كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين، أمير منطقة مكة المكرمة ، يرعى صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة،يوم الأحد 11/6/1437هـ ، المنتدى السعودي الدولي للرعاية الصحية تحت عنوان (اقتصاديات الصحة) ، والذي سيقام لمدة 3 أيام خلال الفترة من 11 -13 /6/1437هـ في فندق هيلتون جدة .
وأعرب عميد كلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز البروفسور محمود شاهين الاحول، رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر عن جزيل الشكر لسمو الأمير مشعل بن ماجد محافظ جدة على رعايته الكريمة للمؤتمر.
وأشار رئيس اللجنة المنظمة عادل عبدالشكور أن المنتدى يحظى
بشراكة استراتيجية من مجلس الغرف السعودي وغرفة جدة ممثلة في اللجان الصحية، وجامعة الملك
عبد العزيز كشريك أكاديمي، والجمعية الأمريكية لإدارة المعلومات الصحية AHIMA شريك معرفي، ورعاية رئيسية من معهد هانتسمان للسرطان ـ جامعة يوتا، بالإضافة إلى جامعة هارفارد وعدة جامعات ومراكز بحثية ومستشفيات عالمية وكذلك مشاركة مستشفى الملك فيصل التخصصي، لافتاً انه سيتم التركيز بشكل كبير على اقتصاديات الصحة والبحوث والتدريب واستعراض أحدث التقنيات في القطاع الطبي والصحي.
وأشارت سعادة د. سمر السقاف رئيسة اللجنة العلمية للمنتدى عن أملها في أن يسهم المنتدى في تحسين مستوى الرعاية الصحية المقدمة للطلاب في المدارس، وتعزيز السلوكيات اليومية، مشددةً على أن المشاركة في برامج وجبة الإفطار المدرسية والوجبات الخفية والتربية البدنية والأنشطة غير الصفية يؤدى إلى تحسن مستوى الطلاب مما يثبت العلاقة الوثيقة بين الصحة والتعليم. وأوضحت أن المنتدى يتطلع إلى تحقيق الابتكار المستدام في الرعاية الصحية من خلال دراسة قوى السوق المؤثرة على العملية الابتكارية مشددةً على دور
مهارات القيادة في تحفيز التغيير في الأنظمة الصحية. ودعت إلى ضرورة حل إشكالية نقص الممارسين الصحيين في دول الخليج رغم أنها مشكلة عالمية، وأشارت أن متوسط الأطباء في دول الخليج يبلغ 20 طبيب لكل 10 آلاف نسمة بينما في أوروبا حوالي 40 طبيبا لكل 10 آلاف، ودعت إلى ضرورة التوسع في المدن الطبية من اجل تحفيز الجودة في قطاع الرعاية الصحية، وزيادة عداد الأطباء لسد الاحتياج. والتركيز على إنتاج أدوية محلية ذات جودة عالية تراعى القدرة الشرائية للمرضى، وذلك في ظل الاعتماد الكبير على الدواء المستورد منذ سنوات.
الجدير بالذكر أن المنتدى سيناقش على مدى 3 أيام تنظيم ودعم إنتاج الأدوية ذات الجودة محليا وسبل الحد من انتشار سرطان الثدي في المملكة، والعوامل المؤثرة على السياحة العلاجية، وتبادل الابتكار والتقنية والمعرفة بين المملكة والقطاعات الصحية الدولية، ودعم توحيد المعايير في التعليم الطبي، وتتطرق ورش المنتدى إلى داء السكرى والمضاعفات المرتبطة بهو الحاجة الماسة للمراجعة النقدية، وتشجيع الرعاية الوقائية لتحسين جودة الرعاية وخفض النفقات، فضلا عن أهمية خلق حواجز مبتكرة لمنع تزايد الإعاقة والوفيات الناتجة من حوادث الطرق ، وتتطرق الورشة الأخيرة إلى التحديات التي تواجه البنية التحتية المعلوماتية التي تؤثر على جمع بيانات المرضى واتخاذ القرارات. وسيشارك في المنتدى نخبة من الخبراء والأكاديميين من وزارة الصحة والولايات المتحدة ومنظمة الصحة العالمية ودول الخليج والدول العربية الأخرى.
وأعرب عميد كلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز البروفسور محمود شاهين الاحول، رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر عن جزيل الشكر لسمو الأمير مشعل بن ماجد محافظ جدة على رعايته الكريمة للمؤتمر.
وأشار رئيس اللجنة المنظمة عادل عبدالشكور أن المنتدى يحظى
بشراكة استراتيجية من مجلس الغرف السعودي وغرفة جدة ممثلة في اللجان الصحية، وجامعة الملك
عبد العزيز كشريك أكاديمي، والجمعية الأمريكية لإدارة المعلومات الصحية AHIMA شريك معرفي، ورعاية رئيسية من معهد هانتسمان للسرطان ـ جامعة يوتا، بالإضافة إلى جامعة هارفارد وعدة جامعات ومراكز بحثية ومستشفيات عالمية وكذلك مشاركة مستشفى الملك فيصل التخصصي، لافتاً انه سيتم التركيز بشكل كبير على اقتصاديات الصحة والبحوث والتدريب واستعراض أحدث التقنيات في القطاع الطبي والصحي.
وأشارت سعادة د. سمر السقاف رئيسة اللجنة العلمية للمنتدى عن أملها في أن يسهم المنتدى في تحسين مستوى الرعاية الصحية المقدمة للطلاب في المدارس، وتعزيز السلوكيات اليومية، مشددةً على أن المشاركة في برامج وجبة الإفطار المدرسية والوجبات الخفية والتربية البدنية والأنشطة غير الصفية يؤدى إلى تحسن مستوى الطلاب مما يثبت العلاقة الوثيقة بين الصحة والتعليم. وأوضحت أن المنتدى يتطلع إلى تحقيق الابتكار المستدام في الرعاية الصحية من خلال دراسة قوى السوق المؤثرة على العملية الابتكارية مشددةً على دور
مهارات القيادة في تحفيز التغيير في الأنظمة الصحية. ودعت إلى ضرورة حل إشكالية نقص الممارسين الصحيين في دول الخليج رغم أنها مشكلة عالمية، وأشارت أن متوسط الأطباء في دول الخليج يبلغ 20 طبيب لكل 10 آلاف نسمة بينما في أوروبا حوالي 40 طبيبا لكل 10 آلاف، ودعت إلى ضرورة التوسع في المدن الطبية من اجل تحفيز الجودة في قطاع الرعاية الصحية، وزيادة عداد الأطباء لسد الاحتياج. والتركيز على إنتاج أدوية محلية ذات جودة عالية تراعى القدرة الشرائية للمرضى، وذلك في ظل الاعتماد الكبير على الدواء المستورد منذ سنوات.
الجدير بالذكر أن المنتدى سيناقش على مدى 3 أيام تنظيم ودعم إنتاج الأدوية ذات الجودة محليا وسبل الحد من انتشار سرطان الثدي في المملكة، والعوامل المؤثرة على السياحة العلاجية، وتبادل الابتكار والتقنية والمعرفة بين المملكة والقطاعات الصحية الدولية، ودعم توحيد المعايير في التعليم الطبي، وتتطرق ورش المنتدى إلى داء السكرى والمضاعفات المرتبطة بهو الحاجة الماسة للمراجعة النقدية، وتشجيع الرعاية الوقائية لتحسين جودة الرعاية وخفض النفقات، فضلا عن أهمية خلق حواجز مبتكرة لمنع تزايد الإعاقة والوفيات الناتجة من حوادث الطرق ، وتتطرق الورشة الأخيرة إلى التحديات التي تواجه البنية التحتية المعلوماتية التي تؤثر على جمع بيانات المرضى واتخاذ القرارات. وسيشارك في المنتدى نخبة من الخبراء والأكاديميين من وزارة الصحة والولايات المتحدة ومنظمة الصحة العالمية ودول الخليج والدول العربية الأخرى.
