القراءة هي احدى الوسائل لإنشاء جيل واع مبدع ومخترع وأديب ومفكر، ولا توجد بيئة تحتضن استثمار الإنسان أفضل من البيئة التعليمية والتربوية لتفعيل وبناء مشروع فكري وثقافي كمشروع «جدة تقرأ»
والأطفال هم حصاد المستقبل والجيل الواعد الذي يُبني الوطن على أكتافه، فبمقدار ما تبني من شخصية الطفل تبني في الوطن قوةً ومجداً, وبجودة الفكر الذي تزرعه في ذهن الطفل, ينمو ويترعرع ويتفاعل بمقتضى إيمانه بالفكرة التي نشأ عليها، فإذا ربّينا الطفل على أن قراءة الكتب حياة ومصدر غذاء هام , نما الطفل في كامل حيويته الذهنية والنفسيّة والفكرية، انه الغرس الذي ينبغي أن ترعاه وتسقيه علماً ومعرفة وثقافة لتقطفه ثمراً نافعاً للوطن مستقبلاً.
من هذا المنطلق طبقت الروضة الثامنة عشر بجدة فعاليات مهرجان مشروع جدة تقرأ لعام ١٤٣٧ تحت شعار ( جدة تقرأ من شمالها لجنوبها و من شرقها لغربها) و تمت اقامة عدة أنشطة و لقاءات وورش عمل و التي تعتبر من الأنشطة المتميزة لترغيب الأطفال وحثهم على القراءة بأسلوب شيق ومحبب مما يساعد على تقوية شخصية الطفلبما لديه من معلومات وخبرات قد قام باكتسابها من القراءة في المجالات الشتّى في الحياة.
وقد شرف الحفل حضور مديرة ادارة رياض الأطفال : أ. مها حمدي الياور ونخبة مميزة من مشرفات وقائدات رياض الأطفال
حيث بدأت فعاليات البرنامج كالتالي :
لقاء تربوي مع الأستاذة أ- أناهيد السميري.
لقاء تربوي مع أستاذة اللغة العربية بمعهد النور أ. سميرة العمودي .
اقامة دورة تدريبية مع أستاذة قسم دراسات الطفولة بجامعة الملك عبد العزيز
أ. ميساء اندرقيري.
اقامة عدة ورش عمل للأطفال منها :
إعادة تدوير ورق الجرائد .
استخراج حبر الطباعة .
أصنع كتابي الأول بيدي .
مشاركة من أم إعداد نشاط تزيين الكيك من كتاب الحلويات .
مسرحية للأطفال بعنوان ( كيف أكون طفل فطن)؟
ثم تجولت الزائرات بين ربوع فعاليات الفصول ومشاهدة تطبيق كل فصل بما يتناسب مع مشروع ( جدة تقرأ ) وعرض الوسائل التعليمية المبتكرة للأطفال لمشروع فطن وتطبيقه مع الأطفال .
وقد أثنت مديرة ادارة رياض الأطفال مها الياور و المشرفات التربويات الحاضرات والقيادات التعليمية على فعاليات وأنشطة البرنامج الرائعة وقدموا شكرهم لما شاهدوه واستحسنوه من افكار وابداعات متميزة .
والأطفال هم حصاد المستقبل والجيل الواعد الذي يُبني الوطن على أكتافه، فبمقدار ما تبني من شخصية الطفل تبني في الوطن قوةً ومجداً, وبجودة الفكر الذي تزرعه في ذهن الطفل, ينمو ويترعرع ويتفاعل بمقتضى إيمانه بالفكرة التي نشأ عليها، فإذا ربّينا الطفل على أن قراءة الكتب حياة ومصدر غذاء هام , نما الطفل في كامل حيويته الذهنية والنفسيّة والفكرية، انه الغرس الذي ينبغي أن ترعاه وتسقيه علماً ومعرفة وثقافة لتقطفه ثمراً نافعاً للوطن مستقبلاً.
من هذا المنطلق طبقت الروضة الثامنة عشر بجدة فعاليات مهرجان مشروع جدة تقرأ لعام ١٤٣٧ تحت شعار ( جدة تقرأ من شمالها لجنوبها و من شرقها لغربها) و تمت اقامة عدة أنشطة و لقاءات وورش عمل و التي تعتبر من الأنشطة المتميزة لترغيب الأطفال وحثهم على القراءة بأسلوب شيق ومحبب مما يساعد على تقوية شخصية الطفلبما لديه من معلومات وخبرات قد قام باكتسابها من القراءة في المجالات الشتّى في الحياة.
وقد شرف الحفل حضور مديرة ادارة رياض الأطفال : أ. مها حمدي الياور ونخبة مميزة من مشرفات وقائدات رياض الأطفال
حيث بدأت فعاليات البرنامج كالتالي :
لقاء تربوي مع الأستاذة أ- أناهيد السميري.
لقاء تربوي مع أستاذة اللغة العربية بمعهد النور أ. سميرة العمودي .
اقامة دورة تدريبية مع أستاذة قسم دراسات الطفولة بجامعة الملك عبد العزيز
أ. ميساء اندرقيري.
اقامة عدة ورش عمل للأطفال منها :
إعادة تدوير ورق الجرائد .
استخراج حبر الطباعة .
أصنع كتابي الأول بيدي .
مشاركة من أم إعداد نشاط تزيين الكيك من كتاب الحلويات .
مسرحية للأطفال بعنوان ( كيف أكون طفل فطن)؟
ثم تجولت الزائرات بين ربوع فعاليات الفصول ومشاهدة تطبيق كل فصل بما يتناسب مع مشروع ( جدة تقرأ ) وعرض الوسائل التعليمية المبتكرة للأطفال لمشروع فطن وتطبيقه مع الأطفال .
وقد أثنت مديرة ادارة رياض الأطفال مها الياور و المشرفات التربويات الحاضرات والقيادات التعليمية على فعاليات وأنشطة البرنامج الرائعة وقدموا شكرهم لما شاهدوه واستحسنوه من افكار وابداعات متميزة .