قيلت هذه المقطوعة بمناسبة زيارة وفد الفيصلية للموهوبين لمدارس اليوبيل بالمملكة الأردنية .
قف بي على صرح النبوغ قليلا
فَمُنَى الفؤاد بأن يرى اليوبيلا
فهناك للإبداع ِألف ُحكاية
أبداً*وما اتخذوا سواه خليلا
متميزون ومبدعون لأنهم
سلكوا إلى قمم النجاح سبيلا
هذي هي اليوبيل تنشر عطرها
للزائرين وتنثر الإكليلا
قد هيأت للمبدعين مرافقا ً
وبرامجا ً تشفي لديه غليلا
ومعلمون إلى الرقي تنافسوا
لم يعرفوا غير العطاء بديلا
كم يبذلون لجيلهم في هِمّة ٍ
يتسابقون ببكرة ٍوأصيلا
وبِمثلِهم شوقي عنى في قوله
قم للمعلّم وفهِ التبجيلا
ولِمثلِهم قد صحّ في تشبيهه ِ
كاد المعلم أن يكون رسولا
فَلَكُم عظيمَ الشكر يسري كالندى
مِني ومن وفد العروس*،*جزيلا
وتقبلوا بالحب فيض ُ مشاعر* ٍ
طارت إلى عمّان ، ميلا ًميلا
للأردن الشماء نسج ُحروفها
لا تقبلُ التحريف والتأويلا
والفيصلية عانقت يوبيلكم
ولجدة ٍ عمّان ، تُسرِج ُخيلا
هيّا لأمتنا نُعيد ُبريقها
ونُعيد ُمجدا ً ، نُشعلُ القِنديلا
بمواهب ٍ ترنو* إلى قِمم العُلا
وتُريد منّا الدعمَ والتسهيلا
يارب وفقنا جميعا ً واهدِنا
للخير*ِ يارحمن جيلاً جيلا
حسن مخافة
* - الأردن 1437- 6-5
قف بي على صرح النبوغ قليلا
فَمُنَى الفؤاد بأن يرى اليوبيلا
فهناك للإبداع ِألف ُحكاية
أبداً*وما اتخذوا سواه خليلا
متميزون ومبدعون لأنهم
سلكوا إلى قمم النجاح سبيلا
هذي هي اليوبيل تنشر عطرها
للزائرين وتنثر الإكليلا
قد هيأت للمبدعين مرافقا ً
وبرامجا ً تشفي لديه غليلا
ومعلمون إلى الرقي تنافسوا
لم يعرفوا غير العطاء بديلا
كم يبذلون لجيلهم في هِمّة ٍ
يتسابقون ببكرة ٍوأصيلا
وبِمثلِهم شوقي عنى في قوله
قم للمعلّم وفهِ التبجيلا
ولِمثلِهم قد صحّ في تشبيهه ِ
كاد المعلم أن يكون رسولا
فَلَكُم عظيمَ الشكر يسري كالندى
مِني ومن وفد العروس*،*جزيلا
وتقبلوا بالحب فيض ُ مشاعر* ٍ
طارت إلى عمّان ، ميلا ًميلا
للأردن الشماء نسج ُحروفها
لا تقبلُ التحريف والتأويلا
والفيصلية عانقت يوبيلكم
ولجدة ٍ عمّان ، تُسرِج ُخيلا
هيّا لأمتنا نُعيد ُبريقها
ونُعيد ُمجدا ً ، نُشعلُ القِنديلا
بمواهب ٍ ترنو* إلى قِمم العُلا
وتُريد منّا الدعمَ والتسهيلا
يارب وفقنا جميعا ً واهدِنا
للخير*ِ يارحمن جيلاً جيلا
حسن مخافة
* - الأردن 1437- 6-5