لا أريدك روتيناً مقيتاً، وأحتاجك صدمة تحزنني لوقت ، وتخبر أيامنا موقعي من الإعراب ، أنا مفعولٌ به الجرح مضمومٌ وقت الرضا وجداً حزين ، وأنت تملأك أنا وتقتلك أنا وتفرحك أنا ، ثم ماذا؟؟
ثم تعشقني كطفل ، ثم تَبْكينِي كأمي
، ثم تَحْرِقُنِي حنين ، وأصبح الجرح لي سعادة وخيبة لظنك ، أنّى لك القدرة على العيش دوني ، وعدت تقلب كفيك وعن الشوق تتوارى ، تستكبر على البوح وتضيع عند لقائي بكلمتين .
وأندم أني بأول جرحٍ ضعفت وقلت ، وما كان إلا هفوة عاشق قادم من فوضى مدينة تملأها الغيوم المغرية بالمطر ، حين غادرها إلي جاءت إليه عاصفة تودني أن أمقته .
وللنهاية أنت عاشق يثير بي كل غروري ، وفي النهاية أحبك شيئاً من دواعي سروري ، وبالنهاية هناك ما لا تقرأه أنت بكل عصوري ، بعصر الجليد ، وعصر النار ، وعصر التبلد ، وعند حضوري .
بقلمي/ سمية مؤذنة
ثم تعشقني كطفل ، ثم تَبْكينِي كأمي
، ثم تَحْرِقُنِي حنين ، وأصبح الجرح لي سعادة وخيبة لظنك ، أنّى لك القدرة على العيش دوني ، وعدت تقلب كفيك وعن الشوق تتوارى ، تستكبر على البوح وتضيع عند لقائي بكلمتين .
وأندم أني بأول جرحٍ ضعفت وقلت ، وما كان إلا هفوة عاشق قادم من فوضى مدينة تملأها الغيوم المغرية بالمطر ، حين غادرها إلي جاءت إليه عاصفة تودني أن أمقته .
وللنهاية أنت عاشق يثير بي كل غروري ، وفي النهاية أحبك شيئاً من دواعي سروري ، وبالنهاية هناك ما لا تقرأه أنت بكل عصوري ، بعصر الجليد ، وعصر النار ، وعصر التبلد ، وعند حضوري .
بقلمي/ سمية مؤذنة