إن حُبك مغمّس بداخلي,فَما كانت عيناك تُشابهُ غزالاً هاربي
اردتي إبقاء ورداً على سؤالك,هُل تُحبني؟.
فتلعثَم لساني وتقاربت الأحرف حتى خرجت كلمةً بمِعنى كلام عازفي.
فكان عرقي يتصبب ارتباكاً مِن مخاوفي
فأبتسَمت وقالت : أنت مُخلد بقلبي وإن هواك عني بُمنثني
فَما كانت كلمات النقاء إلا تُعيبوها,هِي خيراً للنقاء مُحببه .
[لِنواف؛السُعوط].