- لا شكّ بأنّ الولادة هي من أكثر اللحظات جمالاً وربما صعوبةً في حياة كل أم، ولكن ما إختبرته آمبر جعل من هذه التجربة حادثةً لا تنسى بشكل مختلف تماماً.
وبالتفاصيل، فإن دانيال وآمبر هادجز هما ثنائيان يافعان ووالدان محبّان لـ3 أطفال بإنتظار الرابع. ومع دخول آمبر المخاض باكراً في أسبوعها الـ30، والبقاء لمدّة 36 ساعة من دون ولادة طبيعية، قرّر الأطباء تحويلها إلى الولادة القيصرية كبديل طارئ.
ولعلّ المفاجئة الكبرى كانت عندما أقدم الأطباء على شقّ بطن آمبر لإستخراج الطفل المنتظر، ولم يجدوا شيئاً! وبعد لحظاتٍ من تحديق الأطباء حولها بصمتٍ وذهول، شعرت آمبر بأن هناك خطباً ما.
وفيما كان الطاقم الطبّي يحاول تدارك الوضع لإكتشاف ما الخطب، فوجئ الجميع بعد دقيقتين بصوت بكاء طفلٍ صغير! إذ تبيّن أنّ الطفل كان قد نجح في النزول في قناة الولادة، ليجده الأطباء حياً وبصحة جيدة ما بين ساقي أمّه.
الوالدان اللذان أطلقا إسم Olly على طفلهما الجديد لم يكونا راضيين على الإطلاق ممّا حدث مع الطاقم الطبي في المستشفى الذي أنجبته فيه آمبر، خصوصاً أنّها خضعت لعملية جراحية تبيّن أنها كانت غير ضرورية على الإطلاق.
لكن، وفي معظم الأحوال، ومهما كانت طريقة الولادة غريبة، دانيال وآمبر هما أكثر من سعيدين بأنّ طفلهما بصحّة جيدة!
وبالتفاصيل، فإن دانيال وآمبر هادجز هما ثنائيان يافعان ووالدان محبّان لـ3 أطفال بإنتظار الرابع. ومع دخول آمبر المخاض باكراً في أسبوعها الـ30، والبقاء لمدّة 36 ساعة من دون ولادة طبيعية، قرّر الأطباء تحويلها إلى الولادة القيصرية كبديل طارئ.
ولعلّ المفاجئة الكبرى كانت عندما أقدم الأطباء على شقّ بطن آمبر لإستخراج الطفل المنتظر، ولم يجدوا شيئاً! وبعد لحظاتٍ من تحديق الأطباء حولها بصمتٍ وذهول، شعرت آمبر بأن هناك خطباً ما.
وفيما كان الطاقم الطبّي يحاول تدارك الوضع لإكتشاف ما الخطب، فوجئ الجميع بعد دقيقتين بصوت بكاء طفلٍ صغير! إذ تبيّن أنّ الطفل كان قد نجح في النزول في قناة الولادة، ليجده الأطباء حياً وبصحة جيدة ما بين ساقي أمّه.
الوالدان اللذان أطلقا إسم Olly على طفلهما الجديد لم يكونا راضيين على الإطلاق ممّا حدث مع الطاقم الطبي في المستشفى الذي أنجبته فيه آمبر، خصوصاً أنّها خضعت لعملية جراحية تبيّن أنها كانت غير ضرورية على الإطلاق.
لكن، وفي معظم الأحوال، ومهما كانت طريقة الولادة غريبة، دانيال وآمبر هما أكثر من سعيدين بأنّ طفلهما بصحّة جيدة!