رفع وكيل إمارة منطقة تبوك محمد بن عبدالله الحقباني, التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -, بمناسبة الذكرى الأولى لتوليه مقاليد الحكم .
وقال في تصريح لوكالة الأنباء السعودية: إن ذكرى البيعة مناسبة عزيزة على كل مواطن يستذكر فيها جميع المنجزات التاريخية منذ توليه - أيده الله -, سدة الحكم، وحصلت المملكة خلالها على مراكز مرموقة بين دول العالم، نتيجة للمواقف المتزنة والحكيمة للمملكة تجاه مختلف القضايا الدولية التي أعاد من خلالها ـ حفظه الله - للأمتين العربية والإسلامية هيبتها، وتمكن من خلال قراراته الحكيمة بالإسهام في معالجة الكثير من القضايا السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية .
وأضاف الحقباني: لقد أثبت الملك سلمان أنه رمزاً للحزم والشجاعة ويأبي الضيم للمسلمين، ولا أن تنتهك حرمات الوطن، وتكفي "عاصفة الحزم" ، والقرار الحاسم بقطع العلاقات مع إيران مؤخراً للدلالة على أن خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ, رجل المواقف الصلبة التي لا تقبل المساومة كما تأتي هذه المناسبة والأمة العربية والإسلامية تتطلع بكل تقدير إلى خادم الحرمين الشريفين الذي أعاد لها الثقة وعزز مكانتها بين الأمم .
وأشار إلى أن ذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين ـ أيده الله ـ, تقود إلى عمق التخطيط ومتانة البناء لدولة عمها الشموخ ونهضة بقضايا الأمة وجعلت من خدمة المواطن شرفاً لا يعادله شرف وجعلت من القرآن والسنة دستوراً ومنهجاً, منوهاً بالمحطات المضيئة التي تميّز بها عهد خادم الحرمين الشريفين في سنته الأولى على صعيد التنمية وعمارة الحرمين الشريفين ودعم القضايا الإسلامية والسير بخطى حثيثة لمكافحة الإرهاب ما جعل المملكة تتبوأ المكانة التي تستحقها بكل جدارة واقتدار.
وأكد وكيل إمارة منطقة تبوك, أن بلادنا استمرت في ظل اهتمام خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - وحرصه على شعبه في تنفيذ مشاريعها التنموية العملاقة, التي تكفل لهذا البلد مزيداً من الرخاء ولمواطنيه الرفاهية والعيش الكريم, داعياً الله عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين, وسمو ولي ولي العهد, وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والاستقرار .
وقال في تصريح لوكالة الأنباء السعودية: إن ذكرى البيعة مناسبة عزيزة على كل مواطن يستذكر فيها جميع المنجزات التاريخية منذ توليه - أيده الله -, سدة الحكم، وحصلت المملكة خلالها على مراكز مرموقة بين دول العالم، نتيجة للمواقف المتزنة والحكيمة للمملكة تجاه مختلف القضايا الدولية التي أعاد من خلالها ـ حفظه الله - للأمتين العربية والإسلامية هيبتها، وتمكن من خلال قراراته الحكيمة بالإسهام في معالجة الكثير من القضايا السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية .
وأضاف الحقباني: لقد أثبت الملك سلمان أنه رمزاً للحزم والشجاعة ويأبي الضيم للمسلمين، ولا أن تنتهك حرمات الوطن، وتكفي "عاصفة الحزم" ، والقرار الحاسم بقطع العلاقات مع إيران مؤخراً للدلالة على أن خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ, رجل المواقف الصلبة التي لا تقبل المساومة كما تأتي هذه المناسبة والأمة العربية والإسلامية تتطلع بكل تقدير إلى خادم الحرمين الشريفين الذي أعاد لها الثقة وعزز مكانتها بين الأمم .
وأشار إلى أن ذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين ـ أيده الله ـ, تقود إلى عمق التخطيط ومتانة البناء لدولة عمها الشموخ ونهضة بقضايا الأمة وجعلت من خدمة المواطن شرفاً لا يعادله شرف وجعلت من القرآن والسنة دستوراً ومنهجاً, منوهاً بالمحطات المضيئة التي تميّز بها عهد خادم الحرمين الشريفين في سنته الأولى على صعيد التنمية وعمارة الحرمين الشريفين ودعم القضايا الإسلامية والسير بخطى حثيثة لمكافحة الإرهاب ما جعل المملكة تتبوأ المكانة التي تستحقها بكل جدارة واقتدار.
وأكد وكيل إمارة منطقة تبوك, أن بلادنا استمرت في ظل اهتمام خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - وحرصه على شعبه في تنفيذ مشاريعها التنموية العملاقة, التي تكفل لهذا البلد مزيداً من الرخاء ولمواطنيه الرفاهية والعيش الكريم, داعياً الله عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين, وسمو ولي ولي العهد, وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والاستقرار .