أبدى عددٌ من المتسابقين عن مشاعرهم المفعمة بالسعادة والسرور إزاء مشاركتهم في المسابقة وهي تقام في الحرم المكي الشريف ، وهم يهنؤون برؤية الكعبة المشرفة ، وينهلون من ماء زمزم المبارك ، ويأنسون بسماع الآذان يتردد صداه بين أعمدة البيت الحرام .
حيث عبر المتسابق : سليمان عطية من مملكة البحرين عما يجيش به صدره من مشاعر الفرح والسعادة وما يغمر نفسه من معاني الراحة والبهجة لوجوده في بيت الله الحرام ضمن المشاركين في مسابقة الملك عبد العزيز الدولية ، واصفا هذا الشعور بأنه نابع من عظمة هذا المكان وجلاله ، وحرمة هذا الزمان ، مقدما شكره لكل العاملين في المسابقة الذين تفانوا في خدمة المتسابقين بروح الأخوة الإسلامية الصادقة .
وقال : " إن أجواء المسابقة جميلة وفيها أمر بالتعاون والتنافس في الخير ؛ لاسيما أن الإخوة من جميع أنحاء العالم كلهم من حفظة كتاب الله سبحانه وتعالى ، وهذا مما يدخل السرور على المسلم حيث يجد إخوانه متعاونين في مكان واحد مقدس لأجل هدف واحد عظيم وهو حفظ كتاب الله سبحانه وتعالى والتسابق فيه ، وفي ذلك قول الله عز وجل : ( وفي ذلك فليتنافس المتنافسون ) ، فجزى الله القائمين على هذه المسابقة خيراً على كل ما قدموه لنا.
كما وصف المتسابق : محمد الأمين سيد عبد القادر من جمهورية موريتانيا الإسلامية ويشارك في الفرع الأول المسابقة بأنها مناسبة أتاحت الفرصة لزيارة المسجد الحرام وأداء مناسك العمرة مزجيا شكره على هذه الجهود الجيدة في المشاركة بالمسابقة وقال " مضى كثير من الزمن ونحن نبحث عن المشاركة في هذه المسابقة ، والتنظيم أبـهرني جداً ، ونسأل الله التوفيق فيها " .
وأثنى المتسابق محمد لطفي سليمان من جمهورية إندونيسيا والذي يشارك في الفرع الثاني على المسابقة حيث تقام في المسجد الحرام وقال : رزقني الله بالمشاركة بالمسابقة وفرحت جدا حينما شاهدت الكعبة ، فهذا المسجد الحرام يذكرني بقصة سيدنا إبراهيم عليه السلام وزوجاته وابنه إسماعيل عليه السلام ، وهذه المرة الأولى التي أشارك فيها بمسابقة الملك عبد العزيز الدولية ، و أود أن أشكر جميع القائمين على هذه المسابقة .
من جهته اعتبر المتسابق : أيوب بن عائشة من المملكة المغربية في الفرع الأول أن قدومه إلى البيت الحرام أعظم منّه منّ الله جل وعلا عليه ، وقال :" أحمد الله وأشكره جل وعلا أولاً ثم أوجه الشكر إلى خادم الحرمين الشريفين الذي استضافنا في هذا البلد الكريم ، وأشكر كل من أسهم في الإعداد لأجواء المسابقة وأن يحتفي بالمتسابقين، ثم يزداد الشرف إذا كانت المسابقة حول القرآن في بيت الله الحرام ، أول بيت وضع للناس ، فهذا والله وسامٌ افتخر به ".
ورأى أن أجواء المنافسة شديدة وحازمة ، و ينبغي أن لا نخطئ في الحفظ ،وأن يكون التفسير صحيحاً وكذلك الأداء .
كما عبر المتسابق حمزة محسن حميدة الأرناؤوط من دولة تونس ويشارك في الفرع الثاني عن سروره بهذه المسابقة الدولية وخاصة أنه يجري تنظيمها في المسجد الحرام ، وقال :" هذا شرف لي وأنا سعيد أيضا لأنها تلاوة للقرآن في بيت الله الحرام تضاعف حسناتها ، وأكثر ما شدني هو حسن التنظيم والمكان نفسه منظم ،و كذلك على حسن الاستقبال و الضيافة وهذا من إكرامهم لأهل القران بما يستحقون
" .حيث عبر المتسابق : سليمان عطية من مملكة البحرين عما يجيش به صدره من مشاعر الفرح والسعادة وما يغمر نفسه من معاني الراحة والبهجة لوجوده في بيت الله الحرام ضمن المشاركين في مسابقة الملك عبد العزيز الدولية ، واصفا هذا الشعور بأنه نابع من عظمة هذا المكان وجلاله ، وحرمة هذا الزمان ، مقدما شكره لكل العاملين في المسابقة الذين تفانوا في خدمة المتسابقين بروح الأخوة الإسلامية الصادقة .
وقال : " إن أجواء المسابقة جميلة وفيها أمر بالتعاون والتنافس في الخير ؛ لاسيما أن الإخوة من جميع أنحاء العالم كلهم من حفظة كتاب الله سبحانه وتعالى ، وهذا مما يدخل السرور على المسلم حيث يجد إخوانه متعاونين في مكان واحد مقدس لأجل هدف واحد عظيم وهو حفظ كتاب الله سبحانه وتعالى والتسابق فيه ، وفي ذلك قول الله عز وجل : ( وفي ذلك فليتنافس المتنافسون ) ، فجزى الله القائمين على هذه المسابقة خيراً على كل ما قدموه لنا.
كما وصف المتسابق : محمد الأمين سيد عبد القادر من جمهورية موريتانيا الإسلامية ويشارك في الفرع الأول المسابقة بأنها مناسبة أتاحت الفرصة لزيارة المسجد الحرام وأداء مناسك العمرة مزجيا شكره على هذه الجهود الجيدة في المشاركة بالمسابقة وقال " مضى كثير من الزمن ونحن نبحث عن المشاركة في هذه المسابقة ، والتنظيم أبـهرني جداً ، ونسأل الله التوفيق فيها " .
وأثنى المتسابق محمد لطفي سليمان من جمهورية إندونيسيا والذي يشارك في الفرع الثاني على المسابقة حيث تقام في المسجد الحرام وقال : رزقني الله بالمشاركة بالمسابقة وفرحت جدا حينما شاهدت الكعبة ، فهذا المسجد الحرام يذكرني بقصة سيدنا إبراهيم عليه السلام وزوجاته وابنه إسماعيل عليه السلام ، وهذه المرة الأولى التي أشارك فيها بمسابقة الملك عبد العزيز الدولية ، و أود أن أشكر جميع القائمين على هذه المسابقة .
من جهته اعتبر المتسابق : أيوب بن عائشة من المملكة المغربية في الفرع الأول أن قدومه إلى البيت الحرام أعظم منّه منّ الله جل وعلا عليه ، وقال :" أحمد الله وأشكره جل وعلا أولاً ثم أوجه الشكر إلى خادم الحرمين الشريفين الذي استضافنا في هذا البلد الكريم ، وأشكر كل من أسهم في الإعداد لأجواء المسابقة وأن يحتفي بالمتسابقين، ثم يزداد الشرف إذا كانت المسابقة حول القرآن في بيت الله الحرام ، أول بيت وضع للناس ، فهذا والله وسامٌ افتخر به ".
ورأى أن أجواء المنافسة شديدة وحازمة ، و ينبغي أن لا نخطئ في الحفظ ،وأن يكون التفسير صحيحاً وكذلك الأداء .
كما عبر المتسابق حمزة محسن حميدة الأرناؤوط من دولة تونس ويشارك في الفرع الثاني عن سروره بهذه المسابقة الدولية وخاصة أنه يجري تنظيمها في المسجد الحرام ، وقال :" هذا شرف لي وأنا سعيد أيضا لأنها تلاوة للقرآن في بيت الله الحرام تضاعف حسناتها ، وأكثر ما شدني هو حسن التنظيم والمكان نفسه منظم ،و كذلك على حسن الاستقبال و الضيافة وهذا من إكرامهم لأهل القران بما يستحقون