كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
برعاية كريمة من سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي العهد نائب حاكم الشارقة، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة الشارقة، ينظم مركز الشارقة الإعلامي حفل تكريم الفائزين بالدورة الثالثة من جائزة الشارقة للاتصال الحكومي، وذلك يوم الاثنين الموافق 21 مارس الجاري في مركز اكسبو الشارقة.
وأعلنت أسماء الجويعد مدير جائزة الشارقة للاتصال الحكومي، عن تنظيم مركز الشارقة الإعلامي للحفل الرسمي السنوي للإعلان عن الفائزين في جائزة الشارقة للاتصال الحكومي 2016. وذكرت مدير جائزة الشارقة للاتصال الحكومي، أن الجائزة تأتي سنوياً لتسليط الضوء على إنجازات الأفراد والمؤسسات في قطاع الاتصال الحكومي، وترسيخ أفضل الممارسات المهنية في هذا القطاع في الدولة ومنطقة الخليج العربي، مؤكدة مواصلة الجائزة لجهودها ومساعيها لتنفيذ دورها في تعزيز منظومة الاتصال الحكومي والارتقاء بأداء العاملين بهذا القطاع.
وأشارت الجويعد إلى أن الجائزة حققت خلال فترة وجيزة حضوراً محلياً ودولياً بارزاً، نظراً للدعم الكبير الذي تحظى به من قبل حكومة الشارقة، وكافة الجهات في الإمارة، إضافة إلى الاهتمام البارز من قبل الأفراد والمؤسسات المعنية.
هذا وتنقسم فئات الجائزة لهذا العام إلى 12 فئة، اثنتان منها مختارة ومخصصة لدول مجلس التعاون الخليجي و10 فئات أخرى مرشحة، 3 منها مخصصة للدوائر والمؤسسات الحكومية في إمارة الشارقة، في حين خصصت 7 فئات لعموم الجهات الاتحادية والمحلية الحكومية بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وتعد جائزة الشارقة للاتصال الحكومي التي تم إطلاقها بتوجيهات سامية من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في سبتمبر 2012، خطوة ريادية هي الأولى من نوعها في المنطقة وإحدى مخرجات الدورة الثانية من المنتدى الدولي للاتصال الحكومي الذي ينظمه مركز الشارقة الإعلامي.
وأعلنت أسماء الجويعد مدير جائزة الشارقة للاتصال الحكومي، عن تنظيم مركز الشارقة الإعلامي للحفل الرسمي السنوي للإعلان عن الفائزين في جائزة الشارقة للاتصال الحكومي 2016. وذكرت مدير جائزة الشارقة للاتصال الحكومي، أن الجائزة تأتي سنوياً لتسليط الضوء على إنجازات الأفراد والمؤسسات في قطاع الاتصال الحكومي، وترسيخ أفضل الممارسات المهنية في هذا القطاع في الدولة ومنطقة الخليج العربي، مؤكدة مواصلة الجائزة لجهودها ومساعيها لتنفيذ دورها في تعزيز منظومة الاتصال الحكومي والارتقاء بأداء العاملين بهذا القطاع.
وأشارت الجويعد إلى أن الجائزة حققت خلال فترة وجيزة حضوراً محلياً ودولياً بارزاً، نظراً للدعم الكبير الذي تحظى به من قبل حكومة الشارقة، وكافة الجهات في الإمارة، إضافة إلى الاهتمام البارز من قبل الأفراد والمؤسسات المعنية.
هذا وتنقسم فئات الجائزة لهذا العام إلى 12 فئة، اثنتان منها مختارة ومخصصة لدول مجلس التعاون الخليجي و10 فئات أخرى مرشحة، 3 منها مخصصة للدوائر والمؤسسات الحكومية في إمارة الشارقة، في حين خصصت 7 فئات لعموم الجهات الاتحادية والمحلية الحكومية بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وتعد جائزة الشارقة للاتصال الحكومي التي تم إطلاقها بتوجيهات سامية من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في سبتمبر 2012، خطوة ريادية هي الأولى من نوعها في المنطقة وإحدى مخرجات الدورة الثانية من المنتدى الدولي للاتصال الحكومي الذي ينظمه مركز الشارقة الإعلامي.
