بلا شعور أحببته وعندما سكن الفؤاد
تكبر واستنكر العشرة ورحل
وبكل سهولة قال إنتيهنا
ماذا عن الحب الذي كان بيننا
والوعد الذي قطعناه على أنفسنا
لم أصدقهم عندما قالوا
ليه كل الوعود في الحب كذابه
شفني اليوم من شقى الزمان
بذوقك الكأس إللي شربته
حبك يالي كنت حبيبي رميته
قتلت فيني الوفاء جعلك تبكي على وفاته
قلت لي غيابك بيكون يوم
وعدى علىّ غيابك أيام
كيف تبغى قلبي مايقتل حبك
وانت قتلته ..