كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
أنهى سائق الرايات السعودي يزيد الراجحي الأسبوع الأول من رالي دكار 2016م في نسخته الـ38 في المركز الثامن بعد أن قدم أداءً جيداً على الرغم من المشاكل التقنية التي لحقته.
وواجه الراجحي خلال مشاركته الثانية في الرالي الذي انطلقت منافسته في الثاني من يناير الحالي من العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس بعض المشاكل التي لم تُخوله التواجد في المراكز الأولى ، قبل أن تتحسن تأديته في المرحلة الرابعة بتحقيقه للمركز السادس ، ولكن ما قلب الموازين لصالحه كان تسجيله لثالث أسرع زمن في المرحلة السادسة التي بلغت مسافتها 723 كيلو متراً وهي الأطول إضافة إلى ارتفاعها إذ عبر السائقون ارتفاعات تراوحت بين 3500 و4200 م عن سطح البحر.
وأوضح الراجحي بأنه يحمل على عاتقه مسؤوليّة تقديم أداءٍ مشرف يليق باسم المملكة العربية السعودية وذلك لكونه السائق السعودي الوحيد الذي ينافس في أعلى فئة ضمن السيارات خلال رالي داكار.
وقال: "واجهتنا بعض الإشكاليات في بداية الرالي منها ما هو تقني ومنها ما يتعلق بالمسار نفسه ، إذ حجبت الرؤية عني في بعض الأماكن بسبب الغبار. ولكن نجحنا في تخطي هذه المشاكل وتقدّمنا بشكل كبير إذ لا يزال أمامنا متسعٌ من الوقت للتقدم أكثر ".
وأضاف: "أشعر بالمتعة والحماس في المنافسة على حجز موقع متقدم بين السائقين الذين يمتلكون خبرة طويلة تمتد لأكثر من 10 سنوات، وأنا سعيدٌ للغاية كوني أتمكّن من تحقيق نتائج جيدة بالرُغم من الخبرة الضئيلة التي اتمتع بها".
يذكر أن الأسبوع الثاني من الرالي سيكون أكثر صعوبة مع المراحل الصحراوية الحارة والكثبان الرمليّة حيث ستختتم المنافسات يوم السبت المقبل الموافق 16 يناير.
وواجه الراجحي خلال مشاركته الثانية في الرالي الذي انطلقت منافسته في الثاني من يناير الحالي من العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس بعض المشاكل التي لم تُخوله التواجد في المراكز الأولى ، قبل أن تتحسن تأديته في المرحلة الرابعة بتحقيقه للمركز السادس ، ولكن ما قلب الموازين لصالحه كان تسجيله لثالث أسرع زمن في المرحلة السادسة التي بلغت مسافتها 723 كيلو متراً وهي الأطول إضافة إلى ارتفاعها إذ عبر السائقون ارتفاعات تراوحت بين 3500 و4200 م عن سطح البحر.
وأوضح الراجحي بأنه يحمل على عاتقه مسؤوليّة تقديم أداءٍ مشرف يليق باسم المملكة العربية السعودية وذلك لكونه السائق السعودي الوحيد الذي ينافس في أعلى فئة ضمن السيارات خلال رالي داكار.
وقال: "واجهتنا بعض الإشكاليات في بداية الرالي منها ما هو تقني ومنها ما يتعلق بالمسار نفسه ، إذ حجبت الرؤية عني في بعض الأماكن بسبب الغبار. ولكن نجحنا في تخطي هذه المشاكل وتقدّمنا بشكل كبير إذ لا يزال أمامنا متسعٌ من الوقت للتقدم أكثر ".
وأضاف: "أشعر بالمتعة والحماس في المنافسة على حجز موقع متقدم بين السائقين الذين يمتلكون خبرة طويلة تمتد لأكثر من 10 سنوات، وأنا سعيدٌ للغاية كوني أتمكّن من تحقيق نتائج جيدة بالرُغم من الخبرة الضئيلة التي اتمتع بها".
يذكر أن الأسبوع الثاني من الرالي سيكون أكثر صعوبة مع المراحل الصحراوية الحارة والكثبان الرمليّة حيث ستختتم المنافسات يوم السبت المقبل الموافق 16 يناير.
