دوّنت بقلبِي حبّك أسكنتُك بالأعمَاق..
وعدت مهجَتِي بعدمِ التخلّي عَنك..
أيَاترى متى مَوعِد اللّقَاء..
طوَال السّنوات الّتي مضَت..
أرتشِف كَأس الحُب مِن هُنا وَهُناك..
وَلَكن كلّ كأسٍ كانَ بِه ألعوبة مَكرٍ وخِداع..
فلَم أستَطِع إكمَالَه..
ياتُرى هَل سيكُون حبّك هكَذَا..
أمْ أنّ كأسَك سيَكُون خَمرًا لِي..
سأتخَدّر بِرؤيَتِك.
بمجرّد اشتِمام رائِحة عِطرِك..
سَأصبِح بِلَاوَعِي..
ستَظن أنّي أفلّم الجنُون..
ولَمْ تعلَم بأَنّ حبِّي لَك..
هُوَ أسَاس هَذا الجُنون..
فِي كلّ لَيلَة أسُدِل السّتار..
وبَعدَ نَوم جَمِيع مَن بِالدَّار..
تبدَأ معِي قصَة تَأمُّل بِك..
أفتِّش عَن صورِك هُنا وهُنَاك..
أرَاك فِي الصُّورِ بِابتسامَةٍ تُسحِر القَلب..
بِروحٍ دَاخِلَك لَيسَ لَها أيُّ مثِيل..
فأُقبِّل جبِينَك..
وأضُمّ صوُرَتَك إلَى الأَعمَاق..
لأَذهبَ لعَالمٍ ثانٍ مَلِيء بِالأَحلَام..
وعدت مهجَتِي بعدمِ التخلّي عَنك..
أيَاترى متى مَوعِد اللّقَاء..
طوَال السّنوات الّتي مضَت..
أرتشِف كَأس الحُب مِن هُنا وَهُناك..
وَلَكن كلّ كأسٍ كانَ بِه ألعوبة مَكرٍ وخِداع..
فلَم أستَطِع إكمَالَه..
ياتُرى هَل سيكُون حبّك هكَذَا..
أمْ أنّ كأسَك سيَكُون خَمرًا لِي..
سأتخَدّر بِرؤيَتِك.
بمجرّد اشتِمام رائِحة عِطرِك..
سَأصبِح بِلَاوَعِي..
ستَظن أنّي أفلّم الجنُون..
ولَمْ تعلَم بأَنّ حبِّي لَك..
هُوَ أسَاس هَذا الجُنون..
فِي كلّ لَيلَة أسُدِل السّتار..
وبَعدَ نَوم جَمِيع مَن بِالدَّار..
تبدَأ معِي قصَة تَأمُّل بِك..
أفتِّش عَن صورِك هُنا وهُنَاك..
أرَاك فِي الصُّورِ بِابتسامَةٍ تُسحِر القَلب..
بِروحٍ دَاخِلَك لَيسَ لَها أيُّ مثِيل..
فأُقبِّل جبِينَك..
وأضُمّ صوُرَتَك إلَى الأَعمَاق..
لأَذهبَ لعَالمٍ ثانٍ مَلِيء بِالأَحلَام..