هناك بعض المؤشرات والصور التى يدرك من خلالها الشخص بأن من أمامه " متحرش أو متعدي " وهي أن تراه :
1- ينظر إلى الشخص بشكل متكرر والتحديق في منطقة معينة من الجسد أو يستخدام بعض الإشارات ذات المغزى الجنسي.
2- يوجه كلاما يحمل معان جنسية مباشرة أو غير مباشرة .
3- يصدر منه " الإحتكاك الجسدي " المباشر بالشخص المراد التحرش به، وعادة يكون في الأماكن المزدحمة بالناس مثل الشوارع والميادين العامة والباصات.. أو في أماكن لا يوجد فيها أحد وقد يصل الحال بالبعض إلى إستخدام العنف ويقوم باغتصاب الشخص المستهدف ويؤذيه جسديًا.
ومن أهم الأساليب التى تعمل على ايقاف هذه المشكلة :
1- معاقبة المتحرشين من خلال سن قوانين صارمة تجرم التحرش الجنسي ويعاقب أصحابها بالسجن ودفع غرامات مالية باهظة وإذا لزم الأمر التشهير بهم.
3- القيام بحملة توعوية مستمرة تشارك فيها المؤسسات التعليمية والمحلية والإعلام والصحف بكل أنواعها وإصدار منشورات حول ذلك وتوزيعها على جميع فئات والمستويات.
وهذا لن يتم إلا بمشاركة مجتمعية من المؤسسات المحلية وتعاون الأهالي لحل هذه الطامة أو الحد منها.
1- ينظر إلى الشخص بشكل متكرر والتحديق في منطقة معينة من الجسد أو يستخدام بعض الإشارات ذات المغزى الجنسي.
2- يوجه كلاما يحمل معان جنسية مباشرة أو غير مباشرة .
3- يصدر منه " الإحتكاك الجسدي " المباشر بالشخص المراد التحرش به، وعادة يكون في الأماكن المزدحمة بالناس مثل الشوارع والميادين العامة والباصات.. أو في أماكن لا يوجد فيها أحد وقد يصل الحال بالبعض إلى إستخدام العنف ويقوم باغتصاب الشخص المستهدف ويؤذيه جسديًا.
ومن أهم الأساليب التى تعمل على ايقاف هذه المشكلة :
1- معاقبة المتحرشين من خلال سن قوانين صارمة تجرم التحرش الجنسي ويعاقب أصحابها بالسجن ودفع غرامات مالية باهظة وإذا لزم الأمر التشهير بهم.
3- القيام بحملة توعوية مستمرة تشارك فيها المؤسسات التعليمية والمحلية والإعلام والصحف بكل أنواعها وإصدار منشورات حول ذلك وتوزيعها على جميع فئات والمستويات.
وهذا لن يتم إلا بمشاركة مجتمعية من المؤسسات المحلية وتعاون الأهالي لحل هذه الطامة أو الحد منها.