الخَذلان كحُلول الظَلام فجأة وأنت مُعتاد على النُّور الساطِع,فتتُوه بين ظلامه الدامِس وتحُاول الصرَاخ لعِل وعسى أن يُستجاب لطلبك وتخُرج,مع مُرور الأيام أُو الأشهر وعنِدما تعتاد على ذلَك الظلام وتتعلم كيفيَة السير به..تخُرج للنُّور الذي أحُببته.فتجد نفسك كَارهً ومُطالباً بالظلام مُجدداً, الغريب أن مفتَاح خُروجك من الظلام ومفَتاح إعادة الحُب للنُّور هو الإعتيَاد فقط,
كُن مُعتادا في جميع الحَالات لتتقبل قدرك برضا.فمَا الخَذلان إلا أعتياد,ومَا الصدمات إلا أعتياد,وما الأحزان الا إعتياد يُسهل الخروج منها/
ابتسم.