واصلت مجلة جامعة الطائف ( للآداب والعلوم الإنسانية ) صدورها , فقد تلقت الأوساط الأكاديمية والثقافية , صدور العدد الثاني عشر من المجلة , حيث أوضح رئيس هيئة تحرير المجلة الأستاذ الدكتور تركي سليم المنصوري بان المجلة ضمت تسعة أبحاث في أربعة حقول علمية هي الإدارة والاقتصاد , التربية ,الشريعة والأنظمة , اللغة العربية وآدابها
ففي الإدارة والاقتصاد جاء البحث المعنون بـ تعثر الائتمان المصرفي في البنوك السعودية في ظل الأزمة المالية العالمية للدكتور خليل عليان ؛ حيث هدفت هذه الدراسة إلى تحديد مستوى التعثر الائتماني في البنوك السعودية ومقارنة بمستوى التعثر للبنوك الوطنية والبنوك المشتركة وجاء البحث التالي المعنون بـ التنبؤ بإقساط التأمين التعاوني باستخدام السلاسل الزمنية المركبة "دراسة تطبيقية على السوق السعودي" للدكتور محمود عبدالعال مشعال حيث هدفت هاذي الدراسة كمحاولة للتنبؤ بإقساط التأمين التعاوني في السوق وتحديد أهم العوامل المؤثرة عليها
أما في التربية فقد جاء للباحثتين الدكتورة هياء عبدالله داود والدكتورة منال محمد والموسوم بـ دور المناهج الجامعية في تنمية بعض المهارات الحياتية لدى طالبات جامعة الملك فيصل .حيث هدفت الدراسة إلى الكشف عن مدى مراعاة المناهج الجامعية للمهارات الحياتية ،ووضع قائمة بالمهارات المناسبة لطالبات الجامعة وتخطيط تصور مقترح لإكسابهن تلك المهارات وانعكاس ذلك على اتجاهاتهن نحو التعليم الجامعي.
وفي حقل الشريعة والأنظمة , نشرت المجلة بحثين لكلا من الدكتور يوسف هزاع الشريف , والدكتورة غادة عبداللطيف وجاء في العدد أيضاً أربع أبحاث في فرع اللغة العربية وآدابها , الأول للدكتور محمد عبدالرحمن والأستاذ عادل الروقي , بعنوان : الشاعر والشعر في مخيلة المبدع السعودي , تناول فيه دور الشعر بأنه من أهم الفنون بوصفه نشاطا بشريا ، وإبداعا فنيا ،ورؤية الشاعر قضية شغلت الشعراء قديما وحديثا ، ومما لاشك فيه أن نظرة الشاعر للشعر تختلف عن رؤية الناقد وهذا البحث محاولة الاستجلاء رؤية المبدع السعودي للشاعر والشعر, والبحث الثاني جاء للدكتورة صلوح الحربي عن عتبات نص الخطاب المقدماتي في كتاب بلاغات النساء لابن طيفور أنموذجا وتناولت فيه دراسة الخطاب المقدماتي، إلا أن المقدمة وأهميتها لم تغب عن وعي مؤلفي العرب القدماء فوضعوا مقدمات لمؤلفاتهم وقصائدهم أما البحث الثالث فكان للدكتور خالد الأكوع بعنوان تدخل أزمنة الفعل , حيث تناول البحث جواب عن سؤال طالب جامعي عن مدلول كان في صفات الله عزوجل واعتقاده بأنها كانت لما مضى وانقطع وتطور موضوع البحث ليشمل دلالة الأفعال على الزمن الماضي والحاضر والمستقبل. أما البحث الرابع فكان للدكتورة وداد القحطاني بعنوان : تشابه المصدر والحال وأثر ذلك في الاستعمال حيث تناول البحث موضوع مسألة التشابه بين المنصوبات ولاسيما الحال والمصدر كنموذجين متقاربين في البنية اللفظية ، وأصل الكلمة .
ففي الإدارة والاقتصاد جاء البحث المعنون بـ تعثر الائتمان المصرفي في البنوك السعودية في ظل الأزمة المالية العالمية للدكتور خليل عليان ؛ حيث هدفت هذه الدراسة إلى تحديد مستوى التعثر الائتماني في البنوك السعودية ومقارنة بمستوى التعثر للبنوك الوطنية والبنوك المشتركة وجاء البحث التالي المعنون بـ التنبؤ بإقساط التأمين التعاوني باستخدام السلاسل الزمنية المركبة "دراسة تطبيقية على السوق السعودي" للدكتور محمود عبدالعال مشعال حيث هدفت هاذي الدراسة كمحاولة للتنبؤ بإقساط التأمين التعاوني في السوق وتحديد أهم العوامل المؤثرة عليها
أما في التربية فقد جاء للباحثتين الدكتورة هياء عبدالله داود والدكتورة منال محمد والموسوم بـ دور المناهج الجامعية في تنمية بعض المهارات الحياتية لدى طالبات جامعة الملك فيصل .حيث هدفت الدراسة إلى الكشف عن مدى مراعاة المناهج الجامعية للمهارات الحياتية ،ووضع قائمة بالمهارات المناسبة لطالبات الجامعة وتخطيط تصور مقترح لإكسابهن تلك المهارات وانعكاس ذلك على اتجاهاتهن نحو التعليم الجامعي.
وفي حقل الشريعة والأنظمة , نشرت المجلة بحثين لكلا من الدكتور يوسف هزاع الشريف , والدكتورة غادة عبداللطيف وجاء في العدد أيضاً أربع أبحاث في فرع اللغة العربية وآدابها , الأول للدكتور محمد عبدالرحمن والأستاذ عادل الروقي , بعنوان : الشاعر والشعر في مخيلة المبدع السعودي , تناول فيه دور الشعر بأنه من أهم الفنون بوصفه نشاطا بشريا ، وإبداعا فنيا ،ورؤية الشاعر قضية شغلت الشعراء قديما وحديثا ، ومما لاشك فيه أن نظرة الشاعر للشعر تختلف عن رؤية الناقد وهذا البحث محاولة الاستجلاء رؤية المبدع السعودي للشاعر والشعر, والبحث الثاني جاء للدكتورة صلوح الحربي عن عتبات نص الخطاب المقدماتي في كتاب بلاغات النساء لابن طيفور أنموذجا وتناولت فيه دراسة الخطاب المقدماتي، إلا أن المقدمة وأهميتها لم تغب عن وعي مؤلفي العرب القدماء فوضعوا مقدمات لمؤلفاتهم وقصائدهم أما البحث الثالث فكان للدكتور خالد الأكوع بعنوان تدخل أزمنة الفعل , حيث تناول البحث جواب عن سؤال طالب جامعي عن مدلول كان في صفات الله عزوجل واعتقاده بأنها كانت لما مضى وانقطع وتطور موضوع البحث ليشمل دلالة الأفعال على الزمن الماضي والحاضر والمستقبل. أما البحث الرابع فكان للدكتورة وداد القحطاني بعنوان : تشابه المصدر والحال وأثر ذلك في الاستعمال حيث تناول البحث موضوع مسألة التشابه بين المنصوبات ولاسيما الحال والمصدر كنموذجين متقاربين في البنية اللفظية ، وأصل الكلمة .