أشتاق لطفلة سكنتني وبعد حين فارقتني..
أشتاق للتلعثم في حديثها..
أشتاق لنسمات همسها. .
أشتاق لضحكاتها. . نظراتها. . برائتها..
داخلي ينوح .. أين ذهبت تلك الروح..
كبرت طفلتي .. كبرت لترى ألوان الحياة وقد تبدلت..
والأحاسيس تغيرت.. حتى الأحلام توقفت..
كل النقاط قد رسمت على الحروف ولكن بشكل غير مألوف..
ماذا جرى؟! أين ما كان ؟! أهو الزمان أم جرم إنسان ؟!
طفلتي لا تحزني فلا المكان ولا الزمان باتا يستحقان..
لذلك طفلتي لن أبحث عنك بعد الآن..