وتعُود بنا الحياه أدراجها,وتنطوي جروحاً عميقه,
وابقى كمَا أنا جريحاً
وتُشَن حرباً فكريه,وتبقى عادات محمـيه
وربّ قلباً ظل يُتفكر كيف الوُصال إليك!.
وكما أنهُ يبتكِر طريقاً عكس رغبات قلبه ليُحسن الابتعاد عنك!
وهي ستَكون كما هي"رؤيـة غير مرئيـة".
لـنُواڤ؛السُعوط.