كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
رفع معالي مدير جامعة الملك خالد وجامعة بيشة الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود, التهاني إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وسمو ولي عهده الأمين, وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله - بمناسبة ذكرى مرور السنة الأولى لبيعة خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - .
وقال الداود في تصريح بهذه المناسبة : " تأتي ذكرى مرور سنة على بيعة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله -ووطننا الحبيب يعيش نهضة وتنمية شاملة، في ظل القيادة الرشيدة التي جعلت الإصلاح والتنمية المستمرة في قمة أولوياتها، فعاش المواطن نقلة نوعية في الرعاية والخدمات في جميع المجالات العلمية والثقافية والاجتماعية والعمرانية والاقتصادية .
وأكد الدكتور الداود أن هذا العهد الزاهر , قد تميز بالإصلاحات المتتابعة، والتنمية المستمرة، والتطوير الشامل, وهو عهد الإنجاز والعمل والحزم والرؤية الثاقبة، إذ شهد الجميع خلال عام واحد تحول المملكة إلى ورشة عمل لا تهدأ من أجل تحقيق تطلعات الوطن ورفعة المواطن ورفاهيته .
وأشار الداود إلى أن مما لا يغيب عن ذهن المواطن, هي تلك القرارات الحكيمة والسياسات الحازمة لملك الحزم, التي انطلقت نصرة للشرعية في اليمن ودحرًا لخطط التمدد الحوثي, فجاءت عاصفة الحزم لتعلن الوقوف في وجه الطغيان، ثم تبعها إعادة الأمل لشعب مكلوم، وشرعية مختطفة .
وأضاف الداود : أن عهد خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - شهد نهضة شاملة في جميع المجالات، وعلى وجه الخصوص الجامعات التي وجدت الدعم والتشجيع الذي يمكنها من المنافسة مع مثيلاتها من جامعات إقليمية ودولية مما سيسهم بإذن الله في تركيز الجهود وتجويد المخرجات وتحقيق التطلعات, سائلا الله أن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والأمان في ظل القيادة الرشيدة - أيدها الله - .
وقال الداود في تصريح بهذه المناسبة : " تأتي ذكرى مرور سنة على بيعة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله -ووطننا الحبيب يعيش نهضة وتنمية شاملة، في ظل القيادة الرشيدة التي جعلت الإصلاح والتنمية المستمرة في قمة أولوياتها، فعاش المواطن نقلة نوعية في الرعاية والخدمات في جميع المجالات العلمية والثقافية والاجتماعية والعمرانية والاقتصادية .
وأكد الدكتور الداود أن هذا العهد الزاهر , قد تميز بالإصلاحات المتتابعة، والتنمية المستمرة، والتطوير الشامل, وهو عهد الإنجاز والعمل والحزم والرؤية الثاقبة، إذ شهد الجميع خلال عام واحد تحول المملكة إلى ورشة عمل لا تهدأ من أجل تحقيق تطلعات الوطن ورفعة المواطن ورفاهيته .
وأشار الداود إلى أن مما لا يغيب عن ذهن المواطن, هي تلك القرارات الحكيمة والسياسات الحازمة لملك الحزم, التي انطلقت نصرة للشرعية في اليمن ودحرًا لخطط التمدد الحوثي, فجاءت عاصفة الحزم لتعلن الوقوف في وجه الطغيان، ثم تبعها إعادة الأمل لشعب مكلوم، وشرعية مختطفة .
وأضاف الداود : أن عهد خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - شهد نهضة شاملة في جميع المجالات، وعلى وجه الخصوص الجامعات التي وجدت الدعم والتشجيع الذي يمكنها من المنافسة مع مثيلاتها من جامعات إقليمية ودولية مما سيسهم بإذن الله في تركيز الجهود وتجويد المخرجات وتحقيق التطلعات, سائلا الله أن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والأمان في ظل القيادة الرشيدة - أيدها الله - .
