الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
حضورنا الكرام ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسرنا في هذا اليوم إفتتاح مهرجان جدة التاريخية الذي يشهد ولله الحمد .. إقبالاً متزايداً من الزوار .. بمختلف إهتماماتهم .. للاطلاع على هذا الرصيدالحضاري .. ضمن المعالم السياحية التي تذخر بها بلادنا الغالية .
ولان التاريخ يزيدة الزمن .. رونقاً وبهاءاً وقيمة .. فإن جدة التاريخية .. تكتسب بمرور الأيام والسنين مكانه خاصة .. تدفعهم إلي معاودة زيارة هذا الموقع العزيز .. مرات ومرات .. وكلما سنحت الفرصة .. سواء في الإجازات أو على مدار العام .. ليستزيدو من هذا الكتاب المفتوح والصور المباشرة عن حياة الآباء والاجداد وعن الدور الاقتصادي والثقافي والتنويري لهذه المدينة العريقة .
هذا النجاح الذي يتحقق بتوفيق المولى .. عاماً بعد عام .. يضاعف من مسؤولياتنا وواجبنا جميعاً .. للحفاظ على هذا التراث الإنساني .. كلً في موقعه .. لهذا .. ندعو الجميع .. وبخاصة الملاك والأهالي والزائرين .. للحفاظ على هذا الموروث الحضاري .. من أجل الأجيال القادمة .. وأني بهذه المناسبة .. أدعوهم لبذل المزيد من الجهود في هذا المجال .. واثقين كل الثقة .. من حرصهم على صيانة وترميم أي جزء من هذه المنازل القيمة دون تأخير .. لأن العناية الدائمة والمتابعة .. كفيلة بتفادي أي تدهور أو تلف للأثر .. قد يصعب علاجه فيما بعد .. مدركين تماماً .. أنه بقدر ما نبادر بالصيانه والترميم .. تظل هذه الآثار على تألقها ورونقها .. لتعكس تقديرنا واعتزاونا بقيمتها الأثرية والتاريخية النادرة .
ختاماً .. وافر الشكر والتقدير .. لكل من يساهم بصورة مباشرة أو غير مباشرة .. في حماية هذه الكنوز .. وفي الحفاظ على جدة التاريخية في أجمل صورة .. بجهود مشكورة .. من الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني .. وأمانة محافظة جدة والجهات الحكومية المعنية والأجهزة الأمنية .. والأهالي الكرام .. وجهود الشباب الواعد متمنياً لكم جميعاً دوام التوفيق والسداد .
ولان التاريخ يزيدة الزمن .. رونقاً وبهاءاً وقيمة .. فإن جدة التاريخية .. تكتسب بمرور الأيام والسنين مكانه خاصة .. تدفعهم إلي معاودة زيارة هذا الموقع العزيز .. مرات ومرات .. وكلما سنحت الفرصة .. سواء في الإجازات أو على مدار العام .. ليستزيدو من هذا الكتاب المفتوح والصور المباشرة عن حياة الآباء والاجداد وعن الدور الاقتصادي والثقافي والتنويري لهذه المدينة العريقة .
هذا النجاح الذي يتحقق بتوفيق المولى .. عاماً بعد عام .. يضاعف من مسؤولياتنا وواجبنا جميعاً .. للحفاظ على هذا التراث الإنساني .. كلً في موقعه .. لهذا .. ندعو الجميع .. وبخاصة الملاك والأهالي والزائرين .. للحفاظ على هذا الموروث الحضاري .. من أجل الأجيال القادمة .. وأني بهذه المناسبة .. أدعوهم لبذل المزيد من الجهود في هذا المجال .. واثقين كل الثقة .. من حرصهم على صيانة وترميم أي جزء من هذه المنازل القيمة دون تأخير .. لأن العناية الدائمة والمتابعة .. كفيلة بتفادي أي تدهور أو تلف للأثر .. قد يصعب علاجه فيما بعد .. مدركين تماماً .. أنه بقدر ما نبادر بالصيانه والترميم .. تظل هذه الآثار على تألقها ورونقها .. لتعكس تقديرنا واعتزاونا بقيمتها الأثرية والتاريخية النادرة .
ختاماً .. وافر الشكر والتقدير .. لكل من يساهم بصورة مباشرة أو غير مباشرة .. في حماية هذه الكنوز .. وفي الحفاظ على جدة التاريخية في أجمل صورة .. بجهود مشكورة .. من الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني .. وأمانة محافظة جدة والجهات الحكومية المعنية والأجهزة الأمنية .. والأهالي الكرام .. وجهود الشباب الواعد متمنياً لكم جميعاً دوام التوفيق والسداد .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته