كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
أبرز رئيس اللجنة الوطنية للنقل البري بالإنابة رئيس لجنة النقل البري بغرفة جدة سعيد بن علي البسامي أهداف الزيارة الرسمية التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لجمهورية مصر العربية والتي تعد الأولى من نوعها منذ توليه مقاليد الحكم في المملكة والتي كان من نتائجها إعلانه –حفظه الله- إنشاء جسر بري بين البلدين عبر البحر الأحمر والذي اقترح الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي إطلاق اسم الملك سلمان عليه .
وفي الوقت الذي سيسهم فيه الجسر البري في رفع حج التبادل التجاري أشار البسامي إلى أن المشروع سيكون نقلة نوعية في العلاقات الاقتصادية ومنفذاً دولياً للمشاريع الواعدة بين المملكة ومصر وزيادة تنقلات المسافرين على مدى العام خاصة في موسمي الحج والعمرة في الوقت الذي يؤدي فيه أكثر من مليون مصرى سنوياً مناسك العمرة وقرابة 80 الفاً الحج .
وقال : أن فائدة الجسر لن تقتصر على مصر فقط ، وإنما سيؤدى الى تعزيز الربط بين الوطن العربي بشكل عام ، وسيحظى المشروع الذي من المتوقع أن يمتد طوله إلى 10 كيلومترات في خفض الوقت بين البلدين والذي سينال اهتمام كبريات الشركات العالمية للعائد الاقتصادى الكبير المتوقع له ، حيث يتوقع أن يرفع حجم التبادل التجاري لأكثر من 200 مليار دولار سنوياً بين البلدين ، ونتوخى أن يكون للجسر البري خطوط للسيارات الصغيرة وسيارات النقل البري الكبيرة ومسارات للقطار لنقل الركاب والبضائع .
وأضاف أن هذه الخطوة التاريخية المتمثلة في الربط البري بين البلدين سيسهل من التنقل بين القارتين الآسيوية والأفريقية مما سيرفع التبادل التجاري وتحقيقه مستويات غير مسبوقة ودعم صادرات البلدين إلى العالم ، كما سيشكل الجسر منفذاً دولياً للمشاريع الواعدة في البلدين ، ومعبراً أساسياً للمسافرين إضافة إلى الكثير من فرص العمل التي سيوفرها .
وفي الوقت الذي سيسهم فيه الجسر البري في رفع حج التبادل التجاري أشار البسامي إلى أن المشروع سيكون نقلة نوعية في العلاقات الاقتصادية ومنفذاً دولياً للمشاريع الواعدة بين المملكة ومصر وزيادة تنقلات المسافرين على مدى العام خاصة في موسمي الحج والعمرة في الوقت الذي يؤدي فيه أكثر من مليون مصرى سنوياً مناسك العمرة وقرابة 80 الفاً الحج .
وقال : أن فائدة الجسر لن تقتصر على مصر فقط ، وإنما سيؤدى الى تعزيز الربط بين الوطن العربي بشكل عام ، وسيحظى المشروع الذي من المتوقع أن يمتد طوله إلى 10 كيلومترات في خفض الوقت بين البلدين والذي سينال اهتمام كبريات الشركات العالمية للعائد الاقتصادى الكبير المتوقع له ، حيث يتوقع أن يرفع حجم التبادل التجاري لأكثر من 200 مليار دولار سنوياً بين البلدين ، ونتوخى أن يكون للجسر البري خطوط للسيارات الصغيرة وسيارات النقل البري الكبيرة ومسارات للقطار لنقل الركاب والبضائع .
وأضاف أن هذه الخطوة التاريخية المتمثلة في الربط البري بين البلدين سيسهل من التنقل بين القارتين الآسيوية والأفريقية مما سيرفع التبادل التجاري وتحقيقه مستويات غير مسبوقة ودعم صادرات البلدين إلى العالم ، كما سيشكل الجسر منفذاً دولياً للمشاريع الواعدة في البلدين ، ومعبراً أساسياً للمسافرين إضافة إلى الكثير من فرص العمل التي سيوفرها .
