تشارك المملكة على مستوى وزارة التعليم بمشروع تحدي القراءة العربي، الذي أطلق لتشجيع القراءة لدى الطلاب في العالم العربي، بالتزام أكثر من مليون مشارك من الطلاب والطالبات بقراءة خمسين مليون كتاب خلال كل عام دراسي.
ويهدف المشروع الذي أطلقه صاحب السمو نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، إلى تنمية حب القراءة وزيادة الوعي بأهميتها لدى جيل الأطفال والشباب في العالم العربي، وتحسين مهارات اللغة العربية لدى الطلاب، لزيادة قدرتهم على التعبير بطلاقة وفصاحة.
ويتمثل المشروع في منافسة للقراءة باللغة العربية، يشارك فيها طلاب وطالبات التعليم العام، عبر خمس مراحل، تتضمن كل مرحلة قراءة 10 كتب، وتلخيصها في جوازات التحدي، تليها مراحل التصفيات التي تقام وفق معايير معتمدة، على مستوى المدارس والمناطق التعليمية، ثم على مستوى الأقطار العربية، وصولاً للتصفيات النهائية، والمنعقدة في مدينة دبي بصفة سنوية، وتحديداً في شهر مايو / أيّار.
يذكر أن وزارة التعليم أبانت أن التسجيل يجري من قبل مشرفي الطلاب في المدارس، مشيرةً إلى رصدها جوائز قيمة للفائزين من المشاركين .
ويهدف المشروع الذي أطلقه صاحب السمو نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، إلى تنمية حب القراءة وزيادة الوعي بأهميتها لدى جيل الأطفال والشباب في العالم العربي، وتحسين مهارات اللغة العربية لدى الطلاب، لزيادة قدرتهم على التعبير بطلاقة وفصاحة.
ويتمثل المشروع في منافسة للقراءة باللغة العربية، يشارك فيها طلاب وطالبات التعليم العام، عبر خمس مراحل، تتضمن كل مرحلة قراءة 10 كتب، وتلخيصها في جوازات التحدي، تليها مراحل التصفيات التي تقام وفق معايير معتمدة، على مستوى المدارس والمناطق التعليمية، ثم على مستوى الأقطار العربية، وصولاً للتصفيات النهائية، والمنعقدة في مدينة دبي بصفة سنوية، وتحديداً في شهر مايو / أيّار.
يذكر أن وزارة التعليم أبانت أن التسجيل يجري من قبل مشرفي الطلاب في المدارس، مشيرةً إلى رصدها جوائز قيمة للفائزين من المشاركين .