كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
على شرف الدكتورة ساما بنت فؤاد خميس وتحت اشراف الأستاذة أميمة صديقة عاشور افتتح صباح يوم الأحد الثالث والعشرين من شهر محرم الجاري المعرض الفني الأول المقام داخل ساحه جامعة الملك عبدالعزيز بعنوان (قطافات من يافا ) .
ويعد المعرض التشكيلي الأول من نوعه الذي يعنى بنتاج أعمال طالبات الجامعة بالتخصصات الفنية وقد تنوعت أروقة المعرض بتنوع الألوان التشكيلية حيث شملت الرسم بمختلف الخامات والمدارس الفنية والتصوير الضوئي والطباعة والنسيج والفنون الاسلامية .
وقد شاركت بالمعرض الطالبات / صفية حمد الحكمي،سارة كامل سلامة الدقس،عائشه محمد عناني،سوسن حسن عزوز، نوف حامد الحربي، روان محسن باروم، مروج عبدالرحمن النمله، دعاء محمد الحباب، انوار عابد السلمي هاجر فوزي بخاري، لجين عبدالرحمن الصبحي.
صحيفة " نبراس " التقت الطالبه صفية الحكمي وهى احدى المشاركات بالمعرض والتى أبدت اعجابها و قالت " يعتبر المعرض فرصه لطالبات الفنون في كل فصل دراسى باظهار ابداعاتهن وفنونهن وقد كانت تجربة جدًا جميلة لكل طالبة سمحت لها الفرصه بالمشاركة .
واكملت الحكمي حديثها قائله "ان الفنون بحر من الجمال والتميز لكل شخص كبير كان أو طفل صغير يجد بداخله شيء بسيط من هذا المحيط ولابد أن يظهر به الى الساحة ويظهر ابداعه ويثبت ذاته ولا يتردد فالفن ان لم نصعد معه هبط وبهت ولم يصبح له قيمه لذلك نحن في " قطافات من يافا " جمعتنا روح واحده وفطرة واحده ولكن لكل منا اتجاهه وجرأته في الطريق الذي يسلكه في هذا الفن .
وأوضحت الأستاذه أميمة عاشور المشرفة على المعرض " بأن الرسالة المدونة بكتيبات المعرض تحث الطالبات على تلمس معالم الجمال والتعبير عنها عبر الموهبة التي حباهن الله بها "كما عبرت " بأن الجمال قيمة عاطفية تحمل كمًا كبيرًا من الشعور الايجابي الذي يفسر لحظات الفرح والسعادة وهو التفسير الواضح للتوازن والانسجام الذي ينشا نتيجة الانجذاب لتجارب الآخرين فالجمال تجربة صامتة يبتهج بها العقل الواعي ويجتهد في البحث له عن تفسيرات منطقية تارة وفنية تارة أخرى .
ويعد المعرض التشكيلي الأول من نوعه الذي يعنى بنتاج أعمال طالبات الجامعة بالتخصصات الفنية وقد تنوعت أروقة المعرض بتنوع الألوان التشكيلية حيث شملت الرسم بمختلف الخامات والمدارس الفنية والتصوير الضوئي والطباعة والنسيج والفنون الاسلامية .
وقد شاركت بالمعرض الطالبات / صفية حمد الحكمي،سارة كامل سلامة الدقس،عائشه محمد عناني،سوسن حسن عزوز، نوف حامد الحربي، روان محسن باروم، مروج عبدالرحمن النمله، دعاء محمد الحباب، انوار عابد السلمي هاجر فوزي بخاري، لجين عبدالرحمن الصبحي.
صحيفة " نبراس " التقت الطالبه صفية الحكمي وهى احدى المشاركات بالمعرض والتى أبدت اعجابها و قالت " يعتبر المعرض فرصه لطالبات الفنون في كل فصل دراسى باظهار ابداعاتهن وفنونهن وقد كانت تجربة جدًا جميلة لكل طالبة سمحت لها الفرصه بالمشاركة .
واكملت الحكمي حديثها قائله "ان الفنون بحر من الجمال والتميز لكل شخص كبير كان أو طفل صغير يجد بداخله شيء بسيط من هذا المحيط ولابد أن يظهر به الى الساحة ويظهر ابداعه ويثبت ذاته ولا يتردد فالفن ان لم نصعد معه هبط وبهت ولم يصبح له قيمه لذلك نحن في " قطافات من يافا " جمعتنا روح واحده وفطرة واحده ولكن لكل منا اتجاهه وجرأته في الطريق الذي يسلكه في هذا الفن .
وأوضحت الأستاذه أميمة عاشور المشرفة على المعرض " بأن الرسالة المدونة بكتيبات المعرض تحث الطالبات على تلمس معالم الجمال والتعبير عنها عبر الموهبة التي حباهن الله بها "كما عبرت " بأن الجمال قيمة عاطفية تحمل كمًا كبيرًا من الشعور الايجابي الذي يفسر لحظات الفرح والسعادة وهو التفسير الواضح للتوازن والانسجام الذي ينشا نتيجة الانجذاب لتجارب الآخرين فالجمال تجربة صامتة يبتهج بها العقل الواعي ويجتهد في البحث له عن تفسيرات منطقية تارة وفنية تارة أخرى .
