أطلقت الكلية التقنية والمعهد الصناعي الثانوي بمنطقة الباحة فعاليات برنامج "تكامل" في نسختة الثانية المشترك بين وزراه التعليم والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني ، بحضور 114 طالبا من التعليم العام ، والمشرفين والمرشدين الطلابيين بالتعليم ووكلاء القبول والتسجيل في المدارس ورؤساء الاقسام ووكلاء التدريب بالكلية والمعهد الصناعي الثانوي بالباحة .
وأبان رئيس اللجنة وكيل الكلية التقنية للتدريب مرعي بن سعد القرني أن البرنامج يهدف إلى تزويد الطالب بالمهارات الأساسية في المجالات التقنية والمهنية ، وتسهيل التحاق طلاب التعليم بسوق العمل بعد التخرج ، وكذلك تشجيع أبناء الوطن على الالتحاق بالتخصصات المهنية والتقنية التي يحتاجها سوق العمل ، ونشر ثقافة التقنية والعمل المهني وتعزيز الصورة الإيجابية عن العمل المهني ، ومساعدة الطالب على اكتشاف ميوله وقدراته وبناء إعداده المهني الأولي، وكذلك إتاحة الفرصة للطلاب لممارسة المهن المحببة لهم في بيئة تدريب عملية ، ويهدف أيضاً إلى غرس الاتجاهات الايجابية لدى طلاب التعليم العام والمجتمع المدرسي نحو العمل المهني والتمكن من مهارات حياتية أكثر تنوعًا وكذلك التكامل بين مناهج التعليم وبرامج التدريب التقني والمهني لتحقيق الأهداف التنموية للمملكة.
من جانبه قال عميد الكلية المشرف على المعهد الصناعي خالد شخص الغامدي :إن آلية عمل البرنامج تبدأ بالحاق طلاب الثانوية العامة (نظام المقررات ) بأحد المقررات المتمثّلة في الحقائب التقنية والمهنية بحيث تحسب كأحد المقررات الحرة الاختيارية ضمن الخطة الدراسية، وعدد الساعات لكل مقرر (5) ساعات معتمدة ، مشيرا إلى أنه تم تخصيص يوم واحد في الأسبوع بجداول الطلاب للتدريب على مقررات الحقائب التقنية والمهنية.
وثمن الغامدي ما يقوم به فريق العمل من جهود في الميدان من أجل التعريف ببرنامج التكامل والذي يهدف الى تزويد طلاب التعليم العام في الثانويات العامة ” نظام المقررات” بالمهارات الاساسية في المجالات التقنية والمهنية وتسهيل التحاق الطلاب بسوق العمل بعد التخرج ، وتشجيع ابناء الوطن على الالتحاق بالتخصصات المهنية والتقنية التي يحتاجها سوق العمل ونشر الثقافة التقنية والعمل المهني وتعزيز الصورة الايجابية عن العمل المهني.
يذكر أن " تكامل" سبق وأن تم إطلاقه مؤخراً بين وزارتي التعليم والعمل ، ويهدف لتحقيق احتياجات التنمية الوطنية من الموارد البشرية وتفعيل التعليم التطبيقي والمهني في مدارس التعليم العام بالمملكة ، وغرس الاتجاهات الإيجابية لدى الطلاب والمجتمع المدرسي نحو العمل المهني والتمكن من مهارات حياتية أكثر تنوعاً ، والتكامل بين مناهج التعليم وبرامج التدريب التقني والمهني لتحقيق الأهداف.
وأبان رئيس اللجنة وكيل الكلية التقنية للتدريب مرعي بن سعد القرني أن البرنامج يهدف إلى تزويد الطالب بالمهارات الأساسية في المجالات التقنية والمهنية ، وتسهيل التحاق طلاب التعليم بسوق العمل بعد التخرج ، وكذلك تشجيع أبناء الوطن على الالتحاق بالتخصصات المهنية والتقنية التي يحتاجها سوق العمل ، ونشر ثقافة التقنية والعمل المهني وتعزيز الصورة الإيجابية عن العمل المهني ، ومساعدة الطالب على اكتشاف ميوله وقدراته وبناء إعداده المهني الأولي، وكذلك إتاحة الفرصة للطلاب لممارسة المهن المحببة لهم في بيئة تدريب عملية ، ويهدف أيضاً إلى غرس الاتجاهات الايجابية لدى طلاب التعليم العام والمجتمع المدرسي نحو العمل المهني والتمكن من مهارات حياتية أكثر تنوعًا وكذلك التكامل بين مناهج التعليم وبرامج التدريب التقني والمهني لتحقيق الأهداف التنموية للمملكة.
من جانبه قال عميد الكلية المشرف على المعهد الصناعي خالد شخص الغامدي :إن آلية عمل البرنامج تبدأ بالحاق طلاب الثانوية العامة (نظام المقررات ) بأحد المقررات المتمثّلة في الحقائب التقنية والمهنية بحيث تحسب كأحد المقررات الحرة الاختيارية ضمن الخطة الدراسية، وعدد الساعات لكل مقرر (5) ساعات معتمدة ، مشيرا إلى أنه تم تخصيص يوم واحد في الأسبوع بجداول الطلاب للتدريب على مقررات الحقائب التقنية والمهنية.
وثمن الغامدي ما يقوم به فريق العمل من جهود في الميدان من أجل التعريف ببرنامج التكامل والذي يهدف الى تزويد طلاب التعليم العام في الثانويات العامة ” نظام المقررات” بالمهارات الاساسية في المجالات التقنية والمهنية وتسهيل التحاق الطلاب بسوق العمل بعد التخرج ، وتشجيع ابناء الوطن على الالتحاق بالتخصصات المهنية والتقنية التي يحتاجها سوق العمل ونشر الثقافة التقنية والعمل المهني وتعزيز الصورة الايجابية عن العمل المهني.
يذكر أن " تكامل" سبق وأن تم إطلاقه مؤخراً بين وزارتي التعليم والعمل ، ويهدف لتحقيق احتياجات التنمية الوطنية من الموارد البشرية وتفعيل التعليم التطبيقي والمهني في مدارس التعليم العام بالمملكة ، وغرس الاتجاهات الإيجابية لدى الطلاب والمجتمع المدرسي نحو العمل المهني والتمكن من مهارات حياتية أكثر تنوعاً ، والتكامل بين مناهج التعليم وبرامج التدريب التقني والمهني لتحقيق الأهداف.