كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
كشفت مؤسسة الشؤون العالمية الكندية أن أحد ضحايا حادث انشطار سيارة فيراري في دبي ملاكم كندي شهير يدعى كودي نكسون، لافتة إلى أن كنديا آخر كان بين الضحايا الأربع الذي توفوا في الحادث.
ونشر الملاكم الكندي المتوفي صورة على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "انستغرام" له مع السيارة التي تعرضت للحادث، وكتب معلقاً على الصورة "وصلت للتو إلى دبي، وأخذت الفيراري، لا تقلقوا، لن أسرع".
وقال مدير الإدارة العامة للمرور العقيد سيف مهير المزروعي إن المركبة كانت تقل رجلين وامرأتين، رغم أنها تحوي مقعدين فقط.
فيما كانت البيانات الأولية للحادث تشير إلى أن الضحايا ثلاثة رجال وامرأة، نظرا لعدم اتضاح معالم إحدى الضحايا، التي لحق بجسدها أضرار كبيرة، حالت دون تحديد جنسها، وأوضح المزروعي أن وجود هذا العدد في السيارة كان سببا في وفاتهم جميعا.
وكشف أن سرعة الشارع لا تتجاوز 60 كيلو متراً في الساعة، ويعد قصيراً مقارنة بالطرق الأخرى، ويحوي منحنيات كثيرة، لافتاً إلى أن السائق كان يقود المركبة المستأجرة بسرعة جنونية، وجاري التنسيق مع مكتب الإيجار لتحديد السرعة بواسطة جهاز التتبع، فضلاً عن فحص عينة من دم السائق.
وأكد المزروعي أن بعض السائقين يعتقدون أن فخامة المركبة يحميها من الحوادث، لكن هذا اعتقاد خاطئ ويؤدي إلى عواقب وخيمة لأن أي مركبة مهما زاد ثمنها تسير على هواء بمجرد تجاوز سرعتها 80 كيلو متر في الساعة.
وأفاد بأن الأنواع الفارهة من السيارات مثل "فيراري" وغيرها تصمم عادة لحماية ركابها، فيتضرر هيكلها أو ربما يتحطم تماماً لكن تظل كابينة القيادة مؤمنة بشكل جيد، وهذا يظهر في صور الحادث، لكن في ظل أن ركاب السيارة لم يرتدوا حزام الأمان غالباً نظراً لأنهم كانوا اربعة أشخاص في سيارة مخصصة لراكبين فقط، فهذا أدى إلى تفاقهم الخسائر ووفاتهم جميعاً.
يذكر أن الحادث وقع في ساعة مبكرة من صباح الأحد حين انحرفت مركبة من طراز فيراري أثناء سيرها في شارع السرايات بمنطقة بحيرات جميرا، وفقد سائقها السيطرة عليها فاصطدمت بالرصيف، ثم عمود إنارة في الشارع وانشطرت إلى نصفين، واندفع ثلاثة أشخاص، رجلين وامرأة منها إلى الخارج فأصيبوا بإصابات بليغة توفوا متأثرين بها في نفس المكان.
وأفاد بأن وجود أربعة أشخاص في هذه المركبة الرياضية يعني أن لا أحد منهم كان يربط حزام الأمان ما أدى إلى اندفاعهم بنفس سرعة السيارة خارجها، ووفاتهم على الفور
ونشر الملاكم الكندي المتوفي صورة على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "انستغرام" له مع السيارة التي تعرضت للحادث، وكتب معلقاً على الصورة "وصلت للتو إلى دبي، وأخذت الفيراري، لا تقلقوا، لن أسرع".
وقال مدير الإدارة العامة للمرور العقيد سيف مهير المزروعي إن المركبة كانت تقل رجلين وامرأتين، رغم أنها تحوي مقعدين فقط.
فيما كانت البيانات الأولية للحادث تشير إلى أن الضحايا ثلاثة رجال وامرأة، نظرا لعدم اتضاح معالم إحدى الضحايا، التي لحق بجسدها أضرار كبيرة، حالت دون تحديد جنسها، وأوضح المزروعي أن وجود هذا العدد في السيارة كان سببا في وفاتهم جميعا.
وكشف أن سرعة الشارع لا تتجاوز 60 كيلو متراً في الساعة، ويعد قصيراً مقارنة بالطرق الأخرى، ويحوي منحنيات كثيرة، لافتاً إلى أن السائق كان يقود المركبة المستأجرة بسرعة جنونية، وجاري التنسيق مع مكتب الإيجار لتحديد السرعة بواسطة جهاز التتبع، فضلاً عن فحص عينة من دم السائق.
وأكد المزروعي أن بعض السائقين يعتقدون أن فخامة المركبة يحميها من الحوادث، لكن هذا اعتقاد خاطئ ويؤدي إلى عواقب وخيمة لأن أي مركبة مهما زاد ثمنها تسير على هواء بمجرد تجاوز سرعتها 80 كيلو متر في الساعة.
وأفاد بأن الأنواع الفارهة من السيارات مثل "فيراري" وغيرها تصمم عادة لحماية ركابها، فيتضرر هيكلها أو ربما يتحطم تماماً لكن تظل كابينة القيادة مؤمنة بشكل جيد، وهذا يظهر في صور الحادث، لكن في ظل أن ركاب السيارة لم يرتدوا حزام الأمان غالباً نظراً لأنهم كانوا اربعة أشخاص في سيارة مخصصة لراكبين فقط، فهذا أدى إلى تفاقهم الخسائر ووفاتهم جميعاً.
يذكر أن الحادث وقع في ساعة مبكرة من صباح الأحد حين انحرفت مركبة من طراز فيراري أثناء سيرها في شارع السرايات بمنطقة بحيرات جميرا، وفقد سائقها السيطرة عليها فاصطدمت بالرصيف، ثم عمود إنارة في الشارع وانشطرت إلى نصفين، واندفع ثلاثة أشخاص، رجلين وامرأة منها إلى الخارج فأصيبوا بإصابات بليغة توفوا متأثرين بها في نفس المكان.
وأفاد بأن وجود أربعة أشخاص في هذه المركبة الرياضية يعني أن لا أحد منهم كان يربط حزام الأمان ما أدى إلى اندفاعهم بنفس سرعة السيارة خارجها، ووفاتهم على الفور
