فيما اعلن ان مشروع المركز الطبي الأكاديمي سينتهي عام 2017 بجزئيه الاول والثاني في واحة دبي وبتكاليف 2 مليار درهم اتفاقية سعودية ايطالية لتصميم مشروع المركز الطبي الأكاديمي
الدكتور مازن فقيه :المشروع حين انتهائه يستوعب 700 ألف مريض سنوياً واستقبال بـ 40 ألف حالة مرضية جراء 20 ألف عملية جراحية.
تم توقيع ا اتفاقية سعودية ايطالية لتصميم مشروع المركز الطبي الأكاديمي المتوقع انتهاء الجزء الاول والثاني عام 2017م في واحة دبي للسيليكون، المنطقة الحرة للتكنولوجية المتكاملة والذي كان نتيجة شراكة سعودية اماراتية لاستضافة مشروع مستشفى وجامعة طبية، بتكلفة مليار درهم، على مساحة 150 ألف متر مربع في واحة دبي
ووقع الاتفاقية الخاصة بتصميم المشروع الدكتور/ مازن سليمان فقيه رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مستشفى الدكتور سليمان فقيه عن الجانب الخليجي بينما وقعها من الجانب الايطالي المهندس فرانسيسكو فييرو، الرئيس التنفيذي في استديو ألتيري، تحت مسمى ( إتفاقية مع شركة استديو ألتيري الإيطالية في مجال الهندسة والتصميم في مايو من 2014.
وقال ( الدكتور مازن سليمان فقيه ) عقب توقيع الاتفاقية أن الغرض الرئيسي من هذه الإتفاقية هو ( تصميم مشروع المركز الطبي الأكاديمي في واحة دبي للسليكون و المعلن عنه مسبقأً في الثامن من يناير من السنة 2014)
وشدد على ان شركة مستشفى د.سليمان فقيه كعادتها، حريصة دائما على بذل المزيد من تقديم ماهو جديد ومفيد للإرتقاء بمتطلبات المريض
واضاف الدكتور فقيه ان مشروع المستشفى سيشيد على مرحلتين، ومن المتوقع أن يكتمل بحلول منتصف عام 2017، يليه مشروع الكلية الطبية في عام 2019. ويوفر المستشفى الذي يقدم خبرات تمتد لأكثر من ثلاثة عقود في مجال الرعاية الصحية وإدارة المستشفيات، ويتخذ من واحة دبي للسيليكون مقراً له، 4 آلاف فرصة عمل جديدة في حين يقدم خدمات طبية ذات مستوى عالمي من خلال المستشفى التعليمي الجديد الذي يضم 300 سرير مفيدا ان المستشفى الجامعي سيركز على الرعاية الصحية للأسرة وتقديم الخدمات التي تركز على المريض، من خلال استهداف العدد المتزايد من المقيمين في واحة دبي للسيليكون فضلاً على المناطق المجاورة.
وشدد فقيه ان المستشفى المجهز لتقديم خدمات طبية ثانوية ومتخصصة مدعومة بمراكز تشخيص شامل، بالدرجة الأولى بالأسرة والخدمات التي تركز على المريض، والعمل باستطاعة 700 ألف مريض سنوياً مع المقدرة على استقبال ما يقدر بـ 40 ألف حالة مرضية مبيتة بالمستشفى وإمكانية إجراء 20 ألف عملية جراحية.
واشار الى ان المستشفى، يعمل كمؤسسة طبية كاملة الخدمات مدعومة بمراكز متميزة في التخصصات الفرعية الطبية والجراحية؛ وصحة الأم والطفل؛ وأمراض القلب وجراحة العمود الفقري؛ وجراحة الليزر التجميلية، فضلاً على علاج السمنة. مشيرا الى ان تصميم كلية فقيه الطبية التي تحمل اسم المؤسسة الراعية لتكملة مشروع الرعاية الأكاديمية الفريدة، التي سيقدمها المستشفى الجديد وستتم إدارة الجامعة المجهزة بتكنولوجيا متطورة وأحدث مرافق الرعاية الطبية، كمؤسسة أكاديمية خاصة ومتميزة من حيث التدريب والبحوث الرائدة.
واضاف الدكتور مازن فقيه ان الجامعة التي يتولى إدارتها فريق من المتخصصين في الرعاية الصحية من ذوي المهارات العالية، وفرصاً لطلابها لتعلم المزيد، من خلال مؤسسات دولية لتبادل البرامج مع أفضل الكليات الطبية في العالم.
وقال ان كلية فقيه الطبية ستعقد شراكات مع جامعات محلية، بما في ذلك معهد روتشستر للتكنولوجيا في واحة دبي للسيليكون، والجامعة الأميركية في الشارقة، وجامعة الإمارات ومدينة دبي الأكاديمية، للمساعدة في تعزيز التعاون بين طلاب كليات الطب والباحثين ومقدمي الرعاية السريرية.
ووقع الاتفاقية الخاصة بتصميم المشروع الدكتور/ مازن سليمان فقيه رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مستشفى الدكتور سليمان فقيه عن الجانب الخليجي بينما وقعها من الجانب الايطالي المهندس فرانسيسكو فييرو، الرئيس التنفيذي في استديو ألتيري، تحت مسمى ( إتفاقية مع شركة استديو ألتيري الإيطالية في مجال الهندسة والتصميم في مايو من 2014.
وقال ( الدكتور مازن سليمان فقيه ) عقب توقيع الاتفاقية أن الغرض الرئيسي من هذه الإتفاقية هو ( تصميم مشروع المركز الطبي الأكاديمي في واحة دبي للسليكون و المعلن عنه مسبقأً في الثامن من يناير من السنة 2014)
وشدد على ان شركة مستشفى د.سليمان فقيه كعادتها، حريصة دائما على بذل المزيد من تقديم ماهو جديد ومفيد للإرتقاء بمتطلبات المريض
واضاف الدكتور فقيه ان مشروع المستشفى سيشيد على مرحلتين، ومن المتوقع أن يكتمل بحلول منتصف عام 2017، يليه مشروع الكلية الطبية في عام 2019. ويوفر المستشفى الذي يقدم خبرات تمتد لأكثر من ثلاثة عقود في مجال الرعاية الصحية وإدارة المستشفيات، ويتخذ من واحة دبي للسيليكون مقراً له، 4 آلاف فرصة عمل جديدة في حين يقدم خدمات طبية ذات مستوى عالمي من خلال المستشفى التعليمي الجديد الذي يضم 300 سرير مفيدا ان المستشفى الجامعي سيركز على الرعاية الصحية للأسرة وتقديم الخدمات التي تركز على المريض، من خلال استهداف العدد المتزايد من المقيمين في واحة دبي للسيليكون فضلاً على المناطق المجاورة.
وشدد فقيه ان المستشفى المجهز لتقديم خدمات طبية ثانوية ومتخصصة مدعومة بمراكز تشخيص شامل، بالدرجة الأولى بالأسرة والخدمات التي تركز على المريض، والعمل باستطاعة 700 ألف مريض سنوياً مع المقدرة على استقبال ما يقدر بـ 40 ألف حالة مرضية مبيتة بالمستشفى وإمكانية إجراء 20 ألف عملية جراحية.
واشار الى ان المستشفى، يعمل كمؤسسة طبية كاملة الخدمات مدعومة بمراكز متميزة في التخصصات الفرعية الطبية والجراحية؛ وصحة الأم والطفل؛ وأمراض القلب وجراحة العمود الفقري؛ وجراحة الليزر التجميلية، فضلاً على علاج السمنة. مشيرا الى ان تصميم كلية فقيه الطبية التي تحمل اسم المؤسسة الراعية لتكملة مشروع الرعاية الأكاديمية الفريدة، التي سيقدمها المستشفى الجديد وستتم إدارة الجامعة المجهزة بتكنولوجيا متطورة وأحدث مرافق الرعاية الطبية، كمؤسسة أكاديمية خاصة ومتميزة من حيث التدريب والبحوث الرائدة.
واضاف الدكتور مازن فقيه ان الجامعة التي يتولى إدارتها فريق من المتخصصين في الرعاية الصحية من ذوي المهارات العالية، وفرصاً لطلابها لتعلم المزيد، من خلال مؤسسات دولية لتبادل البرامج مع أفضل الكليات الطبية في العالم.
وقال ان كلية فقيه الطبية ستعقد شراكات مع جامعات محلية، بما في ذلك معهد روتشستر للتكنولوجيا في واحة دبي للسيليكون، والجامعة الأميركية في الشارقة، وجامعة الإمارات ومدينة دبي الأكاديمية، للمساعدة في تعزيز التعاون بين طلاب كليات الطب والباحثين ومقدمي الرعاية السريرية.