لقد غرست مسابقة الملك ســــلمان بن عبد العزيز آل سعود معاني عظيمة وحققت إنجازات رائعة من الأهداف التربوية مـــن أهمها :-
تربية أبنائنا وبناتنا على حب القرآن الكريم والتعايش معه تلاوة وحفظاً وتدبراً وخلقاً ، وكان لها أثر إيجابي ملموس بتوجيه الطلاب والطالبات لشغل أوقات الفراغ بما يفيد في أمري الدنيا والآخرة، والتنافس الشريف في حفظ القرآن الكريم .
إن أثر المسابقة في الميدان التربوي خلال الأعوام السابقة كبير جداً حيث عملت على تكوين جيل قرآني متماسك وتسببت في تزايد إقبال الناشئة من الطلاب والطالبات على الحلقات ، وتسابقهم على الالتحاق بها فهي رافد قوي وحافز مشجع على حفظ كتاب الله الكريم .
لا يشك عاقل يتابع مخرجات الجمعيات في أثرها على المجتمع فهذه الحلقات نواة النبوع ودليل الصدارة وها هو نتاجها بحمد الله في المجتمع لا تكاد تخلو منه جهة رسمية أو خيرية والأرقام تؤكد ذلك فالمجتمع لا يجني من هذه الحلقات إلا خيرا لتعلقها بكتاب الله تعالى .
تربية أبنائنا وبناتنا على حب القرآن الكريم والتعايش معه تلاوة وحفظاً وتدبراً وخلقاً ، وكان لها أثر إيجابي ملموس بتوجيه الطلاب والطالبات لشغل أوقات الفراغ بما يفيد في أمري الدنيا والآخرة، والتنافس الشريف في حفظ القرآن الكريم .
إن أثر المسابقة في الميدان التربوي خلال الأعوام السابقة كبير جداً حيث عملت على تكوين جيل قرآني متماسك وتسببت في تزايد إقبال الناشئة من الطلاب والطالبات على الحلقات ، وتسابقهم على الالتحاق بها فهي رافد قوي وحافز مشجع على حفظ كتاب الله الكريم .
لا يشك عاقل يتابع مخرجات الجمعيات في أثرها على المجتمع فهذه الحلقات نواة النبوع ودليل الصدارة وها هو نتاجها بحمد الله في المجتمع لا تكاد تخلو منه جهة رسمية أو خيرية والأرقام تؤكد ذلك فالمجتمع لا يجني من هذه الحلقات إلا خيرا لتعلقها بكتاب الله تعالى .