في يوم جميل ومع بداية شهر رجب الحافل بالجمالات حيث تنقلت كاميرا " نبراس" في حي الكدوة أحد أحياء مكه المكرمه .. وهذا الحي يعتبر موقعه في قلب الحرم يتمتع بميزات تختلف عن باقي أحياء مكة وهو أنه أحد أحياء منطقة المسفله حيث أعتاد أهالي هذا الحي
بتقديم مائدة عشاء وهذهِ المائدة تقدم منذ أكثر من ( خمسون عام) وقد سمي ( بالعشاء الأخوي )لوجود الألفه والأخوة بين أبناء هذا الحي الذي يسكن فيه عدد من الجنسيات المختلفة ممن تربوا على الأخوة والتماسك فيما بينهم .. ولذلك سميت هذه المائدة السنويه بمائدة (العشاء الأخوي )
وقد كان من ضمن المشاركين والمنظمين " شباب باب الريان " بحي الكدوة للأعمال التطوعية وعدد من الوجهاء والمختصين من كبار وصغار الحي .
حضر المائدة عدد كبير من الشخصيات ورجال الأمن
ورجال البلدية وقد تم رسم لوحة للمجتمع حملت عنوان ( عاملوهم بود لترتقوا عند الله تعالى )
وقد تحدثنا مع أحد أعضاء فريق باب الريان التطوعي في الحي حيث قال "العشاء الأخوي" الذي يقيمه أبناء حي الكدوة سنوياً منذ أكثر من 50 سنة !!!
وقد توقف المشروع قرابة السنتين بسبب الهدد الذي اجتاح الحي .. والآن يعود في لقاءاً كنا نترقبه من عام
إلى عام وبحضور المحبين والمشاركين في هذا اللقاء
تحلو مناسبتنا " و قال أيضاً : ترقبوا في الأيام القادمة
الكثير من الأعمال التطوعية الموسمية الإجتماعية الخيرية
بإذن الله تعالى من فريق باب الريان بحي الكدوة .
ومن جهته شكر كل العاملين في هذه المائدة وشكر صحيفة نبراس والعاملين عليها .
هذا و قدمت صحيفة نبراس الشكر والتقدير لهذه الدعوه
وبعد ذلك إنتقلنا للحوار مع احد الحضور حيث قال : إنني من الذين يشتاقون لهذه المائدة من عام إلى عام وبعد أن تم الهدد في الحارة قد نقلنا موقع العشاء من الحارة لمواقف كدي..
ولكن الأهم هو أننا نلتقي بجميع من سكنوا هذا الحي العريق والمعروف بالزهد والإحترام .
وشكراً لكل من لبى وحضر لنراه
وشكراً لك إبني وائل على هذه التغطية
وشكراً لصحيفتكم نبراس على إتاحة الفرصة لتغطية هذهِ المناسبة .
كما تحدث أحد كبار الحي : بأن هذهِ المائدة قام بها الأجداد ومن ثم توارثها الأبناء والأحفاد وتوارثها الأجيال في هذا الحي...
وبعد ذلك انتقلت كاميرا نبىاس لألتقاط بعض الصور التذكارية .
وائل بخش
بتقديم مائدة عشاء وهذهِ المائدة تقدم منذ أكثر من ( خمسون عام) وقد سمي ( بالعشاء الأخوي )لوجود الألفه والأخوة بين أبناء هذا الحي الذي يسكن فيه عدد من الجنسيات المختلفة ممن تربوا على الأخوة والتماسك فيما بينهم .. ولذلك سميت هذه المائدة السنويه بمائدة (العشاء الأخوي )
وقد كان من ضمن المشاركين والمنظمين " شباب باب الريان " بحي الكدوة للأعمال التطوعية وعدد من الوجهاء والمختصين من كبار وصغار الحي .
حضر المائدة عدد كبير من الشخصيات ورجال الأمن
ورجال البلدية وقد تم رسم لوحة للمجتمع حملت عنوان ( عاملوهم بود لترتقوا عند الله تعالى )
وقد تحدثنا مع أحد أعضاء فريق باب الريان التطوعي في الحي حيث قال "العشاء الأخوي" الذي يقيمه أبناء حي الكدوة سنوياً منذ أكثر من 50 سنة !!!
وقد توقف المشروع قرابة السنتين بسبب الهدد الذي اجتاح الحي .. والآن يعود في لقاءاً كنا نترقبه من عام
إلى عام وبحضور المحبين والمشاركين في هذا اللقاء
تحلو مناسبتنا " و قال أيضاً : ترقبوا في الأيام القادمة
الكثير من الأعمال التطوعية الموسمية الإجتماعية الخيرية
بإذن الله تعالى من فريق باب الريان بحي الكدوة .
ومن جهته شكر كل العاملين في هذه المائدة وشكر صحيفة نبراس والعاملين عليها .
هذا و قدمت صحيفة نبراس الشكر والتقدير لهذه الدعوه
وبعد ذلك إنتقلنا للحوار مع احد الحضور حيث قال : إنني من الذين يشتاقون لهذه المائدة من عام إلى عام وبعد أن تم الهدد في الحارة قد نقلنا موقع العشاء من الحارة لمواقف كدي..
ولكن الأهم هو أننا نلتقي بجميع من سكنوا هذا الحي العريق والمعروف بالزهد والإحترام .
وشكراً لكل من لبى وحضر لنراه
وشكراً لك إبني وائل على هذه التغطية
وشكراً لصحيفتكم نبراس على إتاحة الفرصة لتغطية هذهِ المناسبة .
كما تحدث أحد كبار الحي : بأن هذهِ المائدة قام بها الأجداد ومن ثم توارثها الأبناء والأحفاد وتوارثها الأجيال في هذا الحي...
وبعد ذلك انتقلت كاميرا نبىاس لألتقاط بعض الصور التذكارية .
وائل بخش
للاسف انا ما لحقت العشى