صرحٌ شامخ...حلمٌ جامح
وطريق مُعبد بأشواك المتاعب..
وعلى الرصيف ورودٌ تبهج روح المُكافح...!
كبرياء أنثى قررت أن تتحدى وتتصدى
رسمت حلماً واضح المعالم...
وبه ستقيم للفرح مراسم...!
ارتقت بذاتها عن سفاسف الأمور نعم هي سيدة الحضور وطموحها لن يبور...!
في هامش حياتها وهدة عميقة وضعت بها أراء المستثقفين وترهات المحبطين
...!
لا تعرف القنوط ...!
مهرةٌ تنطلق بحرية ولجموحها استراتيجية...
رهمةٌ إذا هطلت تركت خلفها بقايا ندية...!