[٧/١ ١:١٩ م] هند محمد. نبراس: فِي الحُب
كُل المشَاعر لها نهَاية
ستقفُ عِندها ذاتَ يوم
وتجِد بِأنها كَانت
مُجرد شِيء عابِر
لامعنَى لهُ مِن الأساس
سَتحنُ لِتلك الأيام
لأنها جعلتكَ
يوماً مَصدر اهتمَام
فِي قلبِ أحدٍ مَا
سَتحنُ لأنها جعلتُك تعِيش
السعَادة لِوهلةِ لدقائِق وساعَات
ستمرُ فِي فكركَ مابَين
الحِين والآخَر
بعضُ الكلمَات الّتي قَد قرأتَها
وبعضُ الأغانِي
الّتي قَد أُهديت لك
ستشعُر وكأنكَ
تعيشُ اللحظَة مَرة آخرى
تقلبُ الذكرِيات
ويبتسمُ ثغركَ لِـ لحظَة
ويحزَن لِـ آخرى
حينهَا فقَط ستشعرُ بِأن
الماضِي قَد رحَل
وتركَ خلفهُ جمِيع الذكرِيات .!
كُل المشَاعر لها نهَاية
ستقفُ عِندها ذاتَ يوم
وتجِد بِأنها كَانت
مُجرد شِيء عابِر
لامعنَى لهُ مِن الأساس
سَتحنُ لِتلك الأيام
لأنها جعلتكَ
يوماً مَصدر اهتمَام
فِي قلبِ أحدٍ مَا
سَتحنُ لأنها جعلتُك تعِيش
السعَادة لِوهلةِ لدقائِق وساعَات
ستمرُ فِي فكركَ مابَين
الحِين والآخَر
بعضُ الكلمَات الّتي قَد قرأتَها
وبعضُ الأغانِي
الّتي قَد أُهديت لك
ستشعُر وكأنكَ
تعيشُ اللحظَة مَرة آخرى
تقلبُ الذكرِيات
ويبتسمُ ثغركَ لِـ لحظَة
ويحزَن لِـ آخرى
حينهَا فقَط ستشعرُ بِأن
الماضِي قَد رحَل
وتركَ خلفهُ جمِيع الذكرِيات .!