كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
اختتمت فعاليات ملتقى الابداع الشبابي الذي نظمته الرئاسة العامة لرعاية الشباب ممثلة في الهيئات الشبابية ممثلة في إدارة الهيئات الشبابيه والجمعية العربيه السعوديه لبيوت ممثلة في بيت الأمير فيصل بن فهد للشباب بالرياض، بحضور وكيل الرئيس العام المساعد لشؤون الشباب الاستاذ سليمان بن عبدالرحمن المسند و الأمين العام للجمعية العربية السعودية لبيوت الشباب محمد الخربوش .
واطّلع وكيل الرئيس العام المساعد لشؤون الشباب سليمان بن عبدالرحمن المسند على أجنحة الفعاليات التي استمرت ثلاثة وعشرون يوما وشملت الفنون التشكيلية بقلم الرصاص والرسم الحر والتصوير الضوئي ومعرض الترات الذي تضمن المجسمات التراثية ذات الطابع المعماري القديم ، والاعمال الحرفية اليدوية،
وبدأ الحفل بآيات من القران الكريم ، ثم وقفة وفاء من المشاركين في الملتقى لجنودنا البواسل ، تلاها عرض فيلم مرئي يحكي فعاليات الملتقى ، بعدها استمع الحضور إلى فقرة إنشادية من المنشد ناصر آل رشيد ، ليتم بعد ذلك تكريم الرعاه والمشاركين في الملتقى ، شارك بعدها الحضور في العرضة السعودية.
وكانت فعاليات الملتقى وورش العمل قد شهد خلال الفترة الماضية زيارة عدد من المسؤولين في الرئاسة العامة لرعاية الشباب يتقدمهم معالي مساعد الرئيس العام لرعاية الشباب الدكتور منصور المنصور ووكيل الرئيس العام لشئون الشباب الاستاذ عبدالأله الدلاك والمشرف العام على الإدارة العامة للاعلام والنشر في الرئاسة العامة لرعاية الشباب رجاء الله السلمي.
وقال وكيل الرئيس العام المساعد لشؤن الشباب سليمان المسند إن ماشاهده من فعاليات متنوعه ومن نتائج ومعطيات للمشاركين في هذا الملتقى كانت مثار إعجاب الجميع مؤكداً حرص وكالة شؤن الشباب على تفعيل التعاون مع الجمعيه العربيه السعوديه لبيوت الشباب من خلال تنفيذ برامج وفعاليات شبابيه منوهاً بحرص واهتمام صاحب السمو الملكي الامير عبدالله بن مساعد ودعمه لكل البرامج الشبابيه الهادفه.
من جهته أكد الأمين العام للجمعية العربية السعودية لبيوت الشباب محمد الخربوش أن ما تضمنه ملتقى الإبداع الشبابي يعد باكورة عمل رائع مستقبلا ومصدر فخر بوجود مواهب سعودية في شتى المجالات تتفاعلت مع ما تقدمه الرئاسة العامة لرعاية الشباب وبيوت الشباب ، وهو ما يزيد الحماس والتفاعل بشكل أكبر من المسؤولين والقائمين على البرامج الشبابية، وأشاد بالتعاون القائم ما بين الرئاسة العامة لرعاية الشباب وبيوت الشباب في المملكة ، لاستغلال الامكانات المادية والمنشات الحكومية لخدمة المجتمع بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين.
واطّلع وكيل الرئيس العام المساعد لشؤون الشباب سليمان بن عبدالرحمن المسند على أجنحة الفعاليات التي استمرت ثلاثة وعشرون يوما وشملت الفنون التشكيلية بقلم الرصاص والرسم الحر والتصوير الضوئي ومعرض الترات الذي تضمن المجسمات التراثية ذات الطابع المعماري القديم ، والاعمال الحرفية اليدوية،
وبدأ الحفل بآيات من القران الكريم ، ثم وقفة وفاء من المشاركين في الملتقى لجنودنا البواسل ، تلاها عرض فيلم مرئي يحكي فعاليات الملتقى ، بعدها استمع الحضور إلى فقرة إنشادية من المنشد ناصر آل رشيد ، ليتم بعد ذلك تكريم الرعاه والمشاركين في الملتقى ، شارك بعدها الحضور في العرضة السعودية.
وكانت فعاليات الملتقى وورش العمل قد شهد خلال الفترة الماضية زيارة عدد من المسؤولين في الرئاسة العامة لرعاية الشباب يتقدمهم معالي مساعد الرئيس العام لرعاية الشباب الدكتور منصور المنصور ووكيل الرئيس العام لشئون الشباب الاستاذ عبدالأله الدلاك والمشرف العام على الإدارة العامة للاعلام والنشر في الرئاسة العامة لرعاية الشباب رجاء الله السلمي.
وقال وكيل الرئيس العام المساعد لشؤن الشباب سليمان المسند إن ماشاهده من فعاليات متنوعه ومن نتائج ومعطيات للمشاركين في هذا الملتقى كانت مثار إعجاب الجميع مؤكداً حرص وكالة شؤن الشباب على تفعيل التعاون مع الجمعيه العربيه السعوديه لبيوت الشباب من خلال تنفيذ برامج وفعاليات شبابيه منوهاً بحرص واهتمام صاحب السمو الملكي الامير عبدالله بن مساعد ودعمه لكل البرامج الشبابيه الهادفه.
من جهته أكد الأمين العام للجمعية العربية السعودية لبيوت الشباب محمد الخربوش أن ما تضمنه ملتقى الإبداع الشبابي يعد باكورة عمل رائع مستقبلا ومصدر فخر بوجود مواهب سعودية في شتى المجالات تتفاعلت مع ما تقدمه الرئاسة العامة لرعاية الشباب وبيوت الشباب ، وهو ما يزيد الحماس والتفاعل بشكل أكبر من المسؤولين والقائمين على البرامج الشبابية، وأشاد بالتعاون القائم ما بين الرئاسة العامة لرعاية الشباب وبيوت الشباب في المملكة ، لاستغلال الامكانات المادية والمنشات الحكومية لخدمة المجتمع بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين.
