كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
ضمن فعاليات "الثقافة" للاحتفال باليوم الوطني الـ43
لجنة تحكيم "جائزة المدرسة المتميزة" تزور مدارس الشارقة ورأس الخيمة وعجمان وأم القيوين
واصلت صباح أمس الأحد لجان تحكيم جائزة المدرسة المتميزة التي تنظمها وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع للعام السابع على التوالي ضمن احتفالات الوزارة باليوم الوطني الـ43، زياراتها الميدانية وذلك بعدما اعتمدت اللجنة العليا المشرفة على الجائزة، المدارس والمناطق التعليمية المتأهلة للمشاركة.
بدأت الجولات بزيارة لجنة التحكيم والمكونة من الفنان عبدالله صالح والفنان المسرحي إبراهيم سالم وسلوى أنور موجهة تربية موسيقية بوزارة التربية والتعليم وابتسام الشايب المخرجة التلفزيونية وعاطف أنور موجة تربوي بمنطقة دبي التعليمية لمدارس منطقة أم القيوين التعليمية ومدارس منطقة عجمان التعليمية، حيث شاهدت اللجنة عروض الأوبريت لكل من مدرسة النعيمية ومدرسة مزيرع ومدرسة أم الشهداء للتعليم الاساسي، وذلك على مسرح مركز وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع بعجمان.
كما شهدت لجنة التحكيم الخميس الماضي أعمال منطقة رأس الخيمة التعليمية، والتي ضمت مجموعة من عروض الأوبريت الوطني لكل من مدرسة المنصور ونسيبة وعثمان بن ابي العاصي والريادة للتعليم الاساسي، وذلك على مسرح المركز المجتمعي والثقافي برأس الخيمة.
من جانب آخر زارت لجنة التحكيم الخاصة بالمعرض التراثي والتي تضم خبراء التراث جمعة بن ثالث و جمال الشحي وسالم هلال وأحمد الشحي زارت مدرسة رميثة وفاطمة بن عبدالملك في الفجيرة ومدرسة عوف بن الحارث والبدية والريان والطويين في الشارقة والفجيرة . علاوة على زيارة مدارس منطقة رأس الخيمة التعليمية.
وأكدت أمينة خليل مدير إدارة التنمية المجتمعية بوزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع، أنه وبعد مرور سبع سنوات نستطيع أن نقول أن الجائزة حققت الكثير من الأهداف التي كانت تسعى الوزارة للوصول إليها عند إطلاقها، حيث أصبحت الجائزة إحدى أهم الجوائز التي تنظم في الاحتفال باليوم الوطني وتهدف في المقام الأول إلى تعزيز مفهوم الهوية الوطنية والانتماء لدى الشباب، إلى جانب هدف رئيسي هام وهو تعزيز التعاون مع وزارة التربية والتعليم كشريك استراتيجي، وترسيخ مفاهيم العمل الحكومي المشترك، وترجمة لمذكرة التفاهم المبرمة بين الوزارتين، مضيفة أن الجائزة استطاعت ان ترسخ لدى جميع المناطق التعليمية والمدارس مفهوم أنه لا يوجد خاسر من المشاركين بجائزة المدرسة المتميزة، وأن جميع المشاركين فائزون بمجرد المشاركة في حدث يحظى باهتمام الجميع، ويحقق الهدف الوطني الأكبر الولاء للقيادة والانتماء للوطن.
وأوضحت أمينة خليل أن الزيارات الميدانية للجنة تحكيم الجائزة بدأت نهاية الأسبوع الماضي وتستمر لمدة أسبوعين، مشيرة إلى أن الجائزة تشكّل حافزاً للمناطق التعليمية وللمدارس وطلابها على التنافس في سبيل تحقيق أفضل أداء في مجال الاحتفال باليوم الوطني الـ43 ، وتطبيق أعلى معايير جودة الاحتفال بهذه المناسبة الغالية على قلوب كل أفراد المجتمع المحلي.
وأشارت مدير إدارة التنمية المجتمعية إلى أن اللجنة حريصة على اتباع أرقى أساسيات التقييم الاحترافي مع التركيز على معايير الشفافية والنزاهة والتعاون، من خلال إعداد برنامج خاص بالجائزة يحصر جميع الدرجات المرصودة من قبل المحكمين مع تصميم العديد من نماذج التحكيم المبدئية والنهائية، وتعد الخطوة، أسلوبا جديدا في سياق التنافس على نيل الجوائز والمسابقات، حيث أن تطبيق الخطوة نابع من اهتمام وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع بضرورة ضمان صفرية الأخطاء في الأرقام، وتفريغ المحكمين للتحليل وللتقييم ووضع الدرجات التي يرونها مناسبة وموافقة للمعايير الخاصة بالجائزة.
لجنة تحكيم "جائزة المدرسة المتميزة" تزور مدارس الشارقة ورأس الخيمة وعجمان وأم القيوين
واصلت صباح أمس الأحد لجان تحكيم جائزة المدرسة المتميزة التي تنظمها وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع للعام السابع على التوالي ضمن احتفالات الوزارة باليوم الوطني الـ43، زياراتها الميدانية وذلك بعدما اعتمدت اللجنة العليا المشرفة على الجائزة، المدارس والمناطق التعليمية المتأهلة للمشاركة.
بدأت الجولات بزيارة لجنة التحكيم والمكونة من الفنان عبدالله صالح والفنان المسرحي إبراهيم سالم وسلوى أنور موجهة تربية موسيقية بوزارة التربية والتعليم وابتسام الشايب المخرجة التلفزيونية وعاطف أنور موجة تربوي بمنطقة دبي التعليمية لمدارس منطقة أم القيوين التعليمية ومدارس منطقة عجمان التعليمية، حيث شاهدت اللجنة عروض الأوبريت لكل من مدرسة النعيمية ومدرسة مزيرع ومدرسة أم الشهداء للتعليم الاساسي، وذلك على مسرح مركز وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع بعجمان.
كما شهدت لجنة التحكيم الخميس الماضي أعمال منطقة رأس الخيمة التعليمية، والتي ضمت مجموعة من عروض الأوبريت الوطني لكل من مدرسة المنصور ونسيبة وعثمان بن ابي العاصي والريادة للتعليم الاساسي، وذلك على مسرح المركز المجتمعي والثقافي برأس الخيمة.
من جانب آخر زارت لجنة التحكيم الخاصة بالمعرض التراثي والتي تضم خبراء التراث جمعة بن ثالث و جمال الشحي وسالم هلال وأحمد الشحي زارت مدرسة رميثة وفاطمة بن عبدالملك في الفجيرة ومدرسة عوف بن الحارث والبدية والريان والطويين في الشارقة والفجيرة . علاوة على زيارة مدارس منطقة رأس الخيمة التعليمية.
وأكدت أمينة خليل مدير إدارة التنمية المجتمعية بوزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع، أنه وبعد مرور سبع سنوات نستطيع أن نقول أن الجائزة حققت الكثير من الأهداف التي كانت تسعى الوزارة للوصول إليها عند إطلاقها، حيث أصبحت الجائزة إحدى أهم الجوائز التي تنظم في الاحتفال باليوم الوطني وتهدف في المقام الأول إلى تعزيز مفهوم الهوية الوطنية والانتماء لدى الشباب، إلى جانب هدف رئيسي هام وهو تعزيز التعاون مع وزارة التربية والتعليم كشريك استراتيجي، وترسيخ مفاهيم العمل الحكومي المشترك، وترجمة لمذكرة التفاهم المبرمة بين الوزارتين، مضيفة أن الجائزة استطاعت ان ترسخ لدى جميع المناطق التعليمية والمدارس مفهوم أنه لا يوجد خاسر من المشاركين بجائزة المدرسة المتميزة، وأن جميع المشاركين فائزون بمجرد المشاركة في حدث يحظى باهتمام الجميع، ويحقق الهدف الوطني الأكبر الولاء للقيادة والانتماء للوطن.
وأوضحت أمينة خليل أن الزيارات الميدانية للجنة تحكيم الجائزة بدأت نهاية الأسبوع الماضي وتستمر لمدة أسبوعين، مشيرة إلى أن الجائزة تشكّل حافزاً للمناطق التعليمية وللمدارس وطلابها على التنافس في سبيل تحقيق أفضل أداء في مجال الاحتفال باليوم الوطني الـ43 ، وتطبيق أعلى معايير جودة الاحتفال بهذه المناسبة الغالية على قلوب كل أفراد المجتمع المحلي.
وأشارت مدير إدارة التنمية المجتمعية إلى أن اللجنة حريصة على اتباع أرقى أساسيات التقييم الاحترافي مع التركيز على معايير الشفافية والنزاهة والتعاون، من خلال إعداد برنامج خاص بالجائزة يحصر جميع الدرجات المرصودة من قبل المحكمين مع تصميم العديد من نماذج التحكيم المبدئية والنهائية، وتعد الخطوة، أسلوبا جديدا في سياق التنافس على نيل الجوائز والمسابقات، حيث أن تطبيق الخطوة نابع من اهتمام وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع بضرورة ضمان صفرية الأخطاء في الأرقام، وتفريغ المحكمين للتحليل وللتقييم ووضع الدرجات التي يرونها مناسبة وموافقة للمعايير الخاصة بالجائزة.
