سحرًا يغمُر رُوحِي بحبّك..
قلباً يسعَد بِقُربِك..
كقهوَة سَاخِنَة تِلْك اللقَاءات المُنْتظَرة..
تمضِي ليالٍ وأسَابِيع وأشهُر..
نَعِيش خيَالاً لا أثَرَ لَهُ بِوَاقِعنَا..
نَبنِي لِذَاتِنَا صَرحًا..
لَيسَ بِالمَقَامِ الصّحِيح..
نَهلِك أروَاحنَا بِتلكَ التّمتَمَات..
وَمِن ثُمّ نقِف لِبُرهَة وَنُعِيد الاستِيعَاب..
أنّهُ مُجرّد خَيَال..
وَاقِعُنَا مُر وَالأَمَر مِنْ ذَلِك..
هُو بُعد تِلْك الرّوح عَن ذَاتِي..
كُلّمَا اُستُِدرِج قَلبِي للبَحثِ عَنهَا..
تُهت فِي حُبّها أكثَر..
تَمتَلِك ابتِسَامةً جذّابة..
تَلتفِت لَها الأَضوَاء مِن كُلّ جَانِب..
تَتمَايَل بَينَ أورِدَة حبّي لَهَا..
لتَستَقِر بِالأَعمَاق..
هُو مَقرّها ومَسكَنَهَا وَلَيْس لَهَا مَلْجَأ سِوَاه..
دَوَّنت مُذكرَاتِي فَهمَمتُ لأفتَحهَا..
فَأرَاها مَمزُوجَة بِبَحرِ حُبّها..
وَبِدَاية كُلّ صَفحَة كُتِبَ..
رُوح نَعَم هِيَ رُوحٌ عَانَقَت حُبّي..
وَطَيْفُ احْسَاسِها عَالِقٌ بِقَلبِي..
قلباً يسعَد بِقُربِك..
كقهوَة سَاخِنَة تِلْك اللقَاءات المُنْتظَرة..
تمضِي ليالٍ وأسَابِيع وأشهُر..
نَعِيش خيَالاً لا أثَرَ لَهُ بِوَاقِعنَا..
نَبنِي لِذَاتِنَا صَرحًا..
لَيسَ بِالمَقَامِ الصّحِيح..
نَهلِك أروَاحنَا بِتلكَ التّمتَمَات..
وَمِن ثُمّ نقِف لِبُرهَة وَنُعِيد الاستِيعَاب..
أنّهُ مُجرّد خَيَال..
وَاقِعُنَا مُر وَالأَمَر مِنْ ذَلِك..
هُو بُعد تِلْك الرّوح عَن ذَاتِي..
كُلّمَا اُستُِدرِج قَلبِي للبَحثِ عَنهَا..
تُهت فِي حُبّها أكثَر..
تَمتَلِك ابتِسَامةً جذّابة..
تَلتفِت لَها الأَضوَاء مِن كُلّ جَانِب..
تَتمَايَل بَينَ أورِدَة حبّي لَهَا..
لتَستَقِر بِالأَعمَاق..
هُو مَقرّها ومَسكَنَهَا وَلَيْس لَهَا مَلْجَأ سِوَاه..
دَوَّنت مُذكرَاتِي فَهمَمتُ لأفتَحهَا..
فَأرَاها مَمزُوجَة بِبَحرِ حُبّها..
وَبِدَاية كُلّ صَفحَة كُتِبَ..
رُوح نَعَم هِيَ رُوحٌ عَانَقَت حُبّي..
وَطَيْفُ احْسَاسِها عَالِقٌ بِقَلبِي..