لا تسأل أنثى حملت على عاتقها جل الصعاب أين أنوثتك؟! لأنها ستجيبك : أنها ضاعت بينما كانت تبحث عن رجولتك...
تسألها أين زينتك وحلو الثياب حقا يعجز اللسان عن الجواب...
أين أنت لا تراها و هي تحاول جمع شتاتها المبعثر بين بكاء طفل أو تمرد ابنة أو كومة من الألعاب...
أي أنوثة يا سيدي باتت لها .. رفقا بها وبحالها. .