كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
أسدل الستار على المعرض والمنتدى الدولي الخامس للتعليم أمس الخميس بمشاركة العديد من كبرى الجامعات والجهات التعليمية على مستوى العالم، وذلك في التجمع التعليمي الأكبر الذي رعاه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله وافتتحه وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى.
وجاءت مشاركة خبراء التربية للتعليم والتدريب كراعٍ استراتيجي لهذا الحدث الدولي لتؤكد رؤيتها الاستراتيجية القاضية بالإسهام بفاعلية في دعم ورعاية كل ما يتصل بصناعة المعرفة وتوطينها. وكان رئيس مجلس إدارة مجموعة خبراء التربية للتعليم والتدريب عبدالله بن منصور القحطاني قد أكد أن التعليم هو أساس البناء المجتمعي الذي يجب أن يجد دعماً من القطاعات الحكومية والخاصة على حدٍ سواء، وقال : "مشاركتنا كراعٍ استراتيجي في المعرض والمنتدى الدولي الخامس للتعليم هي واجب وطني، وعلى الجميع أن يكون مساهماً في الدفع بعجلة التعليم لأنها سبب رئيس بإذن الله في تطور المجتمع، وبالتحديد الشركات الخاصة التي يجب أن يكون لها حضور فاعل في دعم التعليم وبناء الإنسان". وأضاف : "شاركت خبراء التربية للتعليم والتدريب لتعرض الخدمات والمنتجات النوعية التي تقدمها المنشآت الخمسة التابعة للمجموعة. وقد أكد لنا الإقبال الكبير على الجناح أننا نسير على الطريق الصحيح".
الجدير بالذكر أن مجموعة خبراء التربية للتعليم والتدريب تضم خمس منشآت تحت مظلتها: إدارة المنشآت والبرامج التعليمية، وأكاديمية خبراء الإدارة، ومعاهد إنجلش تايمز للغة الإنجليزية، ومركز خبير للبحث العلمي، ومركز خبراء التربية للمسؤولية الاجتماعية.
وجاءت مشاركة خبراء التربية للتعليم والتدريب كراعٍ استراتيجي لهذا الحدث الدولي لتؤكد رؤيتها الاستراتيجية القاضية بالإسهام بفاعلية في دعم ورعاية كل ما يتصل بصناعة المعرفة وتوطينها. وكان رئيس مجلس إدارة مجموعة خبراء التربية للتعليم والتدريب عبدالله بن منصور القحطاني قد أكد أن التعليم هو أساس البناء المجتمعي الذي يجب أن يجد دعماً من القطاعات الحكومية والخاصة على حدٍ سواء، وقال : "مشاركتنا كراعٍ استراتيجي في المعرض والمنتدى الدولي الخامس للتعليم هي واجب وطني، وعلى الجميع أن يكون مساهماً في الدفع بعجلة التعليم لأنها سبب رئيس بإذن الله في تطور المجتمع، وبالتحديد الشركات الخاصة التي يجب أن يكون لها حضور فاعل في دعم التعليم وبناء الإنسان". وأضاف : "شاركت خبراء التربية للتعليم والتدريب لتعرض الخدمات والمنتجات النوعية التي تقدمها المنشآت الخمسة التابعة للمجموعة. وقد أكد لنا الإقبال الكبير على الجناح أننا نسير على الطريق الصحيح".
الجدير بالذكر أن مجموعة خبراء التربية للتعليم والتدريب تضم خمس منشآت تحت مظلتها: إدارة المنشآت والبرامج التعليمية، وأكاديمية خبراء الإدارة، ومعاهد إنجلش تايمز للغة الإنجليزية، ومركز خبير للبحث العلمي، ومركز خبراء التربية للمسؤولية الاجتماعية.
