كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
اتفقت غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة وكلية نياجرا الدولية على دعم برامج تدريب الشباب والشابات لتمكينهم من المهارات المطلوبة للمنافسة في سوق العمل، وتكثيف البرامج الموجهة لتتحول مكة المكرمة الرافد الرئيسي لمد قطاعات الفنادق والسياحة على مستوى المملكة بالكوادر المؤهلة.
جاء ذلك خلال اجتماع عقده ماهر بن صالح جمال رئيس مجلس إدارة غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة البارحة الأولى مع شون كندي نائب رئيس كلية نياجرا الدولية، ومسؤولي الكلية في كل من الطائف ومكة المكرمة، والتي تعمل تحت مظلة المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني.
وبحث الاجتماع سبل التعاون المستقبلي في مجال التدريب وتأهيل الطلاب والباحثين عن فرص وظيفية، ولسد احتياج سوق العمل في مكة المكرمة، من خلال تلمس طلبات الجهات الموفرة للوظائف في القطاع الخاص، وتحديدا قطاع الفندقة والسياحة والضيافة، وإدارة الأعمال.
وأكد جمال على ضرورة تحول مكة المكرمة لمصدر توفير الكوادر المؤهلة في قطاعات الفندقة والسياحة لكافة مدن المملكة، مبينا أن غرفة مكة المكرمة لديها القاعات المتخصصة للتدريب قصير المدى الموجه للفتيات، وهو ما يمكن كلية نياجرا من تنفيذ برامجها للشابات وتخريج طالبات بإمكانيات إدارية عالية في مجالات الضيافة وغيرها من القطاعات المستهدفة.
وقال إن مكة المكرمة تعد الأولى من حيث عدد الفنادق، وهي بحاجة إلى كوادر على درجة عالية من التدريب تتسق مع مستويات الفنادق العالمية الموجودة هنا مما يجعل وجود كلية نياجرا ذو أهمية عالية لتوفير الكادر الوطني المدرب، لمقابلة الطلب على القطاع الفندقي والضيافة والسياحة بعد عودة الحجم الكلي للحجاج بدءا من هذا العام، وفتح برنامج العمرة الممتدة في العام 2020 الذي يتيح للمعتمر زيارة العديد من الأماكن السياحية داخل السعودية.
وأوضح عطا الله الجعيد مستشار كلية نياجرا أن الطرفان أقرا ضرورة التنسيق بينهما للوصول إلى الأهداف المشتركة، وتحويل مكة المكرمة إلى موقع لمد المناطق الأخرى بالمتخصصين في مجالات الضيافة والفندقة، كونها تضم أكبر عدد من الفنادق الراقية في المملكة، وفي هذا الخصوص أقرت القيادتين على توقيع مذكرة تفاهم خلال الأيام المقبلة لدعم هذا التوجه، وتوضح آلية العمل في مجال التدريب والتوظيف والتعاون المشترك بين كلية نياجرا وغرفة مكة المكرمة، بما يفيد قطاع الفندقة والسياحة وإدارة الاعمال.
وقال شون كندي نائب رئيس كلية نياجرا الدولية إن الدراسة في الكلية في مكة المكرمة ستركز في مرحلتها الأولى على اللغة الإنجليزية وتقنية المعلومات، فيما تدرس الكلية في الطائف اللغة الإنجليزية وفنون الطهي، وستتجه في المستقبل لتدريس مناهج إدارة الفعاليات، وصولا للعديد من التخصصات التي تصل إلى 103 تخصصا كما هو الحال في كندا وعدد من دول العالم.
وأشار إلى أن الكلية التي جاءت كمبادرة من السعودية، هي جزء من كليات التميز، وقد حشدت مدرسين مختصين في اللغة الإنجليزية من الناطقين بها من كندا والولايات المتحدة وبريطانيا، لتدريس اللغة الإنجليزية في السنة التحضيرية، وبعدها يتخصص الطالب في مجال الفنادق أو مجال إدارة الأعمال مع التركيز على المشروعات الصغيرة، يتوج الطالب عقبها جهوده بنيل الدبلوم في التخصص.
جاء ذلك خلال اجتماع عقده ماهر بن صالح جمال رئيس مجلس إدارة غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة البارحة الأولى مع شون كندي نائب رئيس كلية نياجرا الدولية، ومسؤولي الكلية في كل من الطائف ومكة المكرمة، والتي تعمل تحت مظلة المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني.
وبحث الاجتماع سبل التعاون المستقبلي في مجال التدريب وتأهيل الطلاب والباحثين عن فرص وظيفية، ولسد احتياج سوق العمل في مكة المكرمة، من خلال تلمس طلبات الجهات الموفرة للوظائف في القطاع الخاص، وتحديدا قطاع الفندقة والسياحة والضيافة، وإدارة الأعمال.
وأكد جمال على ضرورة تحول مكة المكرمة لمصدر توفير الكوادر المؤهلة في قطاعات الفندقة والسياحة لكافة مدن المملكة، مبينا أن غرفة مكة المكرمة لديها القاعات المتخصصة للتدريب قصير المدى الموجه للفتيات، وهو ما يمكن كلية نياجرا من تنفيذ برامجها للشابات وتخريج طالبات بإمكانيات إدارية عالية في مجالات الضيافة وغيرها من القطاعات المستهدفة.
وقال إن مكة المكرمة تعد الأولى من حيث عدد الفنادق، وهي بحاجة إلى كوادر على درجة عالية من التدريب تتسق مع مستويات الفنادق العالمية الموجودة هنا مما يجعل وجود كلية نياجرا ذو أهمية عالية لتوفير الكادر الوطني المدرب، لمقابلة الطلب على القطاع الفندقي والضيافة والسياحة بعد عودة الحجم الكلي للحجاج بدءا من هذا العام، وفتح برنامج العمرة الممتدة في العام 2020 الذي يتيح للمعتمر زيارة العديد من الأماكن السياحية داخل السعودية.
وأوضح عطا الله الجعيد مستشار كلية نياجرا أن الطرفان أقرا ضرورة التنسيق بينهما للوصول إلى الأهداف المشتركة، وتحويل مكة المكرمة إلى موقع لمد المناطق الأخرى بالمتخصصين في مجالات الضيافة والفندقة، كونها تضم أكبر عدد من الفنادق الراقية في المملكة، وفي هذا الخصوص أقرت القيادتين على توقيع مذكرة تفاهم خلال الأيام المقبلة لدعم هذا التوجه، وتوضح آلية العمل في مجال التدريب والتوظيف والتعاون المشترك بين كلية نياجرا وغرفة مكة المكرمة، بما يفيد قطاع الفندقة والسياحة وإدارة الاعمال.
وقال شون كندي نائب رئيس كلية نياجرا الدولية إن الدراسة في الكلية في مكة المكرمة ستركز في مرحلتها الأولى على اللغة الإنجليزية وتقنية المعلومات، فيما تدرس الكلية في الطائف اللغة الإنجليزية وفنون الطهي، وستتجه في المستقبل لتدريس مناهج إدارة الفعاليات، وصولا للعديد من التخصصات التي تصل إلى 103 تخصصا كما هو الحال في كندا وعدد من دول العالم.
وأشار إلى أن الكلية التي جاءت كمبادرة من السعودية، هي جزء من كليات التميز، وقد حشدت مدرسين مختصين في اللغة الإنجليزية من الناطقين بها من كندا والولايات المتحدة وبريطانيا، لتدريس اللغة الإنجليزية في السنة التحضيرية، وبعدها يتخصص الطالب في مجال الفنادق أو مجال إدارة الأعمال مع التركيز على المشروعات الصغيرة، يتوج الطالب عقبها جهوده بنيل الدبلوم في التخصص.
