يلتقي قيادات العمل الخيري غداً (الأربعاء) ولمدة يومين في ملتقى أفضل الممارسات في التميز المؤسسي بقطاع العمل الخيري والذي تنظمه جائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري بهدف نشر ثقافة الجودة والتميز المؤسسي في قطاع العمل الخيري، وذلك بفندق ميريديان جدة.
وأوضح الرئيس التنفيذي للجائزة الدكتور عايض بن طالع العمري بأن ملتقى أفضل الممارسات في التميز المؤسسي بقطاع العمل الخيري يسعى لإبراز أفضل الممارسات الخيرية من خلال المنشآت الخيرية الفائزة بالدورة الثانية، فضلاً عن تبادل ونقل المعرفة للعاملين بقطاع العمل الخيري، وتشجيع الجمعيات الخيرية على تبني مفاهيم التميز المؤسسي وتشجيع الإبداع والابتكار وإبراز الدور المهم للأفكار الإبداعية في تطوير العمل الخيري إلى جانب نشر ثقافة الجودة والتميز المؤسسي في قطاع العمل الخيري.
وأضاف د. العمري بأن الملتقى يتناول عدة محاور من أبرزها أفضل الممارسات التي تقوم بها الجمعيات بناءً على معايير الجودة والتميز إلى جانب عوامل النجاح الرئيسية لتحقيق التميز وأبرز المكتسبات التي حققتها الجمعيات من المشاركة في الدورة الثانية من الجائزة، فضلاً عن استعراض الخطوات المستقبلية لتعزيز مسيرة العمل الخيري في التميز المؤسسي، مشيراً إلى أن الملتقى سيحتوى على عروض علمية للمنشآت والمشاريع والأفكار الإبداعية الفائزة في الدورة الثانية وسيتم تدعيم العروض بنقاشات من المختصين لإثراء المشاركين والحضور.
وكشف الرئيس التنفيذي للجائزة بأن الجائزة حددت 9 معايير لتحقيق التميز وهي معيار القيادة الإدارية والاستراتيجيات، ومعيار إدارة الموارد البشرية والمتطوعين ومعيار إدارة وتنمية الموارد المالية والأوقاف ومعيار إدارة الموارد والشراكات ومعيار إدارة العمليات والخدمات ومعيار الحوكمة والشفافية ومعيار نتائج الموارد البشرية ومعيار نتائج المستفيدين ومعيار نتائج الإدارة الرئيسية وتشمل النتائج المالية والتشغيلية ونتائج الموارد والشراكات والمعلومات والمعرفة، مبيناً بأن جائزة السبيعي للتميُّز في العمل الخيري تعد أول جائزة متخصصة في الجودة والتميز في قطاع العمل الخيري عالمياً ومحلياً وتهدف لإشاعة التميُّز في العمل الخيري والاجتماعي ودعم ونشر مفاهيم وتطبيقات الجودة والتميُّز المؤسسي وتكريم أفضل الممارسات في مجال العمل الخيري.
وكان معالي وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي قد توج الفائزين في الدورة الثانية للجائزة خلال رعايته للحفل الختامي وسط تنافس 88 جهة خيرية في مجال "المنشأة الخيرية المتميزة" و67 مشروعاً خيرياً في مجال "المشروع الخيري المتميِّز"، و691 مشاركاً ومشاركة من داخل المملكة وخارجها في مجال "الفكرة الإبداعية المتميِّزة.
يذكر بأن جائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري تُعد أول جائزة متخصصة في الجودة والتميز المؤسسي في قطاع العمل الخيري عالمياً ومحلياً، وقد تبنتها مؤسسة محمد وعبدالله إبراهيم السبيعي الخيرية وينفذها المركز الدولي للأبحاث والدراسات "مداد" بهدف خدمة العمل الخيري وتطويره والتوعية بأهمية التميز والجودة فيه باعتباره قطاعاً مكملاً للقطاعين الحكومي والخاص.
وأوضح الرئيس التنفيذي للجائزة الدكتور عايض بن طالع العمري بأن ملتقى أفضل الممارسات في التميز المؤسسي بقطاع العمل الخيري يسعى لإبراز أفضل الممارسات الخيرية من خلال المنشآت الخيرية الفائزة بالدورة الثانية، فضلاً عن تبادل ونقل المعرفة للعاملين بقطاع العمل الخيري، وتشجيع الجمعيات الخيرية على تبني مفاهيم التميز المؤسسي وتشجيع الإبداع والابتكار وإبراز الدور المهم للأفكار الإبداعية في تطوير العمل الخيري إلى جانب نشر ثقافة الجودة والتميز المؤسسي في قطاع العمل الخيري.
وأضاف د. العمري بأن الملتقى يتناول عدة محاور من أبرزها أفضل الممارسات التي تقوم بها الجمعيات بناءً على معايير الجودة والتميز إلى جانب عوامل النجاح الرئيسية لتحقيق التميز وأبرز المكتسبات التي حققتها الجمعيات من المشاركة في الدورة الثانية من الجائزة، فضلاً عن استعراض الخطوات المستقبلية لتعزيز مسيرة العمل الخيري في التميز المؤسسي، مشيراً إلى أن الملتقى سيحتوى على عروض علمية للمنشآت والمشاريع والأفكار الإبداعية الفائزة في الدورة الثانية وسيتم تدعيم العروض بنقاشات من المختصين لإثراء المشاركين والحضور.
وكشف الرئيس التنفيذي للجائزة بأن الجائزة حددت 9 معايير لتحقيق التميز وهي معيار القيادة الإدارية والاستراتيجيات، ومعيار إدارة الموارد البشرية والمتطوعين ومعيار إدارة وتنمية الموارد المالية والأوقاف ومعيار إدارة الموارد والشراكات ومعيار إدارة العمليات والخدمات ومعيار الحوكمة والشفافية ومعيار نتائج الموارد البشرية ومعيار نتائج المستفيدين ومعيار نتائج الإدارة الرئيسية وتشمل النتائج المالية والتشغيلية ونتائج الموارد والشراكات والمعلومات والمعرفة، مبيناً بأن جائزة السبيعي للتميُّز في العمل الخيري تعد أول جائزة متخصصة في الجودة والتميز في قطاع العمل الخيري عالمياً ومحلياً وتهدف لإشاعة التميُّز في العمل الخيري والاجتماعي ودعم ونشر مفاهيم وتطبيقات الجودة والتميُّز المؤسسي وتكريم أفضل الممارسات في مجال العمل الخيري.
وكان معالي وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي قد توج الفائزين في الدورة الثانية للجائزة خلال رعايته للحفل الختامي وسط تنافس 88 جهة خيرية في مجال "المنشأة الخيرية المتميزة" و67 مشروعاً خيرياً في مجال "المشروع الخيري المتميِّز"، و691 مشاركاً ومشاركة من داخل المملكة وخارجها في مجال "الفكرة الإبداعية المتميِّزة.
يذكر بأن جائزة السبيعي للتميز في العمل الخيري تُعد أول جائزة متخصصة في الجودة والتميز المؤسسي في قطاع العمل الخيري عالمياً ومحلياً، وقد تبنتها مؤسسة محمد وعبدالله إبراهيم السبيعي الخيرية وينفذها المركز الدولي للأبحاث والدراسات "مداد" بهدف خدمة العمل الخيري وتطويره والتوعية بأهمية التميز والجودة فيه باعتباره قطاعاً مكملاً للقطاعين الحكومي والخاص.