حينَ إرتخت يدكَ عن الحياةِ وودعتها ،
تركتني وحيدةً لظلالكَ ،
تركتني وبداخلي صراخاً وحنينٌ قاتل يشدني للخلف ،
أكبلني بالصبر ،
فقد بقيتُ وحيدةً يا #أبي يائسة ،
لم أعد كما كنتُ آنفاً ،
صامتةً ،
أداري الآمي ،
أناديكَ !
أبحثُ عنكَ !
أينَ انتَ ي ضوءَ عيني !
وأينَ هي أحاديثكَ وضحكاتكََ!
ذهبتَ بعيداً تضمكَ الأتربةُ بدلاً عني ،
فكيف لي أن أخفي توحدي وخوفي ووجعي وبيننا مسافةُ الأرضُ يا #أبي ...
.
تركتني وحيدةً لظلالكَ ،
تركتني وبداخلي صراخاً وحنينٌ قاتل يشدني للخلف ،
أكبلني بالصبر ،
فقد بقيتُ وحيدةً يا #أبي يائسة ،
لم أعد كما كنتُ آنفاً ،
صامتةً ،
أداري الآمي ،
أناديكَ !
أبحثُ عنكَ !
أينَ انتَ ي ضوءَ عيني !
وأينَ هي أحاديثكَ وضحكاتكََ!
ذهبتَ بعيداً تضمكَ الأتربةُ بدلاً عني ،
فكيف لي أن أخفي توحدي وخوفي ووجعي وبيننا مسافةُ الأرضُ يا #أبي ...
.