35 يوماً تقدم إنجازات 18 جهة حكومية في التنمية والبناء
20 ألف زائر لمعرض مشاريع جدة في محطته الأولى و"الجوهرة المشعة" تستهوي عشاق العروس
20 ألف زائر لمعرض مشاريع جدة في محطته الأولى و"الجوهرة المشعة" تستهوي عشاق العروس
حصد معرض المشاريع بمحافظة جدة 20 ألف زائر في محطته الأولى بمركز الرد سي مول قبل أن ينتقل لمحطته الثانية في مركز عزيز مول في 17/8/1435هـ ليصل لمحطته الثالثة والأخيرة في الأندلس مول في 29/8/1435هـ والذي يستمر على مدى 35 يوماً يعرض خلالها المشاريع العملاقة والخطط التنموية الطموحة والنقلة الحضارية التي يعايشها سكان العروس وشهدتها على مدار السنوات الماضية من مشاريع تم انجازاها أوالجاري العمل عليها في مختلف المجالات .
وتتصدر هذه المشاريع افتتاح مدينة الملك عبدالله الرياضية التي سجلت وفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وعزيمة القيادة الرشيدة في الاهتمام بشبابها وبنائهم للمستقبل باعتبارهم شركاء الإنجاز وأدوات تشييد لنهضة الوطن وتقدمه والتي يشع نورها في سماء جدة بعد أن وظفت التجارب العالمية المطبقة في المناسبات الرياضية الكبرى في إخراجها للوجود كمعلم حضاري فريد من نوعه على مستوى العالم ليضع المملكة على مشارف الدول المتقدمة في صناعة الرياضة وتهيئة البنية التحتية لتطويرها والرقي بها على مختلف الأصعدة .
وتعتبر المدينة التي تتربع على مساحة 3 ملايين متر مربع من أعقد المشاريع التي نفذت بأيدي سعودية في وقت قياسي لم يتجاوز العام حيث كان العمل بها على مدى الـ 24 ساعة لتكون واجهة ليست فقط رياضية تحتضن قرة القدم وغيرها من الألعاب بل تكون مدينة أولومبية تضاهي مثلاتها في دول العالم مجهزة بكافة المقومات لاستضافة الفعاليات والمسابقات المحلية والاقليمة والعالمية حيث تتركز رؤية مدينة الملك عبدالله الرياضية في إنشاء إستاد كرة قدم ذي مواصفات عالمية حديثة ومتوافقة مع متطلبات القرن الحادي والعشرين باحتضانها المرافق الرياضية الفريدة من نوعها والتي تساهم في رفع مستوى اللاعبين الرياضيين للوصول إلى قمة التفوق الرياضي .
وتمتلك المدينة القدرة بإذن الله في تشجيع الاهتمام بالمناسبات الرياضية والعمل كمحفز لتطوير مستوى الرياضة والرياضيين في المملكة العربية السعودية وقد صمم إستاد كرة القدم في المدينة على شكل "الجوهرة المشعة" في سماء جدة لتزداد عروس البحر جمالًا وتألقاً من خلال الواجهات الخارجية المشعة بأشكالها الهندسية الرائعة والتي ينبثق عبرها شكل مميز محاط بالرمال الذهبية ووجود مداخل ومواقع خاصة لذوي الإحتياجات الخاصة وتهيئة ما يقارب 308 مقعد لهذه الشريحة الغالية ومرافقيهم وإيجاد مصاعد ودورات مياه خاصة مهيأة لتلبية احتياجاتهم في الأستاد الذي تبلغ الطاقة الإستيعابية له 60,000 متفرج بمعايير عالمية متوافقة مع متطلبات الإتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" .
وقد صممت المقاعد حسب أعلى معايير الجودة العالمية حيث يمكن جماهيره من مشاهدة راقية مميزة وممتعة لمباريات كرة القدم عن طريق مسارات مكشوفة ومظللة ذات تصميم فريد بحيث يستشعر الزائر روعة وجودة تصميم الأستاد مما يولد انطباعاً يستحيل على الزائر نسيانه والمتمثل في خلوه من المضمار بحيث يعطي المشاهد بعداً في الرؤية ومعايشة الحدث الرياضي عن كثب كأول أستاذ في الشرق الأوسط يحمل مثل هذا الطابع العالمي .
ولم تتناس المدينة دور وسائل الإعلام ومشاركتهم الفاعلة في إنجاح الفعاليات الرياضية التي يحتضنها "الأستاد الرياضي" من خلال تخصيص ما يقارب 90 مقعدً مخصصاً للإعلاميين ووجود ما يقارب 9 مواقع ثابتة و15 موقع متحرك لكاميرات النقل التلفزيوني وشاشتان عملاقتان بمقاس 9,5 متر في 16 متر لمتابعة عرض النتائج و3 استديوهات للتحليل الرياضي والمقابلات الرياضية مشيرة إلى وجود صالة رياضية مغلقة بمدينة الملك عبدالله الرياضية للألعاب المختلفة بسعة "1000" آلاف متفرج وأستاد خارجي لألعاب القوى بطاقة استيعابية تصل إلى "1000" متفرج و3 ملاعب كرة قدم خارجية و4 ملاعب لسداسيات كرة القدم و6 ملاعب تنس أرضي ومرافق ومضامير للإحماء خاصة لألعاب القوى .
وينشر معرض مشاريع جدة الطابع الجمالي للمدينة الذي يعتبر علامة بارزة ومعلم حضاري للمدينة في عروس البحر الأحمر ورمز راسخ في أذهان الزائرين لجدة حيث تشتمل الواجهة الخارجية لملعب المدينة الرياضية على أشكال هندسية مصنوعة من ألواح معدنية بشكل الألماس مما يضفي للواجهة الخارجية الطابع الثقافي للمشربية التي من شأنها توفير ظل متناثر على الراوق الداخلي للاستاد وممرات الجماهير والسماح بمرور الهواء إلى داخل الملعب كما يغطي الإستاد سقف معدني ملفوف بقماش أبيض روعي في تصميمه أن يوفر الحماية للجماهير من الأمطار وأشعة الشمس وصمم الجزء الداخلي لسقف الاستاد بشكل أنيق من شأنه إضافة لمسة جمالية وأن يوفر الإضاءة الكافية لكاميرات النقل التلفزيوني بجودة عالية .
وحققت فكرة المعرض التي بدأ تنفيذها عام 1433هـ نجاحاً كبيراً مما جعله يقام سنوياً ويتم تحديث مشاريعه تبعاً لمراحل تنفيذها ليكون المواطن على صلة بما يتم في مدينته من أعمال تهدف إلى خدمته في كل مناحي الحياة الخدمية والصحية والتعليمية والبيئية والتنموية والذي يبرز ما شهدته المحافظة خلال السنوات الماضية من نمو متلاحق خصوصاً في البنية التحتية والمرافق العامة مستشرفاً المعرض هدفه الأسمى والمتمثل في إظهار الواجهة التنموية والحضارية التي تشهدها العروس لمرتاديها بعد تنفيذ باكورة هذه المشاريع التي أنفقت عليها حكومة خادم الحرمين الشريفين من أجل مواكبة النهضة والتطور ......
وتتصدر هذه المشاريع افتتاح مدينة الملك عبدالله الرياضية التي سجلت وفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وعزيمة القيادة الرشيدة في الاهتمام بشبابها وبنائهم للمستقبل باعتبارهم شركاء الإنجاز وأدوات تشييد لنهضة الوطن وتقدمه والتي يشع نورها في سماء جدة بعد أن وظفت التجارب العالمية المطبقة في المناسبات الرياضية الكبرى في إخراجها للوجود كمعلم حضاري فريد من نوعه على مستوى العالم ليضع المملكة على مشارف الدول المتقدمة في صناعة الرياضة وتهيئة البنية التحتية لتطويرها والرقي بها على مختلف الأصعدة .
وتعتبر المدينة التي تتربع على مساحة 3 ملايين متر مربع من أعقد المشاريع التي نفذت بأيدي سعودية في وقت قياسي لم يتجاوز العام حيث كان العمل بها على مدى الـ 24 ساعة لتكون واجهة ليست فقط رياضية تحتضن قرة القدم وغيرها من الألعاب بل تكون مدينة أولومبية تضاهي مثلاتها في دول العالم مجهزة بكافة المقومات لاستضافة الفعاليات والمسابقات المحلية والاقليمة والعالمية حيث تتركز رؤية مدينة الملك عبدالله الرياضية في إنشاء إستاد كرة قدم ذي مواصفات عالمية حديثة ومتوافقة مع متطلبات القرن الحادي والعشرين باحتضانها المرافق الرياضية الفريدة من نوعها والتي تساهم في رفع مستوى اللاعبين الرياضيين للوصول إلى قمة التفوق الرياضي .
وتمتلك المدينة القدرة بإذن الله في تشجيع الاهتمام بالمناسبات الرياضية والعمل كمحفز لتطوير مستوى الرياضة والرياضيين في المملكة العربية السعودية وقد صمم إستاد كرة القدم في المدينة على شكل "الجوهرة المشعة" في سماء جدة لتزداد عروس البحر جمالًا وتألقاً من خلال الواجهات الخارجية المشعة بأشكالها الهندسية الرائعة والتي ينبثق عبرها شكل مميز محاط بالرمال الذهبية ووجود مداخل ومواقع خاصة لذوي الإحتياجات الخاصة وتهيئة ما يقارب 308 مقعد لهذه الشريحة الغالية ومرافقيهم وإيجاد مصاعد ودورات مياه خاصة مهيأة لتلبية احتياجاتهم في الأستاد الذي تبلغ الطاقة الإستيعابية له 60,000 متفرج بمعايير عالمية متوافقة مع متطلبات الإتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" .
وقد صممت المقاعد حسب أعلى معايير الجودة العالمية حيث يمكن جماهيره من مشاهدة راقية مميزة وممتعة لمباريات كرة القدم عن طريق مسارات مكشوفة ومظللة ذات تصميم فريد بحيث يستشعر الزائر روعة وجودة تصميم الأستاد مما يولد انطباعاً يستحيل على الزائر نسيانه والمتمثل في خلوه من المضمار بحيث يعطي المشاهد بعداً في الرؤية ومعايشة الحدث الرياضي عن كثب كأول أستاذ في الشرق الأوسط يحمل مثل هذا الطابع العالمي .
ولم تتناس المدينة دور وسائل الإعلام ومشاركتهم الفاعلة في إنجاح الفعاليات الرياضية التي يحتضنها "الأستاد الرياضي" من خلال تخصيص ما يقارب 90 مقعدً مخصصاً للإعلاميين ووجود ما يقارب 9 مواقع ثابتة و15 موقع متحرك لكاميرات النقل التلفزيوني وشاشتان عملاقتان بمقاس 9,5 متر في 16 متر لمتابعة عرض النتائج و3 استديوهات للتحليل الرياضي والمقابلات الرياضية مشيرة إلى وجود صالة رياضية مغلقة بمدينة الملك عبدالله الرياضية للألعاب المختلفة بسعة "1000" آلاف متفرج وأستاد خارجي لألعاب القوى بطاقة استيعابية تصل إلى "1000" متفرج و3 ملاعب كرة قدم خارجية و4 ملاعب لسداسيات كرة القدم و6 ملاعب تنس أرضي ومرافق ومضامير للإحماء خاصة لألعاب القوى .
وينشر معرض مشاريع جدة الطابع الجمالي للمدينة الذي يعتبر علامة بارزة ومعلم حضاري للمدينة في عروس البحر الأحمر ورمز راسخ في أذهان الزائرين لجدة حيث تشتمل الواجهة الخارجية لملعب المدينة الرياضية على أشكال هندسية مصنوعة من ألواح معدنية بشكل الألماس مما يضفي للواجهة الخارجية الطابع الثقافي للمشربية التي من شأنها توفير ظل متناثر على الراوق الداخلي للاستاد وممرات الجماهير والسماح بمرور الهواء إلى داخل الملعب كما يغطي الإستاد سقف معدني ملفوف بقماش أبيض روعي في تصميمه أن يوفر الحماية للجماهير من الأمطار وأشعة الشمس وصمم الجزء الداخلي لسقف الاستاد بشكل أنيق من شأنه إضافة لمسة جمالية وأن يوفر الإضاءة الكافية لكاميرات النقل التلفزيوني بجودة عالية .
وحققت فكرة المعرض التي بدأ تنفيذها عام 1433هـ نجاحاً كبيراً مما جعله يقام سنوياً ويتم تحديث مشاريعه تبعاً لمراحل تنفيذها ليكون المواطن على صلة بما يتم في مدينته من أعمال تهدف إلى خدمته في كل مناحي الحياة الخدمية والصحية والتعليمية والبيئية والتنموية والذي يبرز ما شهدته المحافظة خلال السنوات الماضية من نمو متلاحق خصوصاً في البنية التحتية والمرافق العامة مستشرفاً المعرض هدفه الأسمى والمتمثل في إظهار الواجهة التنموية والحضارية التي تشهدها العروس لمرتاديها بعد تنفيذ باكورة هذه المشاريع التي أنفقت عليها حكومة خادم الحرمين الشريفين من أجل مواكبة النهضة والتطور ......