جئتُ إليك يا أبي لأشكو،
من شجـب الحياة،وخذلان وطني لأشكو،
من طفلةٍ تصرخُ بأعماقي
وضجيجٍ يسكُن قلبي
لأشكو من كتابةٍ عتيقة جعلتْ عينايَّ تمتلئ دمعا...
جئتُ إليك يا أبي
في ظروفٍ قاسية ومُبكية حدّ الإعياء لأشكو وأعتذرُ عن خطيئتي .
لكنّك صفعتني بكفيكَ ووضعتها على فاهي بطريقةٍ مُهيبة وجعلت أحرفيّ،
يتيمة وأشعرتني بأنّك أصم لا تستطيع أن تُصـغ لحديثي
المُفعم بالغربةِ،والوحدة سأضل أحُبـك رغمَ كلّ شـيء
وأعلـمُ أنّك تريدُ مصلحتي لا ريبَ في ذلك ..
وئام
من شجـب الحياة،وخذلان وطني لأشكو،
من طفلةٍ تصرخُ بأعماقي
وضجيجٍ يسكُن قلبي
لأشكو من كتابةٍ عتيقة جعلتْ عينايَّ تمتلئ دمعا...
جئتُ إليك يا أبي
في ظروفٍ قاسية ومُبكية حدّ الإعياء لأشكو وأعتذرُ عن خطيئتي .
لكنّك صفعتني بكفيكَ ووضعتها على فاهي بطريقةٍ مُهيبة وجعلت أحرفيّ،
يتيمة وأشعرتني بأنّك أصم لا تستطيع أن تُصـغ لحديثي
المُفعم بالغربةِ،والوحدة سأضل أحُبـك رغمَ كلّ شـيء
وأعلـمُ أنّك تريدُ مصلحتي لا ريبَ في ذلك ..
وئام