ذات يوم..
كنت في سُبات من نومي..
بعد أرق قَد أعياني..
والمُقل في تذبذب..
شدّتني نبرة صوت..
ليست غريبة عن ذهني..
والكلام شديد اللهجة..
معناه يحمل شيئا من الوجع..
يجرحُ المشاعر..
إلا أني أفقت..
وكأنه إغماء..
ألتفتُ فَلم أدري أنه حُلم..
أم هو خيال من الحقيقة..
أخذتُ برهة من الوقت..
لأدرك وأعرف..
فلم أجد تجاهي إلا التجاهل..
وإذا بجوالي يشدوا..
بصوت بلبل يزغرد في ذلك الصباح..
فأمسكته ورحبتُ بالمتصل..
أهلاً وسهلاً..
ثم بَدت إشراقة الشمس..
تدنو من النافذة..
فخرجت من البيت..
وذهني يردد صدى ذلك الصوت المُجهم..
هو صوت فريدٌ من نوعه..
هاجمَ مسامعي في وقت غير..
وكان مقصده..
لست أدري..
كنت في سُبات من نومي..
بعد أرق قَد أعياني..
والمُقل في تذبذب..
شدّتني نبرة صوت..
ليست غريبة عن ذهني..
والكلام شديد اللهجة..
معناه يحمل شيئا من الوجع..
يجرحُ المشاعر..
إلا أني أفقت..
وكأنه إغماء..
ألتفتُ فَلم أدري أنه حُلم..
أم هو خيال من الحقيقة..
أخذتُ برهة من الوقت..
لأدرك وأعرف..
فلم أجد تجاهي إلا التجاهل..
وإذا بجوالي يشدوا..
بصوت بلبل يزغرد في ذلك الصباح..
فأمسكته ورحبتُ بالمتصل..
أهلاً وسهلاً..
ثم بَدت إشراقة الشمس..
تدنو من النافذة..
فخرجت من البيت..
وذهني يردد صدى ذلك الصوت المُجهم..
هو صوت فريدٌ من نوعه..
هاجمَ مسامعي في وقت غير..
وكان مقصده..
لست أدري..