كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
في لقاء لي مع متدرباتي فى دورة تربوية طرح سؤال للأمهات وهو :
كيف ندخل السعادة على اطفالنا ؟
وعندها تلقينا عدة مشاركات رائعة من الاخوات الفاضلات وتم اختصار وجمع تلك الإجابات كالتالي :
- يمكن أن ندخل السعادة على أطفالنا عن طريق الإجتماع بهم مع أقرانهم من أبناء العائلة كأبناء العم أو الخالات في مكان خارج المنزل مثل استراحة أو شاليه .
- تشجيعهم من خلال مهاراتهم أو القيام بأعمال جديدة بالنسبة لهم ومكافأتهم عليها .
- تشجيع مواهبهم ( رسم -لعب الكورة -السباحه وغيرها ) بحيث نشجعهم والتباهي أمام الناس بمواهبهم فهذا يزيد من ثقتهم بأنفسهم أكثر ويدخل السعادة على قلوبهم .
- مدح أي فعل جميل من الأبناء باستمرار وتكرار المدح ،واحتضانهم *الإبتسامة عند رؤيتهم ..
- اللعب معهم والرسم ومشاركتهم أعمال يحبونها مثل صنع البان كيك أو كب كيك او إعداد اطباق بسيطه.
- مشاركتهم اللعب باختلاف أنواعه *.
- التحاور معهم بإيجابية ،مع الأخذ بعين الاعتبار الرقي في الحوار ومستوى الطفل.
- الهدايا والمفاجاءات مع المناسبات كالعيدين ،والنجاح.
- الخروج والزيارات لصلة الأرحام او لمكتبة أو لمنتزه جميل والأجمل لمسجد يشهدون فيه الجماعة أو مصاحبتهم لبرنامج نافع.
- ندرك ان الطفل السعيد من يترك ليعيش طفولته بشكلها الطبيعي وليس إرهاقه بساعات تعليم إضافية ومراكز تدريب مسائية والحرص على التفوق والمثالية المبالغ فيها.
- *بناء القدوة أمر يجعل الطفل سعيد ويتمتع بالثقة لذا يجب على الآباء تربية أنفسهم وتهذيبها قبل تربية أبناءهم.
- يمكن ان ندخل السعادة على أبنائنا *اولا باحترامهم وتقدير ذاواتهم ... ثم الوقوف بجانبهم كل ما احتاجوا .. ثم تلبية احتياجاتهم بصورة غير مبالغ فيها والتعامل معهم بحب في كل الأحوال. ..
- *توفير احتياجاتهم من الألعاب والنزهات وغير ذلك...
- احترام الطفل واحترام رأيه وعدم ضربه والصراخ عليه سواء لوحده أو أمام غيره من الأطفال. .
- تحفيزهم على الإنجاز والتميز .
- من اسباب إدخال السعادة على نفوس أطفالنا:-
- عندما نختار سويا *الألعاب المناسبة لهم ونلعب معهم بها .
- *تخصيص يوم محدد لهم وإخراجهم للألعاب مع من في عمرهم .
- الذهاب معهم إلى أماكن خاليه لممارسة الركض مع الأب والأم .
- إقامة يوم مفاجئ لهم به من المرح والألعاب الجماعية والحركيه بمايسعدهم .
- ترك باب اختيار الغدا المحبب لهم فى بعض الأوقات.
-ربط سعادتهم بما يحصلونه من أجور نظير تعبهم في حفظ القران او حفظ الأحاديث والتخلق باخلاق النبي صلى الله عليه وسلم بشئ مادي او معنوي .
- اتاحه المجال لمشاركتهم *في تحضير الطعام وخاصة كل *مافيه (عجين)
- مدحهم أمام إخوانهم و أقرانهم .
- اشعارهم بحبنا لهم دائما بتقديم مايحببون لهم مع اختلاف أعمارهم وهواياتهم ومستويات تفكيرهم .
- إستقبالهم بالابتسامة الجميلة من أول ماتجي عيني فيهم اشوف سعادة الدنيا فيهم .
- احتضانهم وتقببلهم وإخراجهم من العاطفة .
- مشاركتهم أفكارهم وتطبيقها على أرض الواقع .
- الدعاء لهم أمامهم وفي ظهر الغيب ..
وجدت أنه من الجميل أن يستمع المدرب للمتدربين حيث آراءهم وتصوراتهم التي تضيف مساحات عدة وخبرات مميزة وأساليب فاعلة في التربية نسأل الله أن تقدم هذه الأفكار المفيد للقراء .
-
كيف ندخل السعادة على اطفالنا ؟
وعندها تلقينا عدة مشاركات رائعة من الاخوات الفاضلات وتم اختصار وجمع تلك الإجابات كالتالي :
- يمكن أن ندخل السعادة على أطفالنا عن طريق الإجتماع بهم مع أقرانهم من أبناء العائلة كأبناء العم أو الخالات في مكان خارج المنزل مثل استراحة أو شاليه .
- تشجيعهم من خلال مهاراتهم أو القيام بأعمال جديدة بالنسبة لهم ومكافأتهم عليها .
- تشجيع مواهبهم ( رسم -لعب الكورة -السباحه وغيرها ) بحيث نشجعهم والتباهي أمام الناس بمواهبهم فهذا يزيد من ثقتهم بأنفسهم أكثر ويدخل السعادة على قلوبهم .
- مدح أي فعل جميل من الأبناء باستمرار وتكرار المدح ،واحتضانهم *الإبتسامة عند رؤيتهم ..
- اللعب معهم والرسم ومشاركتهم أعمال يحبونها مثل صنع البان كيك أو كب كيك او إعداد اطباق بسيطه.
- مشاركتهم اللعب باختلاف أنواعه *.
- التحاور معهم بإيجابية ،مع الأخذ بعين الاعتبار الرقي في الحوار ومستوى الطفل.
- الهدايا والمفاجاءات مع المناسبات كالعيدين ،والنجاح.
- الخروج والزيارات لصلة الأرحام او لمكتبة أو لمنتزه جميل والأجمل لمسجد يشهدون فيه الجماعة أو مصاحبتهم لبرنامج نافع.
- ندرك ان الطفل السعيد من يترك ليعيش طفولته بشكلها الطبيعي وليس إرهاقه بساعات تعليم إضافية ومراكز تدريب مسائية والحرص على التفوق والمثالية المبالغ فيها.
- *بناء القدوة أمر يجعل الطفل سعيد ويتمتع بالثقة لذا يجب على الآباء تربية أنفسهم وتهذيبها قبل تربية أبناءهم.
- يمكن ان ندخل السعادة على أبنائنا *اولا باحترامهم وتقدير ذاواتهم ... ثم الوقوف بجانبهم كل ما احتاجوا .. ثم تلبية احتياجاتهم بصورة غير مبالغ فيها والتعامل معهم بحب في كل الأحوال. ..
- *توفير احتياجاتهم من الألعاب والنزهات وغير ذلك...
- احترام الطفل واحترام رأيه وعدم ضربه والصراخ عليه سواء لوحده أو أمام غيره من الأطفال. .
- تحفيزهم على الإنجاز والتميز .
- من اسباب إدخال السعادة على نفوس أطفالنا:-
- عندما نختار سويا *الألعاب المناسبة لهم ونلعب معهم بها .
- *تخصيص يوم محدد لهم وإخراجهم للألعاب مع من في عمرهم .
- الذهاب معهم إلى أماكن خاليه لممارسة الركض مع الأب والأم .
- إقامة يوم مفاجئ لهم به من المرح والألعاب الجماعية والحركيه بمايسعدهم .
- ترك باب اختيار الغدا المحبب لهم فى بعض الأوقات.
-ربط سعادتهم بما يحصلونه من أجور نظير تعبهم في حفظ القران او حفظ الأحاديث والتخلق باخلاق النبي صلى الله عليه وسلم بشئ مادي او معنوي .
- اتاحه المجال لمشاركتهم *في تحضير الطعام وخاصة كل *مافيه (عجين)
- مدحهم أمام إخوانهم و أقرانهم .
- اشعارهم بحبنا لهم دائما بتقديم مايحببون لهم مع اختلاف أعمارهم وهواياتهم ومستويات تفكيرهم .
- إستقبالهم بالابتسامة الجميلة من أول ماتجي عيني فيهم اشوف سعادة الدنيا فيهم .
- احتضانهم وتقببلهم وإخراجهم من العاطفة .
- مشاركتهم أفكارهم وتطبيقها على أرض الواقع .
- الدعاء لهم أمامهم وفي ظهر الغيب ..
وجدت أنه من الجميل أن يستمع المدرب للمتدربين حيث آراءهم وتصوراتهم التي تضيف مساحات عدة وخبرات مميزة وأساليب فاعلة في التربية نسأل الله أن تقدم هذه الأفكار المفيد للقراء .
-
