كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
عرض هذا الفيديو لمجموعة من الشباب، (هداهم الله) يستغلون وحدة هذا الطفل وخوفه وسذاجته بالكذب عليه وانتحال شخصية رجال أمن وكان مقصدهم تسجيل مقطع فيديو، للضحك لا أكثر ،
أنا هنا أحمد الله الذي جعل هذا هو مقصدهم فقط ، إذ أن خوف الولد وضعف إدراكه كان سيجعله ضحية للذئاب البشرية بسهولة، لأنهم كانوا يستطيعون أخذه واستدراجه بكل سهولة ،ولقد لاحظتم استجابته لكلامهم وتفاعله معهم بدون تردد ، او خوفا من أذيتهم ، وهنا ينبغي لنا كمجتمع وأسرة التنبيه على أولادنا وبناتنا :
أولا : بعدم التحدث مع أى شخص غريب حتى لو ادعى أنه رجل أمن إلا بما يثبت ذلك ، وإن ثبت الأمر فيجب على الطفل الإتصال بذويه وأهله للحضور .
ثانيا : يجب على المجتمع التنويه على هذه الشريحة من الشباب بعدم استغلال الأطفال أو غيرهم لأغراض تافهة كهذه ، فقط للتسلية ونحمد الله أن الحكومة قد وضعت عقوبات لمن يدعي ذلك ويثبت عليه ، لذا وجب التذكير ....
وأنا هنا لن أتكلم عن التحرش الجنسي للأطفال كشيء جديد، فهو للأسف ظاهرة متفشية ومنتشرة منذ زمن ولكن سأتطرق لأسبابها والحلول دونها _
لايخفى على أي منا مايسببه التحرش الجنسي بالأطفال من مشاكل نفسية وجسدية ، على الطفل وأسرته وأثر ذلك على المجتمع ومايسببه من دمار ، وسوء سمعة تلاحق الطفل ، وأهله طول العمر
ويجب علينا كمجتمع أن نتكاتف ، لصد هذه الجريمة الشنعاء بحق أطفالنا من ذكور وإناث ،
وذلك أولا :
بتوعية الطفل ثم المجتمع والأسرة ...
فيجب على الأم والأب وهما ربان سفينة الأسرة ؛ أن يضعوا النقاط على الحروف للطفل ويبينوا له المناطق الحمراء في جسده وأنها مناطق ممنوعة اللمس من الغير ، وأن يتيحوا للطفل المجال في التعبير وإثراء شخصيته ودعمها ، إذ أن الطب النفسي أكد أن أكثر المحرش بهم من الأطفال والمعرضين للعنف الجسدي والنفسي كان سببهم الأهل ؛ حيث أنهم لايتركون لأولادهم مساحة للفضفضة والتعبير فتتكون عند الطفل شخصية مهمشة خاءفة لاتستطيع البوح بأي شي خوفا من الأهل ،
ثانيا : يجب مراقبة الأطفال ومن يحتك بهم، من أقارب وشغالات وسائقين وغيرهم ،
ثالثا : وهو الأهم تحصين الأطفال بالاذكار يوميا في البيت وخارجه ، وأخيرا هذه القضية قضية مجتمع بأكمله فيجب علينا جميعا الإتحاد كعصبة واحدة لبتر هذه الظاهرة التي يشمئز منها القلب والعقل ونسأل الله لأطفالنا واطفالكم الحفظ والأمان وان يجنبنا الفواحش ماظهر منها ومابطن .
أنا هنا أحمد الله الذي جعل هذا هو مقصدهم فقط ، إذ أن خوف الولد وضعف إدراكه كان سيجعله ضحية للذئاب البشرية بسهولة، لأنهم كانوا يستطيعون أخذه واستدراجه بكل سهولة ،ولقد لاحظتم استجابته لكلامهم وتفاعله معهم بدون تردد ، او خوفا من أذيتهم ، وهنا ينبغي لنا كمجتمع وأسرة التنبيه على أولادنا وبناتنا :
أولا : بعدم التحدث مع أى شخص غريب حتى لو ادعى أنه رجل أمن إلا بما يثبت ذلك ، وإن ثبت الأمر فيجب على الطفل الإتصال بذويه وأهله للحضور .
ثانيا : يجب على المجتمع التنويه على هذه الشريحة من الشباب بعدم استغلال الأطفال أو غيرهم لأغراض تافهة كهذه ، فقط للتسلية ونحمد الله أن الحكومة قد وضعت عقوبات لمن يدعي ذلك ويثبت عليه ، لذا وجب التذكير ....
وأنا هنا لن أتكلم عن التحرش الجنسي للأطفال كشيء جديد، فهو للأسف ظاهرة متفشية ومنتشرة منذ زمن ولكن سأتطرق لأسبابها والحلول دونها _
لايخفى على أي منا مايسببه التحرش الجنسي بالأطفال من مشاكل نفسية وجسدية ، على الطفل وأسرته وأثر ذلك على المجتمع ومايسببه من دمار ، وسوء سمعة تلاحق الطفل ، وأهله طول العمر
ويجب علينا كمجتمع أن نتكاتف ، لصد هذه الجريمة الشنعاء بحق أطفالنا من ذكور وإناث ،
وذلك أولا :
بتوعية الطفل ثم المجتمع والأسرة ...
فيجب على الأم والأب وهما ربان سفينة الأسرة ؛ أن يضعوا النقاط على الحروف للطفل ويبينوا له المناطق الحمراء في جسده وأنها مناطق ممنوعة اللمس من الغير ، وأن يتيحوا للطفل المجال في التعبير وإثراء شخصيته ودعمها ، إذ أن الطب النفسي أكد أن أكثر المحرش بهم من الأطفال والمعرضين للعنف الجسدي والنفسي كان سببهم الأهل ؛ حيث أنهم لايتركون لأولادهم مساحة للفضفضة والتعبير فتتكون عند الطفل شخصية مهمشة خاءفة لاتستطيع البوح بأي شي خوفا من الأهل ،
ثانيا : يجب مراقبة الأطفال ومن يحتك بهم، من أقارب وشغالات وسائقين وغيرهم ،
ثالثا : وهو الأهم تحصين الأطفال بالاذكار يوميا في البيت وخارجه ، وأخيرا هذه القضية قضية مجتمع بأكمله فيجب علينا جميعا الإتحاد كعصبة واحدة لبتر هذه الظاهرة التي يشمئز منها القلب والعقل ونسأل الله لأطفالنا واطفالكم الحفظ والأمان وان يجنبنا الفواحش ماظهر منها ومابطن .
الله احفظ اولادنا وبناتنا من كل سوء ، ومن كل نفس رديئة ..