هُناك بين ثَنايَا وحَنايَا الحُشودِ صَبِيہ
مُستَنكِرة* اللعب مع الأقرَانِ كالبَقِيہ
تَحُوم بِخيَالها لعلّها تَجِد يَدا حَانيہ
فقَدت حُب أُم وحَنان أَب فهيَ يتِيمہ
بينما هي بفكرها إذا بفَتاةٍ تَلوُح لها مُنادِيَہ
أيَا جميلة تعالي أعطيكِ هَديہ أهديكِ رفَاهيَہ
تُناديها وبِقلبِها نَوايا سيئة وألفَ أذيَہ
ذهبت إليها* أتَتها بعد ترَدد تِلكَ المَسكينَہ
ظَنّت* بها خَيراً فيَاليتها لم تُلبي المنِاديَہ
وقعَ المصابُ بها لم يكُن بِحسبان البرِيئہ
رَجعت تَجرّ خُطاها تَنوح وتنُوح باكيَہ
عجزت* كلّ مَن سألها عن شَرح الجرِيمَہ
وهاهيَ السِنينُ مرّت وبذِهنِها* الحادثة مخلّده
تلكَ اللحظاتِ وتِلك المُمارسة الشَنيعہ
الأَمر المُحزِن* والأَمَر مِن تلكَ المُصيبہ
أنّها بَدأت تنتقمُ مِن مَثيلاتَها بنفسِ المَعصيہ
تَصيد كلّ مَن تستطِيع* بشباكِ الفاحشَہ
لكّنناِ لاندري مَن نلُوم الضحية أَم تلكَ البادِيہ
أوَاهُ تلكَ قِصتُها بإيجَازِ فهل مِن عُقولٍ واعِيَہ!!
#رحيمہ _جعفر
مُستَنكِرة* اللعب مع الأقرَانِ كالبَقِيہ
تَحُوم بِخيَالها لعلّها تَجِد يَدا حَانيہ
فقَدت حُب أُم وحَنان أَب فهيَ يتِيمہ
بينما هي بفكرها إذا بفَتاةٍ تَلوُح لها مُنادِيَہ
أيَا جميلة تعالي أعطيكِ هَديہ أهديكِ رفَاهيَہ
تُناديها وبِقلبِها نَوايا سيئة وألفَ أذيَہ
ذهبت إليها* أتَتها بعد ترَدد تِلكَ المَسكينَہ
ظَنّت* بها خَيراً فيَاليتها لم تُلبي المنِاديَہ
وقعَ المصابُ بها لم يكُن بِحسبان البرِيئہ
رَجعت تَجرّ خُطاها تَنوح وتنُوح باكيَہ
عجزت* كلّ مَن سألها عن شَرح الجرِيمَہ
وهاهيَ السِنينُ مرّت وبذِهنِها* الحادثة مخلّده
تلكَ اللحظاتِ وتِلك المُمارسة الشَنيعہ
الأَمر المُحزِن* والأَمَر مِن تلكَ المُصيبہ
أنّها بَدأت تنتقمُ مِن مَثيلاتَها بنفسِ المَعصيہ
تَصيد كلّ مَن تستطِيع* بشباكِ الفاحشَہ
لكّنناِ لاندري مَن نلُوم الضحية أَم تلكَ البادِيہ
أوَاهُ تلكَ قِصتُها بإيجَازِ فهل مِن عُقولٍ واعِيَہ!!
#رحيمہ _جعفر
لك الشكر والتقدير*