء هذه البلاد من مؤازرتهم للأعمال الخيرية ومساندة الجهود التطوعية الهادفة للتكافل الاجتماعي.
يذكر أن المؤسسة الخيرية الوطنية للرعاية الصحية المنزلية تأسست في (حزيران) 1997، بهدف مساعدة المرضى طويلي الإقامة في المستشفيات والذين يعانون من أمراض مزمنة تحتاج إلى رعاية مستمرة بغرض تقديم الخدمة الطبية لهم في منازلهم وبين أسرهم، عبر تأمين المعدات الطبية المساعدة والمتابعة الطبية والنفسية والإجتماعية ومن خلال فرق عمل متخصصة.