في بداياتي لم أكُن لِـ أقتنع بذلك
ماأحلم به لن يصبح حقيقه هذا ماكنت أردده..
أما الآن فقد اختلفت مبادئي تماماً
وضعتُ أمام عينايّ هدفاً وحُلُماً
أشغل تفكيري به ليصل صداه إلى
عقلي الباطن ويستقر فيه..
كنتُ حِينما أسقط انهض بقوه وكأنني
لم أخطىء فيما بعد النهوض..
لكنني وبلمحةِ البصر أسقط فجأه
ثمّ أعود من جديد
لم أخسر رغمّ سقوطي بل بالعكس
في كُلُ سقوطٍ أتعلم بأن للنجاح لذه..
سأجعل للإيجابية المصدر الذي أستمد منه قوتي
وسأركل كلُ أفكارٍ تُعكر صفو حياتي..
اللحظات الجميلة تستحقُ مني أن أعيش تفاصيلها..
لي ولكم..
دعونا ننسى كل ماضٍ يقتلنا من الداخل
الأحداث وليدةِ اللحظه هي اجدرُ بإيجابياتنا..