إلى جميع الأُدباء والأديبات في نبراس وعلى رأسهم الأمُ الحنونة والأستاذة الفاضلة سمر..
كلي فخر وشرفٌ تواجدي بينكم؛معكم عرفتُ معنى روحِ الإِخاء والإحترام والتنافُس؛زرعتم الحب والسعادة في قلبي ورسمتم الإبتسامة على ثغري؛هنا في نبراس أصحبنا أسرةٌ واحدة بنبضٍ وجسدٍ واحد..
لذلك أحببتُ أن أُهدي لكم هذهِ الكلماتُ البسيطة:
أبا الوفاءُ إلا أن يُخالط أرواحكم،فأصبحَ وفائِكم من الوفاءِ أوفى..فأكتسيتم حللٍ درية براقة فتألقتم..حتى أصبحتم من البهاءِ أبهى..ف أنحنى في محرابُ قلوبكم وخالط عروقكم ليغدو من النقاء أنقى..
أيها النبراسيون يا معزوفيّ العشق ولحنِ الحكايات وأطهرُ حب،حبكم من الرقي أرقى؛ألا يحق لي أن أثمل من خمرِ بذخكم ووفاء حبكم!!،ونبيذُ وفاء قلوبكم يروي من لا يُروى؛؛أفديكم بروحي وبقلبي وبحروفي وكلي،وكيفَ لا؟ فأنتم لحياتي ملفى،أبحرت في وابل حبكم وغرقت في وفاء عشقكم،ف بوفائكم وكرمكم وعطفكم وتواجدي بينكم ليسَ ينسى..
أعتذرُ أذا خانتني حروفي وعجِز قلمي عن خالص شُكري وتقديري لكم..
والله أنتم أصدقاء الزمان والمكان وماأجملَ الصداقة الحقيقة فهي تاجٌ على رؤوسِ البشر لايدرِكُها إلا سُكان الجدرانُ الخالية والقلوبِ الطاهرة كطهارة قلوبكم وصفائها ونقائِها..
كلي فخر وشرفٌ تواجدي بينكم؛معكم عرفتُ معنى روحِ الإِخاء والإحترام والتنافُس؛زرعتم الحب والسعادة في قلبي ورسمتم الإبتسامة على ثغري؛هنا في نبراس أصحبنا أسرةٌ واحدة بنبضٍ وجسدٍ واحد..
لذلك أحببتُ أن أُهدي لكم هذهِ الكلماتُ البسيطة:
أبا الوفاءُ إلا أن يُخالط أرواحكم،فأصبحَ وفائِكم من الوفاءِ أوفى..فأكتسيتم حللٍ درية براقة فتألقتم..حتى أصبحتم من البهاءِ أبهى..ف أنحنى في محرابُ قلوبكم وخالط عروقكم ليغدو من النقاء أنقى..
أيها النبراسيون يا معزوفيّ العشق ولحنِ الحكايات وأطهرُ حب،حبكم من الرقي أرقى؛ألا يحق لي أن أثمل من خمرِ بذخكم ووفاء حبكم!!،ونبيذُ وفاء قلوبكم يروي من لا يُروى؛؛أفديكم بروحي وبقلبي وبحروفي وكلي،وكيفَ لا؟ فأنتم لحياتي ملفى،أبحرت في وابل حبكم وغرقت في وفاء عشقكم،ف بوفائكم وكرمكم وعطفكم وتواجدي بينكم ليسَ ينسى..
أعتذرُ أذا خانتني حروفي وعجِز قلمي عن خالص شُكري وتقديري لكم..
والله أنتم أصدقاء الزمان والمكان وماأجملَ الصداقة الحقيقة فهي تاجٌ على رؤوسِ البشر لايدرِكُها إلا سُكان الجدرانُ الخالية والقلوبِ الطاهرة كطهارة قلوبكم وصفائها ونقائِها..