كما يهوى الطير السماء والغصن ما بين تحليقٍ وتغريد...
كما يعشق العازف القيثارة والكمنجة ما بين غناء وتلحين...
كما يهمي الغيث من عيون الغيمات ليصل أعماق المحاني وأقصى وريد...
كما يلتفُ الورد على نفسه في غسق الدُجى فيداعبه سنا الشمس ليعود من جديد...
كما تتمنى طفلة أن تسافر على جناح فراشة زاهية الألوان وتُلاحقها لتحملها إلى مكان بعيد...
كما تتجلى زهرةٌ بين سفوح الجبال وفي أحضان صخورٍ لم تكن يوماً بالحُسبان...
كما يتفانى الفلاح في أرضه ويؤدي القسم بعدم الترحال لينسى ضجيج المدينة الذي كان...
كما ترمق عيون الحالمين وميض النجوم وكفوف الأقدار في هدوء وسكينة...
كما يعبث فصل الشتاء بذكريات المُحبين وتنهيدات الفاقدين...
كما ينسى اليتيم وسادتة الوثيرة ويهرول بحثاً عن حياة كريمة...
"سأبقى شامخة بأحلامي وفية لأمنياتي حتى تخضع وتطيع وعن واقعي لا تُحيد"
#رهام_مدخلي
كما يعشق العازف القيثارة والكمنجة ما بين غناء وتلحين...
كما يهمي الغيث من عيون الغيمات ليصل أعماق المحاني وأقصى وريد...
كما يلتفُ الورد على نفسه في غسق الدُجى فيداعبه سنا الشمس ليعود من جديد...
كما تتمنى طفلة أن تسافر على جناح فراشة زاهية الألوان وتُلاحقها لتحملها إلى مكان بعيد...
كما تتجلى زهرةٌ بين سفوح الجبال وفي أحضان صخورٍ لم تكن يوماً بالحُسبان...
كما يتفانى الفلاح في أرضه ويؤدي القسم بعدم الترحال لينسى ضجيج المدينة الذي كان...
كما ترمق عيون الحالمين وميض النجوم وكفوف الأقدار في هدوء وسكينة...
كما يعبث فصل الشتاء بذكريات المُحبين وتنهيدات الفاقدين...
كما ينسى اليتيم وسادتة الوثيرة ويهرول بحثاً عن حياة كريمة...
"سأبقى شامخة بأحلامي وفية لأمنياتي حتى تخضع وتطيع وعن واقعي لا تُحيد"
#رهام_مدخلي